كشف ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان أنه يجري حاليا التفكير في خيارات عدة تخص طرح شركة أرامكو للاكتتاب العام من بينها فكرة إدراج جزء من أسهمها بعد الاكتتاب في سوق أجنبية، لافتا إلى أنها ستتحول إلى شركة قابضة.
وأوضح ولي ولي العهد في الحوار الذي أجراه مع وكالة «بلومبيرج» الأسبوع الماضي، ونشرت أجزاء جديدة منه أمس الأول، أن أحد الخيارات يتمثل في الإدراج المزدوج لأرامكو بهدف الوصول إلى المستثمرين خارج سوق الأسهم المحلية.
وأشار إلى إمكانية إنشاء صندوق في السوق الأمريكية يتم من خلاله فقط التداول والاستثمار في أسهم أرامكو، وذلك على غرار بعض الصناديق التي تتداول في الذهب أو النفط.
وذكر الأمير محمد بن سلمان أن أرامكو بعد الاكتتاب ستتحول إلى شركة قابضة تندرج تحتها شركات عدة ولكنها لا تتدخل في الإدارة اليومية لهذه الشركات.
وكان ولي ولي العهد قال لبلومبيرج مطلع الشهر الجاري بأنه سيتم طرح حصة تقل عن 5% من أرامكو للاكتتاب العام خلال العام المقبل وبحد أقصى بحلول عام 2018.
وتحدث حينها عن بعض ملامح خطته الوطنية الجديدة والتي سيتم الإعلان عنها قريبا لتقليل اعتماد الاقتصاد السعودي على النفط الخام كمصدر دخل والتي من المفترض أن تؤتي ثمارها خلال 20 عاما.
وأول وأبرز هذه المعالم جعل الاستثمارات تلعب دورا أساسا في دخل الحكومة، وسيتم هذا من خلال خطوتين، الأولى جعل صندوق الاستثمارات العامة المسؤول عن أهم وأكبر استثمارات المملكة داخليا وخارجيا، وبناؤه ليكون أكبر صندوق سيادي على وجه الأرض، كما أوضح الأمير محمد بن سلمان في تصريحاته لبلومبيرج.
أما الخطوة الثانية فهي تحويل أرامكو السعودية إلى شركة مساهمة من خلال طرح أقل من 5 % من الشركة الأم للاكتتاب العام خلال العامين القادمين، وتحويل ملكية أسهم الشركة إلى صندوق الاستثمارات العامة، وهو ما سيضخم أصول الصندوق ليدير ثروات تتجاوز التريليوني دولار ليكون بذلك أكبر من صندوق النرويج السيادي وصندوق أبوظبي للاستثمار.
وأوضح ولي ولي العهد في الحوار الذي أجراه مع وكالة «بلومبيرج» الأسبوع الماضي، ونشرت أجزاء جديدة منه أمس الأول، أن أحد الخيارات يتمثل في الإدراج المزدوج لأرامكو بهدف الوصول إلى المستثمرين خارج سوق الأسهم المحلية.
وأشار إلى إمكانية إنشاء صندوق في السوق الأمريكية يتم من خلاله فقط التداول والاستثمار في أسهم أرامكو، وذلك على غرار بعض الصناديق التي تتداول في الذهب أو النفط.
وذكر الأمير محمد بن سلمان أن أرامكو بعد الاكتتاب ستتحول إلى شركة قابضة تندرج تحتها شركات عدة ولكنها لا تتدخل في الإدارة اليومية لهذه الشركات.
وكان ولي ولي العهد قال لبلومبيرج مطلع الشهر الجاري بأنه سيتم طرح حصة تقل عن 5% من أرامكو للاكتتاب العام خلال العام المقبل وبحد أقصى بحلول عام 2018.
وتحدث حينها عن بعض ملامح خطته الوطنية الجديدة والتي سيتم الإعلان عنها قريبا لتقليل اعتماد الاقتصاد السعودي على النفط الخام كمصدر دخل والتي من المفترض أن تؤتي ثمارها خلال 20 عاما.
وأول وأبرز هذه المعالم جعل الاستثمارات تلعب دورا أساسا في دخل الحكومة، وسيتم هذا من خلال خطوتين، الأولى جعل صندوق الاستثمارات العامة المسؤول عن أهم وأكبر استثمارات المملكة داخليا وخارجيا، وبناؤه ليكون أكبر صندوق سيادي على وجه الأرض، كما أوضح الأمير محمد بن سلمان في تصريحاته لبلومبيرج.
أما الخطوة الثانية فهي تحويل أرامكو السعودية إلى شركة مساهمة من خلال طرح أقل من 5 % من الشركة الأم للاكتتاب العام خلال العامين القادمين، وتحويل ملكية أسهم الشركة إلى صندوق الاستثمارات العامة، وهو ما سيضخم أصول الصندوق ليدير ثروات تتجاوز التريليوني دولار ليكون بذلك أكبر من صندوق النرويج السيادي وصندوق أبوظبي للاستثمار.
الأكثر قراءة
الساحة الاستثمارية المشتركة.. تشهد افتتاح مصنع سعودي للحديد في مصر بطاقة إنتاجية 36 ألف طن سنويًا
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
بإشراف من وزارة الطاقة الشركة السعودية للكهرباء توقّع مذكرة تفاهم لتعزيز التكامل في مجال الطاقة المتجددة والتعاون الإقليمي في مؤتمر COP29
انطلاق المؤتمر الوزاري العالمي الرابع حول مقاومة مضادات الميكروبات "الوباء الصامت" في جدة
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة