عاد الروائي عبده خال أمس إلى السرير الأبيض بعد عام من تعرضه لجلطة تسببت بإدخاله المستشفى لمعالجته من تبعاتها ومضاعفاتها.
خال بحسب المقربين منه سقط مغشيا عليه، وسارع ابنه وشل بنقله فورا إلى مستشفى خاص، ليكتشفوا عدم وجود تأمين طبي لديه، الأمر الذي تسبب في تأخر إسعافه الفوري.
وذكر وشل بأنه فاق من إغماءته، وهو في تحسن وينتظر نتائج الفحوصات والأشعة التي عُملت له، مطمئنا محبيه بوضعه الصحي المستقر، إلا أن الزيارة ممنوعة عنه حاليا.
يشار إلى أن خال أدخل مستشفى الحرس الوطني إثر جلطة تعرض لها في مارس 2015، وخرج معافى بعد أن أكمل برنامجا علاجيا وتأهيليا في ذات المستشفى.
خال بحسب المقربين منه سقط مغشيا عليه، وسارع ابنه وشل بنقله فورا إلى مستشفى خاص، ليكتشفوا عدم وجود تأمين طبي لديه، الأمر الذي تسبب في تأخر إسعافه الفوري.
وذكر وشل بأنه فاق من إغماءته، وهو في تحسن وينتظر نتائج الفحوصات والأشعة التي عُملت له، مطمئنا محبيه بوضعه الصحي المستقر، إلا أن الزيارة ممنوعة عنه حاليا.
يشار إلى أن خال أدخل مستشفى الحرس الوطني إثر جلطة تعرض لها في مارس 2015، وخرج معافى بعد أن أكمل برنامجا علاجيا وتأهيليا في ذات المستشفى.