غرفة مكة: حامل حقائب مهنة شغلها أفضل مديري الفنادق
الخميس - 05 مايو 2016
Thu - 05 May 2016
«أفضل مديري فنادق العالم بدؤوا بمهنة حامل حقائب»، بهذه العبارة رد أمين عام الغرفة التجارية الصناعية في مكة المكرمة الدكتور عبدالله آل غالب على تساؤل «مكة» حول رقي الوظائف الفندقية التي طرحت في المسار الوظيفي الذي عقد أخيرا بالغرفة لطموحات شباب مكة، حيث اقتصرت على مهن حامل حقائب، ومنظف غرف، ومساعد طباخ.
واستشهد آل غالب بقصة شاب يعمل في أحد الفنادق المرموقة بمكة المكرمة بمهنة حامل حقائب، حيث أكد أن الشاب ومن خلال عمله يحصل على إكراميات من نزلاء الفندق تضاهي في بعض الأشهر ما يساوي راتب مدير فندق، مستذكرا رحلته العملية عندما كان في مقتبل العمر أن أول مهنة شغلها كانت عبارة عن عامل في أحد المحلات التجارية في منطقة الغزة، التي كانت في ذاك الوقت تشتهر بالعمال السعوديين الطامحين إلى الرزق فقط.
ولم تسقط ذاكرة آل غالب قصة أحد زملائه المسؤولين في غرفة مكة، والذي تقدم إليها كمتعاون، والآن يشغل كرسي أحد أعضاء مجلس الإدارة، وهي قصص ملهمة للشباب الطامح للعمل للبدء بتحقيق طموحاته من الصفر حتى يصل إلى غاياته بجهد متدرج في اكتساب الخبرات.
وحول اقتصار وجود الشركات الراغبة في التوظيف على ثلاث فقط، أجاب الدكتور آل غالب بأن المسار الوظيفي كان يحمل ألفي وظيفة، وقد تقدم في اليوم الأول من المسار خمسة آلاف شاب وفتاة، وشغلت وظائف بعض الشركات بالكامل، وعند اكتفائها غادرت مسرح المسار، وبالتالي بقيت منها التي لم يكتمل نصاب توظيفها، مع العلم أن الإحصاءات النهائية للمسار أكدت أن عدد المتقدمين والمتقدمات وصل إلى نحو 16 ألفا.
واستشهد آل غالب بقصة شاب يعمل في أحد الفنادق المرموقة بمكة المكرمة بمهنة حامل حقائب، حيث أكد أن الشاب ومن خلال عمله يحصل على إكراميات من نزلاء الفندق تضاهي في بعض الأشهر ما يساوي راتب مدير فندق، مستذكرا رحلته العملية عندما كان في مقتبل العمر أن أول مهنة شغلها كانت عبارة عن عامل في أحد المحلات التجارية في منطقة الغزة، التي كانت في ذاك الوقت تشتهر بالعمال السعوديين الطامحين إلى الرزق فقط.
ولم تسقط ذاكرة آل غالب قصة أحد زملائه المسؤولين في غرفة مكة، والذي تقدم إليها كمتعاون، والآن يشغل كرسي أحد أعضاء مجلس الإدارة، وهي قصص ملهمة للشباب الطامح للعمل للبدء بتحقيق طموحاته من الصفر حتى يصل إلى غاياته بجهد متدرج في اكتساب الخبرات.
وحول اقتصار وجود الشركات الراغبة في التوظيف على ثلاث فقط، أجاب الدكتور آل غالب بأن المسار الوظيفي كان يحمل ألفي وظيفة، وقد تقدم في اليوم الأول من المسار خمسة آلاف شاب وفتاة، وشغلت وظائف بعض الشركات بالكامل، وعند اكتفائها غادرت مسرح المسار، وبالتالي بقيت منها التي لم يكتمل نصاب توظيفها، مع العلم أن الإحصاءات النهائية للمسار أكدت أن عدد المتقدمين والمتقدمات وصل إلى نحو 16 ألفا.
الأكثر قراءة
كادي الخثعمي تروي كيف ألهمتها بيئة عسير في رحلتها نحو التميز والإبداع من خلال القراءة
افتتاح معرض مكة للفنادق والمطاعم بمشاركة شركات محلية ودولية
المملكة تستعرض جهودها في الارتقاء بصناعة الفعاليات العالمية مع ختام القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات في الرياض
أمانة جدة تعزز جهودها في تحسين المشهد الحضري وترصد بسطات عشوائية في حدائق العزيزية
الهيئة السعودية للمحامين تختتم فعاليات مؤتمر المحاماة السعودي 2024
نادي "أمان" لليوغا: بناء مجتمع صحي يعزز التوازن الجسدي والروحاني