سفراء جدد لمبادرة فرقنا ما تفرقنا
الخميس - 21 أبريل 2016
Thu - 21 Apr 2016
عقد مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني أمس الأول مؤتمرا صحفيا في مقره بمدينة الرياض للإعلان عن السفراء الجدد للمبادرة الوطنية «فرقنا ما تفرقنا».
وأكد أمين عام المركز فيصل بن عبدالرحمن أهمية الجانب الرياضي في نشر قيم الوسطية والاعتدال والتعايش في المجتمع، مؤكدا أن المركز استطاع منذ إطلاق المبادرة التوافق مع عدد من الشركاء الداعمين للمبادرة، وأن السفراء الحاليين للمبادرة من اللاعبين والإعلاميين الذين لهم سجل حافل في المجتمع الرياضي ويحظون باحترام وتقدير الجماهير الرياضية، مشيرا إلى أن المركز يتطلع لاستقطاب عدد من الشركاء الجدد في جميع مناطق السعودية.
من جهته أوضح نائب الأمين العام الدكتور فهد بن سلطان السلطان أن هذه المبادرة تهدف للحد من ظاهرة التعصب الرياضي، والإعلاء من الشأن الحواري في قراءة الواقع الرياضي دون المساس بالقيم والثوابت الوطنية، موجها شكره وتقديره للسفراء الجدد للمبادرة، الكابتن خميس الزهراني، ومحمد الشلهوب، وحسين الصادق، على دعمهم وسرعة تجاوبهم في الانضمام كسفراء للمبادرة، وهو ما يعكس مدى حرصهم واستشعارهم لأهمية مواجهة ظاهرة التعصب الرياضي.
يذكر أن مبادرة «فرقنا ما تفرقنا» تعنى بشكل مباشر بظاهرة التعصب الرياضي والبحث عن حلول مناسبة، حيث يعمل مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني في التواصل مع كل الجهات ذات العلاقة لأهمية تكاملية الأدوار، لتثقيف الشباب وتوعيتهم، وإحلال لغة الحوار بطريقة حضارية.
وأكد أمين عام المركز فيصل بن عبدالرحمن أهمية الجانب الرياضي في نشر قيم الوسطية والاعتدال والتعايش في المجتمع، مؤكدا أن المركز استطاع منذ إطلاق المبادرة التوافق مع عدد من الشركاء الداعمين للمبادرة، وأن السفراء الحاليين للمبادرة من اللاعبين والإعلاميين الذين لهم سجل حافل في المجتمع الرياضي ويحظون باحترام وتقدير الجماهير الرياضية، مشيرا إلى أن المركز يتطلع لاستقطاب عدد من الشركاء الجدد في جميع مناطق السعودية.
من جهته أوضح نائب الأمين العام الدكتور فهد بن سلطان السلطان أن هذه المبادرة تهدف للحد من ظاهرة التعصب الرياضي، والإعلاء من الشأن الحواري في قراءة الواقع الرياضي دون المساس بالقيم والثوابت الوطنية، موجها شكره وتقديره للسفراء الجدد للمبادرة، الكابتن خميس الزهراني، ومحمد الشلهوب، وحسين الصادق، على دعمهم وسرعة تجاوبهم في الانضمام كسفراء للمبادرة، وهو ما يعكس مدى حرصهم واستشعارهم لأهمية مواجهة ظاهرة التعصب الرياضي.
يذكر أن مبادرة «فرقنا ما تفرقنا» تعنى بشكل مباشر بظاهرة التعصب الرياضي والبحث عن حلول مناسبة، حيث يعمل مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني في التواصل مع كل الجهات ذات العلاقة لأهمية تكاملية الأدوار، لتثقيف الشباب وتوعيتهم، وإحلال لغة الحوار بطريقة حضارية.