تغلبت إدارة النظافة والفرش في المسجد الحرام أمس على تسربات مياه الأمطار التي طالت توسعة الملك فهد في وقت قياسي قبل صلاة العصر بحصرها في منطقة محددة وشفطها عبرالأجهزة والآليات المخصصة دون أن تتأثر حركة دخول وخروج الزوار والمعتمرين.
فيما أنشأت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي مستودعا تخزن فيه كل الآليات والمعدات والاحتياجات التي تتطلبها الأمطار وحالات الطوارئ في المسجد الحرام.
وأوضح الوكيل المساعد للخدمات بالمسجد الحرام مشهور المنعمي لـ»مكة» أن الرئاسة نفذت إجراءات واسعة للاستعداد للأمطار لتهيئة الأجواء الروحانية في الحرم المكي، مبينا أن خطة الرئاسة ترتكز على توزيع العمالة والجهاز الإشرافي على المواقع بأعداد كافية تغطي الاحتياج.
وأبان أن إدارة النظافة والفرش وزعت مكائن شفط المياه، والغسيل داخل الحرم وخارجه للمساهمة الفعالة في عملية التجفيف، إضافة إلى تجهيز مستودع طوارئ داخل وخارج الحرم تتوفر به ألبسة واقية من المطر وفوط تنشيف، وجميع المستلزمات التي يحتاجها الحرم في أوقات الأمطار.
وحول حماية الزوار والمعتمرين من الانزلاق في الممرات أكد المنعمي أنها تفرش بأعداد كافية من المشايات البلاستيكية المانعة للانزلاق وتخزينها في أماكن قريبة للتمكن من فرشها بأسرع وقت، لافتا إلى أنه يوزع عدد من العمال المتخصصين مع مكائن شفط للمياه في الأماكن التي تحتمل ركود مياه أو انسدادات حسب الخبرات السابقة.
وأفاد بأن إدارة الصيانة والتشغيل تعنى بتنظيف مناهل الصرف وغرف التفتيش لضمان عدم الانسداد، فيما تتابع إدارة المشاريع التأكد من تواجد الأفراد على مدار الساعة تحسبا للأمطار في أي وقت.
فيما أنشأت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي مستودعا تخزن فيه كل الآليات والمعدات والاحتياجات التي تتطلبها الأمطار وحالات الطوارئ في المسجد الحرام.
وأوضح الوكيل المساعد للخدمات بالمسجد الحرام مشهور المنعمي لـ»مكة» أن الرئاسة نفذت إجراءات واسعة للاستعداد للأمطار لتهيئة الأجواء الروحانية في الحرم المكي، مبينا أن خطة الرئاسة ترتكز على توزيع العمالة والجهاز الإشرافي على المواقع بأعداد كافية تغطي الاحتياج.
وأبان أن إدارة النظافة والفرش وزعت مكائن شفط المياه، والغسيل داخل الحرم وخارجه للمساهمة الفعالة في عملية التجفيف، إضافة إلى تجهيز مستودع طوارئ داخل وخارج الحرم تتوفر به ألبسة واقية من المطر وفوط تنشيف، وجميع المستلزمات التي يحتاجها الحرم في أوقات الأمطار.
وحول حماية الزوار والمعتمرين من الانزلاق في الممرات أكد المنعمي أنها تفرش بأعداد كافية من المشايات البلاستيكية المانعة للانزلاق وتخزينها في أماكن قريبة للتمكن من فرشها بأسرع وقت، لافتا إلى أنه يوزع عدد من العمال المتخصصين مع مكائن شفط للمياه في الأماكن التي تحتمل ركود مياه أو انسدادات حسب الخبرات السابقة.
وأفاد بأن إدارة الصيانة والتشغيل تعنى بتنظيف مناهل الصرف وغرف التفتيش لضمان عدم الانسداد، فيما تتابع إدارة المشاريع التأكد من تواجد الأفراد على مدار الساعة تحسبا للأمطار في أي وقت.