ساندرز يدعو كبار المندوبين إلى دعمه لمواجهة كلينتون
الاثنين - 02 مايو 2016
Mon - 02 May 2016
دعا بيرني ساندرز المرشح لتمثيل الحزب الديمقراطي في السباق إلى البيت الأبيض، كبار المندوبين الذين يمكنهم ترجيح الكفة عند تعيين الحزب رسميا مرشحه، إلى دعمه في وقت بات من شبه المحسوم نيل وزيرة الخارجية السابقة الترشيح ما لم تحصل مفاجأة.
وبعد فوز كلينتون في أربعة انتخابات تمهيدية الثلاثاء الماضي وقبيل الانتخابات التي ينظمها الديمقراطيون والجمهوريون على السواء غدا في ولاية إنديانا الجنوبية، قال ساندرز إنه «من شبه المستحيل لكلينتون الحصول على تأييد أغلبية المندوبين قبل 14 يونيو، موعد انتهاء الانتخابات التمهيدية، بالمندوبين الملتزمين فقط».
وتوجه ساندرز خلال مؤتمر صحفي أمس في واشنطن، إلى كبار المندوبين متوقعا منافسة شديدة لحسم الترشيح خلال مؤتمر الحزب الديمقراطي.
والمندوبون «الملتزمون» هم الذين يختارهم الناخبون في الاقتراع التمهيدي مباشرة. أما المندوبون الكبار ويبلغ عددهم نحو 700، فهم مسؤولو الحزب الديمقراطي وأعضاؤه المنتخبون (من نواب وغيرهم) الذين يحق لهم التصويت في مؤتمر الحزب في فلادليفيا في يوليو المقبل.
وتتقدم كلينتون على ساندرز بفارق لا يمكنه تجاوزه، بفضل دعم أكثر من 500 من كبار المندوبين الذين أعلنوا دعمهم لها.
وهذا الفارق كبير إلى درجة أنه يتطلب من ساندرز ليس فقط الفوز عليها في الانتخابات التمهيدية المتبقية، بل العمل من أجل دفع الجزء الأكبر من كبار المندوبين إلى تغيير موقفهم.
وبعد فوز كلينتون في أربعة انتخابات تمهيدية الثلاثاء الماضي وقبيل الانتخابات التي ينظمها الديمقراطيون والجمهوريون على السواء غدا في ولاية إنديانا الجنوبية، قال ساندرز إنه «من شبه المستحيل لكلينتون الحصول على تأييد أغلبية المندوبين قبل 14 يونيو، موعد انتهاء الانتخابات التمهيدية، بالمندوبين الملتزمين فقط».
وتوجه ساندرز خلال مؤتمر صحفي أمس في واشنطن، إلى كبار المندوبين متوقعا منافسة شديدة لحسم الترشيح خلال مؤتمر الحزب الديمقراطي.
والمندوبون «الملتزمون» هم الذين يختارهم الناخبون في الاقتراع التمهيدي مباشرة. أما المندوبون الكبار ويبلغ عددهم نحو 700، فهم مسؤولو الحزب الديمقراطي وأعضاؤه المنتخبون (من نواب وغيرهم) الذين يحق لهم التصويت في مؤتمر الحزب في فلادليفيا في يوليو المقبل.
وتتقدم كلينتون على ساندرز بفارق لا يمكنه تجاوزه، بفضل دعم أكثر من 500 من كبار المندوبين الذين أعلنوا دعمهم لها.
وهذا الفارق كبير إلى درجة أنه يتطلب من ساندرز ليس فقط الفوز عليها في الانتخابات التمهيدية المتبقية، بل العمل من أجل دفع الجزء الأكبر من كبار المندوبين إلى تغيير موقفهم.