800 قتيل في أكبر حملة للتحالف والجيش لطرد قاعدة اليمن
الاثنين - 25 أبريل 2016
Mon - 25 Apr 2016
قتل أكثر من 800 مسلح من تنظيم القاعدة باليمن في أكبر حملة عسكرية مشتركة أعلنها التحالف العربي بقيادة السعودية فجر أمس.
وأعلن بيان لقيادة التحالف العربي «انطلاق عملية عسكرية مشتركة ضد تنظيم القاعدة في اليمن بمشاركة الجيش اليمني وعناصر من القوات الخاصة السعودية والإماراتية».
وأضاف أن «العملية أسفرت في ساعاتها الأولى عن قتل ما يزيد على 800 من عناصر تنظيم القاعدة وعدد من قياداتهم وفرار البقية منهم».
وأشار إلى أن العملية العسكرية «تأتي في إطار الجهود الدولية المشتركة لهزيمة التنظيمات الإرهابية في اليمن ودعم الحكومة اليمنية الشرعية لبسط نفوذها وسيطرتها على المدن اليمنية التي سقطت تحت سيطرة تنظيم القاعدة وأهمها مدينة المكلا التي تعد معقل التنظيم».
وكانت القوات اليمنية وقوات التحالف استعادت تحت غطاء جوي مدينة المكلا كبرى مدن محافظة حضرموت، كما سيطر الجيش على زنجبار مركز محافظة أبين بعد طرد مسلحي القاعدة منها.
سياسيا دخلت مشاورات الكويت التي ترعاها الأمم المتحدة بين طرفي النزاع أمس يومها الخامس، دون نجاح لحلحلة الوضع السياسي والميداني، وتثبيت وقف إطلاق النار الهش الموقع في 11 أبريل الجاري.
وأكد وزير الخارجية رئيس وفد الحكومة عبدالملك المخلافي أن الحوثيين لا يريدون إلا وقفا لإطلاق النار من الجو فقط، مشيرا في تغريدة تويترية «ستبقى يدنا ممدودة للسلام فإذا تقدموا خطوة سنتقدم من أجل شعبنا خطوتين، نحن لم نبدأ الحرب ولا نريد استمرارها».
وكشف المخلافي عن مناورات الحوثيين في المفاوضات، وقال «رفضوا اقتراحنا بإصدار بيان يؤيد الحملة ضد القاعدة، وتراجعوا عن الموافقة عن الإفراج عن المعتقلين».
ويطالب الوفد الحكومي بأن يشمل وقف إطلاق النار فتح معابر أمنية للمناطق المحاصرة وإطلاق سراح السجناء، والانسحاب من المدن، وإعادة الأسلحة للدولة.
فيما، يطالب الحوثيون مسبقا بمباشرة عملية سياسية وتشكيل حكومة وحدة وطنية، حسب مصادر قريبة من المفاوضات، وبوقف فوري لضربات التحالف الجوية.
محادثات الكويت
الحملة ضد القاعدة
وأعلن بيان لقيادة التحالف العربي «انطلاق عملية عسكرية مشتركة ضد تنظيم القاعدة في اليمن بمشاركة الجيش اليمني وعناصر من القوات الخاصة السعودية والإماراتية».
وأضاف أن «العملية أسفرت في ساعاتها الأولى عن قتل ما يزيد على 800 من عناصر تنظيم القاعدة وعدد من قياداتهم وفرار البقية منهم».
وأشار إلى أن العملية العسكرية «تأتي في إطار الجهود الدولية المشتركة لهزيمة التنظيمات الإرهابية في اليمن ودعم الحكومة اليمنية الشرعية لبسط نفوذها وسيطرتها على المدن اليمنية التي سقطت تحت سيطرة تنظيم القاعدة وأهمها مدينة المكلا التي تعد معقل التنظيم».
وكانت القوات اليمنية وقوات التحالف استعادت تحت غطاء جوي مدينة المكلا كبرى مدن محافظة حضرموت، كما سيطر الجيش على زنجبار مركز محافظة أبين بعد طرد مسلحي القاعدة منها.
سياسيا دخلت مشاورات الكويت التي ترعاها الأمم المتحدة بين طرفي النزاع أمس يومها الخامس، دون نجاح لحلحلة الوضع السياسي والميداني، وتثبيت وقف إطلاق النار الهش الموقع في 11 أبريل الجاري.
وأكد وزير الخارجية رئيس وفد الحكومة عبدالملك المخلافي أن الحوثيين لا يريدون إلا وقفا لإطلاق النار من الجو فقط، مشيرا في تغريدة تويترية «ستبقى يدنا ممدودة للسلام فإذا تقدموا خطوة سنتقدم من أجل شعبنا خطوتين، نحن لم نبدأ الحرب ولا نريد استمرارها».
وكشف المخلافي عن مناورات الحوثيين في المفاوضات، وقال «رفضوا اقتراحنا بإصدار بيان يؤيد الحملة ضد القاعدة، وتراجعوا عن الموافقة عن الإفراج عن المعتقلين».
ويطالب الوفد الحكومي بأن يشمل وقف إطلاق النار فتح معابر أمنية للمناطق المحاصرة وإطلاق سراح السجناء، والانسحاب من المدن، وإعادة الأسلحة للدولة.
فيما، يطالب الحوثيون مسبقا بمباشرة عملية سياسية وتشكيل حكومة وحدة وطنية، حسب مصادر قريبة من المفاوضات، وبوقف فوري لضربات التحالف الجوية.
محادثات الكويت
- اليوم الخامس دون حلحلة.
- الحوثيون يرفضون الحملة ضد القاعدة.
- المخلافي يكشف عن قائمة تراجعات للمتمردين.
- وقف الغارات أولا شرط الانقلابيين.
- لقاءات ثنائية لبحث ملفات الأزمة.
- مهلة أخيرة للتوقيع على أجندة المفاوضات.
الحملة ضد القاعدة
- قوات خاصة سعودية وإماراتية في الحملة
- السيطرة على المكلا بحضرموت وزنجبار أبين
- 123 غارة للتحالف على فلول القاعدة
- هادي يشيد بانتصارات حضرموت
- المقاومة الحضرمية تسيطر على مدن الساحل
- فرض حظر للتجوال في المدن المحررة من القاعدة