واصلت بعض وسائل الإعلام العالمية متابعتها لإعلان السعودية عن رؤيتها 2030، فكتبت عن الآليات والترتيبات والدعم الذي يجب أن تحظى به الرؤية داخليا وخارجيا.
التايمز
وجاءت افتتاحية صحيفة التايمز بعنوان»أمير غير محدود«. وقالت الصحيفة إن الأمير الإصلاحي يستحق الكثير من الدعم الغربي. وأضافت أن »ثاني أكبر بلد منتج للنفط في العالم نشر خطة تهدف لإنهاء اعتماد السعودية على النفط«، مشيرة إلى أن »مشروع رؤية 2030 وضع الآليات والترتيبات اللازمة لتنفيذ هذه الرؤية ومتابعة ذلك«. وتابعت الصحيفة أن فرصة نجاح هذه الرؤية تعتمد على الدعم الذي يجب أن يحظى به ولي ولي العهد السعودي.
وأشارت إلى أن »الأمير محمد بن سلمان أكد في تصريحاته الإعلامية الأخيرة أن خطته لإنهاء اعتماد السعودية على النفط مستمرة مهما حصل لأسعار النفط العالمية«. وختمت الافتتاحية بالقول »كلما احتاج الأمير محمد إلى تفويض شعبي ليستطيع تحقيق خطته، فإنه سيحتاج إلى إجراء إصلاحات اقتصادية، كما أنه سيستحق الحصول على مزيد من الدعم الغربي«.
نيويورك تايمز
كتبت تحت عنوان »ولي ولي العهد السعودي يعرض خطط توقف الاعتماد على النفط وتطوير الاقتصاد« أن الأمير الشاب الطموح الذي يشرف على اقتصاد السعودية أطلق يوم الاثنين خطة طموحة لمستقبل المملكة، وأنه يطمح لتقليل الاعتماد على النفط، وتحفيز القطاع الخاص، والحد من الإعانات الحكومية، لضمان رفع مستوى المعيشة للمواطنين.
كريستيان ساينس مونيتور
تحت عنوان »جرأة الرؤية السعودية« ذكرت الصحيفة »أعلنت السعودية التي تمتلك أكبر احتياطي من النفط في العالم عن تنشيط اقتصادها يوم 25 أبريل بالاعتماد على مصادر أخرى للثروة«. وقال الأمير محمد بن سلمان »بحلول 2020 سنكون قادرين على العيش بدون نفط«، ويمكن أن يكون هذا درسا للدول الأخرى ذات المصادر الطبيعية ولكنها تسيء إدارتها. والدرس من وجهة نظر الأمير هو ألا نركز على المشاكل، بل على الفرص«.
بزنيس إنسايدر
قالت تحت عنوان »داخل رحلة الألفية السعودية للأمير محمد بن سلمان«: أصبح وجه ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان مألوفا جدا لخبراء الاقتصاد الغربيين في أعقاب أزمة أسعار النفط، حيث ترك حديثه بشأن التحول الاقتصادي في السعودية أثرا كبيرا على السلع.
صحيفة سي إن بي سي
تحت عنوان »خطة عظيمة.. ولكن السعودية تحتاج كثيرا من صندوق النقد الدولي« ذكرت: لقت خططت السعودية لتنويع اقتصادها على ترحيب رئيس منطقة الشرق الأوسط في صندوق النقد الدولي يوم الثلاثاء، ولكنه قال لـ»سي إن بي سي« إن السعودية تحتاج أيضا إلى التركيز على جذب الاستثمار الخاص.
التايمز
وجاءت افتتاحية صحيفة التايمز بعنوان»أمير غير محدود«. وقالت الصحيفة إن الأمير الإصلاحي يستحق الكثير من الدعم الغربي. وأضافت أن »ثاني أكبر بلد منتج للنفط في العالم نشر خطة تهدف لإنهاء اعتماد السعودية على النفط«، مشيرة إلى أن »مشروع رؤية 2030 وضع الآليات والترتيبات اللازمة لتنفيذ هذه الرؤية ومتابعة ذلك«. وتابعت الصحيفة أن فرصة نجاح هذه الرؤية تعتمد على الدعم الذي يجب أن يحظى به ولي ولي العهد السعودي.
وأشارت إلى أن »الأمير محمد بن سلمان أكد في تصريحاته الإعلامية الأخيرة أن خطته لإنهاء اعتماد السعودية على النفط مستمرة مهما حصل لأسعار النفط العالمية«. وختمت الافتتاحية بالقول »كلما احتاج الأمير محمد إلى تفويض شعبي ليستطيع تحقيق خطته، فإنه سيحتاج إلى إجراء إصلاحات اقتصادية، كما أنه سيستحق الحصول على مزيد من الدعم الغربي«.
نيويورك تايمز
كتبت تحت عنوان »ولي ولي العهد السعودي يعرض خطط توقف الاعتماد على النفط وتطوير الاقتصاد« أن الأمير الشاب الطموح الذي يشرف على اقتصاد السعودية أطلق يوم الاثنين خطة طموحة لمستقبل المملكة، وأنه يطمح لتقليل الاعتماد على النفط، وتحفيز القطاع الخاص، والحد من الإعانات الحكومية، لضمان رفع مستوى المعيشة للمواطنين.
كريستيان ساينس مونيتور
تحت عنوان »جرأة الرؤية السعودية« ذكرت الصحيفة »أعلنت السعودية التي تمتلك أكبر احتياطي من النفط في العالم عن تنشيط اقتصادها يوم 25 أبريل بالاعتماد على مصادر أخرى للثروة«. وقال الأمير محمد بن سلمان »بحلول 2020 سنكون قادرين على العيش بدون نفط«، ويمكن أن يكون هذا درسا للدول الأخرى ذات المصادر الطبيعية ولكنها تسيء إدارتها. والدرس من وجهة نظر الأمير هو ألا نركز على المشاكل، بل على الفرص«.
بزنيس إنسايدر
قالت تحت عنوان »داخل رحلة الألفية السعودية للأمير محمد بن سلمان«: أصبح وجه ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان مألوفا جدا لخبراء الاقتصاد الغربيين في أعقاب أزمة أسعار النفط، حيث ترك حديثه بشأن التحول الاقتصادي في السعودية أثرا كبيرا على السلع.
صحيفة سي إن بي سي
تحت عنوان »خطة عظيمة.. ولكن السعودية تحتاج كثيرا من صندوق النقد الدولي« ذكرت: لقت خططت السعودية لتنويع اقتصادها على ترحيب رئيس منطقة الشرق الأوسط في صندوق النقد الدولي يوم الثلاثاء، ولكنه قال لـ»سي إن بي سي« إن السعودية تحتاج أيضا إلى التركيز على جذب الاستثمار الخاص.
الأكثر قراءة
الساحة الاستثمارية المشتركة.. تشهد افتتاح مصنع سعودي للحديد في مصر بطاقة إنتاجية 36 ألف طن سنويًا
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
بإشراف من وزارة الطاقة الشركة السعودية للكهرباء توقّع مذكرة تفاهم لتعزيز التكامل في مجال الطاقة المتجددة والتعاون الإقليمي في مؤتمر COP29
انطلاق المؤتمر الوزاري العالمي الرابع حول مقاومة مضادات الميكروبات "الوباء الصامت" في جدة
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة