تناولت العديد من كبريات الصحف ووسائل الإعلام الغربية رؤية المملكة 2030 التي أطلقها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في جلسة مجلس الوزراء أمس الأول. وحاولت التقارير الغربية استقراء الأهداف والتحديات التي حملتها ثنايا المشروع الكبير.
فويس أوف أمريكا:
كتبت تقول «السعودية تشهد أكبر تحول في اقتصادها عبر تاريخها الحديث، بالتخلي عن الاعتماد على النفط، وذلك بتبني خطة طموحة لتجديد هياكل الاقتصاد لتفادي الاختلالات التي يمكن أن تنجم عن تذبذب أسعار الخام. الخطة التي أعلن عنها تستهدف توفير المساكن وخفض بطالة المواطنين وضمان إمدادات المياه والكهرباء».
وول ستريت جورنال:
تحت عنوان «السعودية تصادق على برنامج إصلاح اقتصادي شامل» كتبت الصحيفة الاقتصادية الأمريكية تقول «خفض الإنفاق الحكومي وتنفيذ حزمة إصلاحات أخرى تستهدف خفض الاعتماد على النفط، وإنشاء أكبر صندوق سيادي في العالم لإدارة الثروة، تمثل أبرز ملامح الرؤية السعودية لإرساء أسس اقتصادية جديدة لاستشراف المستقبل».
صحيفة ميدل ايست:
تحت عنوان «السعودية تتحرر من سطوة النفط بحلول 2020» كتبت الصحيفة أن الرياض تأمل في تحقيق عائدات تصل إلى 100 مليار دولار بعيدا عن النفط بحلول 2020 وخلق 6 ملايين وظيفة في 2030». وتابع التقرير «من المؤكد أن هنالك تحديات قائمة ولكن المهمة ليست مستحيلة». يقول رئيس برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في معهد شاتام هاوس جين كيني مونت «تخلي الاعتماد على النفط كمورد رئيس للعائدات والاستثمار في حزمة من البرامج التنموية والاقتصادية والاجتماعية يعكس طموحا جامحا ورؤية وثابة».
بزنس انسايدر:
تحت عنوان «السعودية تكافح إدمان النفط» كتبت الصحيفة «المملكة تتبنى خطة طموحة تستهدف رفع مساهمة القطاع الخاص في الاقتصاد إلى 60% من 40% حاليا وخفض معدلات البطالة وزيادة العائدات غير النفطية إلى تريليون ريال.» وأشارت الصحيفة إلى وجود تحديات مثل: تحديات سياسية لدفع الإصلاحات إلى الأمام، كما أن هناك بعض القضايا طويلة الأجل مثل إصلاح نظام التعليم لتزويد الشباب بالمهارات اللازمة لسوق العمل وتعزيز تنافسيتهم في القطاع الخاص.
مجلة اويل برايسيس:
كتبت تحت عنوان «السعودية تنوع قاعدة اقتصاداتها»:
«مثل يوم الاثنين علامة فارقة في تاريخ السعودية بإعلانها خطة ستغير من مجرى تاريخها بصورة جذرية. الخطة ستحدث تحولا في البنية الاقتصادية والاجتماعية بالمملكة. لقد قدم ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان ملامح الخطة الأساسية عبر مقابلات مع بلومبيرج.» وأضافت المجلة «تبقى هناك تحديات لهذه المهمة العظيمة، فالتحول عن الاعتماد على النفط بعد عقود ممتدة ليس بالمهمة السهلة، ولكنها مهمة ممكنة في ظل المعطيات القائمة».
فويس أوف أمريكا:
كتبت تقول «السعودية تشهد أكبر تحول في اقتصادها عبر تاريخها الحديث، بالتخلي عن الاعتماد على النفط، وذلك بتبني خطة طموحة لتجديد هياكل الاقتصاد لتفادي الاختلالات التي يمكن أن تنجم عن تذبذب أسعار الخام. الخطة التي أعلن عنها تستهدف توفير المساكن وخفض بطالة المواطنين وضمان إمدادات المياه والكهرباء».
وول ستريت جورنال:
تحت عنوان «السعودية تصادق على برنامج إصلاح اقتصادي شامل» كتبت الصحيفة الاقتصادية الأمريكية تقول «خفض الإنفاق الحكومي وتنفيذ حزمة إصلاحات أخرى تستهدف خفض الاعتماد على النفط، وإنشاء أكبر صندوق سيادي في العالم لإدارة الثروة، تمثل أبرز ملامح الرؤية السعودية لإرساء أسس اقتصادية جديدة لاستشراف المستقبل».
صحيفة ميدل ايست:
تحت عنوان «السعودية تتحرر من سطوة النفط بحلول 2020» كتبت الصحيفة أن الرياض تأمل في تحقيق عائدات تصل إلى 100 مليار دولار بعيدا عن النفط بحلول 2020 وخلق 6 ملايين وظيفة في 2030». وتابع التقرير «من المؤكد أن هنالك تحديات قائمة ولكن المهمة ليست مستحيلة». يقول رئيس برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في معهد شاتام هاوس جين كيني مونت «تخلي الاعتماد على النفط كمورد رئيس للعائدات والاستثمار في حزمة من البرامج التنموية والاقتصادية والاجتماعية يعكس طموحا جامحا ورؤية وثابة».
بزنس انسايدر:
تحت عنوان «السعودية تكافح إدمان النفط» كتبت الصحيفة «المملكة تتبنى خطة طموحة تستهدف رفع مساهمة القطاع الخاص في الاقتصاد إلى 60% من 40% حاليا وخفض معدلات البطالة وزيادة العائدات غير النفطية إلى تريليون ريال.» وأشارت الصحيفة إلى وجود تحديات مثل: تحديات سياسية لدفع الإصلاحات إلى الأمام، كما أن هناك بعض القضايا طويلة الأجل مثل إصلاح نظام التعليم لتزويد الشباب بالمهارات اللازمة لسوق العمل وتعزيز تنافسيتهم في القطاع الخاص.
مجلة اويل برايسيس:
كتبت تحت عنوان «السعودية تنوع قاعدة اقتصاداتها»:
«مثل يوم الاثنين علامة فارقة في تاريخ السعودية بإعلانها خطة ستغير من مجرى تاريخها بصورة جذرية. الخطة ستحدث تحولا في البنية الاقتصادية والاجتماعية بالمملكة. لقد قدم ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان ملامح الخطة الأساسية عبر مقابلات مع بلومبيرج.» وأضافت المجلة «تبقى هناك تحديات لهذه المهمة العظيمة، فالتحول عن الاعتماد على النفط بعد عقود ممتدة ليس بالمهمة السهلة، ولكنها مهمة ممكنة في ظل المعطيات القائمة».
الأكثر قراءة
الساحة الاستثمارية المشتركة.. تشهد افتتاح مصنع سعودي للحديد في مصر بطاقة إنتاجية 36 ألف طن سنويًا
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
بإشراف من وزارة الطاقة الشركة السعودية للكهرباء توقّع مذكرة تفاهم لتعزيز التكامل في مجال الطاقة المتجددة والتعاون الإقليمي في مؤتمر COP29
انطلاق المؤتمر الوزاري العالمي الرابع حول مقاومة مضادات الميكروبات "الوباء الصامت" في جدة
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة