الباطن للمحترفين
تفاعل
تفاعل
الجمعة - 29 أبريل 2016
Fri - 29 Apr 2016
أكتب هذا المقال ولم ينته رهان الجولة الأخيرة من دوري الدرجة الأولى بعد، وتحديدا على مسافة ليلة واحدة فقط من صافرة المهنا ورفاقه.. الباطن تجربة الشرق الأحدث ورهان الشمال القادم، من بوصلة هذه الجهات يتصالح هذا النادي مع الطبيعة ويوثق الجهات بكامل شخصيته الاستثنائية ليصنع له ربطة عنق سماوية لن يستبدلها إلا بميدالية الذهب.
أكتب هذه اللحظات ربما للذكرى في ليلة ماطرة وتحديدا على بعد خمسة آلاف ميل عن مقر منشأة الباطن.. عن حفر الباطن التجربة.. عن «الهيل» وقصائد لم تنشر بعد..
لم يعد لنا من الوصف إلا هذا لنقدم به مدينة السياسة والثقافة مدينة الرصيف والعابرين نحو الضوء برشاقة التفرد..
ونبوءة المجد المنتظر.. بصرخة الانتصار.. حفر الباطن.
لعل هذا المقال «الرديء» الذي هرب من أن يكون بـ»ترنق» مدفوع التكاليف وتقدم ليكون كنبوءة آخر مقال قد يكتب قبل صعود هذا النادي للأضواء وقبل أن يترك رحلة الظل خلف ظهره.
ما ننتظره هذه اللحظات هو أن يكون الجميع في عشية السبت المنتظر سواء المدرج أو اللاعبين على قدر كاف من المسؤولية ويعقدوا «رهانهم» الأخير على أن الباطن للمحترفين فقط.
أكتب هذه اللحظات ربما للذكرى في ليلة ماطرة وتحديدا على بعد خمسة آلاف ميل عن مقر منشأة الباطن.. عن حفر الباطن التجربة.. عن «الهيل» وقصائد لم تنشر بعد..
لم يعد لنا من الوصف إلا هذا لنقدم به مدينة السياسة والثقافة مدينة الرصيف والعابرين نحو الضوء برشاقة التفرد..
ونبوءة المجد المنتظر.. بصرخة الانتصار.. حفر الباطن.
لعل هذا المقال «الرديء» الذي هرب من أن يكون بـ»ترنق» مدفوع التكاليف وتقدم ليكون كنبوءة آخر مقال قد يكتب قبل صعود هذا النادي للأضواء وقبل أن يترك رحلة الظل خلف ظهره.
ما ننتظره هذه اللحظات هو أن يكون الجميع في عشية السبت المنتظر سواء المدرج أو اللاعبين على قدر كاف من المسؤولية ويعقدوا «رهانهم» الأخير على أن الباطن للمحترفين فقط.