أدبي الرياض يكرم سعاد المانع في ملتقى النقد

أقر مجلس إدارة النادي الأدبي بالرياض توصية اللجنة التحضيرية للملتقى، بتكريم الناقدة الدكتورة سعاد بنت عبدالعزيز المانع، ضمن فعاليات الدورة الخامسة، التي تنعقد تحت عنوان «الحركة النقدية السعودية حول الرواية»، وتنطلق فعالياتها في الفترة من 1 إلى 3 /6 /1435 (1ـ 3 /4 /2014)، وشكل لجنة تنظيمية للملتقى برئاسة الدكتور صالح المحمود نائب رئيس مجلس الإدارة، وعضوية المدير الإداري في النادي فالح العنزي، والمدير المالي هاني الحجي

أقر مجلس إدارة النادي الأدبي بالرياض توصية اللجنة التحضيرية للملتقى، بتكريم الناقدة الدكتورة سعاد بنت عبدالعزيز المانع، ضمن فعاليات الدورة الخامسة، التي تنعقد تحت عنوان «الحركة النقدية السعودية حول الرواية»، وتنطلق فعالياتها في الفترة من 1 إلى 3 /6 /1435 (1ـ 3 /4 /2014)، وشكل لجنة تنظيمية للملتقى برئاسة الدكتور صالح المحمود نائب رئيس مجلس الإدارة، وعضوية المدير الإداري في النادي فالح العنزي، والمدير المالي هاني الحجي

الثلاثاء - 25 فبراير 2014

Tue - 25 Feb 2014



أقر مجلس إدارة النادي الأدبي بالرياض توصية اللجنة التحضيرية للملتقى، بتكريم الناقدة الدكتورة سعاد بنت عبدالعزيز المانع، ضمن فعاليات الدورة الخامسة، التي تنعقد تحت عنوان «الحركة النقدية السعودية حول الرواية»، وتنطلق فعالياتها في الفترة من 1 إلى 3 /6 /1435 (1ـ 3 /4 /2014)، وشكل لجنة تنظيمية للملتقى برئاسة الدكتور صالح المحمود نائب رئيس مجلس الإدارة، وعضوية المدير الإداري في النادي فالح العنزي، والمدير المالي هاني الحجي

أوضح ذلك، رئيس مجلس إدارة النادي، المشرف العام على الملتقى، الدكتور عبدالله الحيدري، الذي أشار إلى أن ملتقى النقد في المملكة درج منذ الدورة الثالثة على اختيار شخصية لتكريمها في حفل الافتتاح، والشخصيات التي تم تكريمها حتى الآن: الدكتور سعد البازعي في الدورة الثالثة عام 1431 (2010)، والدكتور محمد بن عبدالرحمن الربيِّع «مؤسس الملتقى» في الدورة الرابعة عام 1433 (2012)، وأقر مجلس الإدارة في الدورة الخامسة «الحالية» عام 1435 (2014) تكريم الأستاذة الدكتورة سعاد المانع؛ بوصفها علما في النقد النسوي، ورائدة نسوية معروفة في الحقلين النقدي والأدبي، إضافة إلى أن أبحاثها المتعددة تضمنت مناقشات وجدلا مع وجوه مختلفة من المقولات النقدية والمسلّمات الأدبية

من جهة أخرى، أنهت اللجنة التحضيرية في الملتقى تحكيم البحوث، وأقرت عشرين بحثا، ورفضت خمسة؛ بسبب بعدها عن محاور الملتقى وأهدافه، أو ضعف بعضها