ماذا تستفيد السعودية من امتلاك أكبر صندوق سيادي؟

الثلاثاء - 26 أبريل 2016

Tue - 26 Apr 2016

أكد اقتصاديان على 10 فوائد تحققها السعودية من امتلاك أكبر صندوق سيادي بأصول تبلغ تريليوني دولار، وبحسب رئيس الأبحاث في الاستثمار كابيتال مازن السديري والمتخصص بالشأن الاقتصادي فضل البوعينين، فإن المملكة يمكنها أن تجني عوائد من الاستثمارات الخارجية خلال مدة قصيرة قد لا تزيد عن عام، كونها ستستثمر في أصول قائمة وذات عائد فعليا، أما الاستثمارات الداخلية فقد تستغرق فترة تتراوح بين 5 إلى 10 سنوات لتحقيق عوائد، حيث سيعتمد على إنشاء شركات استراتيجية تحقق التنمية المستدامة، وتتحول مع مرور الوقت إلى مصدر دخل رئيسي يقلل من الاعتماد على النفط.

  1. تحقيق عوائد مالية تصل إلى 100 مليار ريال بحلول 2020

  2. خلق بيئة استثمارية ذات جودة عالية جاذبة ومشجعة للشركات العالمية الكبرى

  3. تحوله إلى مصدر دخل للدولة بالتدريج وتقليص الاعتماد على النفط كمصدر دخل وحيد

  4. عقد شراكات استراتيجية مع شركات عالمية كبيرة وفتح فروع ومصانع لها في الداخل

  5. اقتناص الفرص الاستثمارية في فترات التراجع والركود والدخول كمستثمر بعيد المدى

  6. سيصبح محركا أساسيا للاستثمارات في العالم وبالتالي يتحكم بخريطة الاستثمارات

  7. تكوين ثروات للأجيال القادمة من خلال نمو أصول الصندوق وكبر حجمه نتيجة نمو الشركات المستثمر فيها

  8. زيادة حجم استثمارات المملكة الخارجية سترفع من حجم تأثيرها السياسي في عدد من مراكز اتخاذ القرار الدولية لارتباط السياسة بالمصالح الاقتصادية بشكل وثيق

  9. الاستثمار في الداخل يحقق تنمية اقتصادية مستدامة عبر إنشاء شركات استراتيجية وفتح قطاعات اقتصادية جديدة

  10. تقليل المخاطر عبر تنويع الاستثمارات من حيث


• جغرافيا بتوزيع الاستثمارات بين عدد من الدول.

• تنويع العملة التي يتم الاستثمار فيها.

• تنويع المجالات الاقتصادية.