إلى أين تتجه شركات الأمن الخاصة؟
الخميس - 21 أبريل 2016
Thu - 21 Apr 2016
إن المتابع والراصد لأداء «الحراسات الأمنية الخاصة» على المنشآت والشركات والمؤسسات الخاصة وبعض القطاعات الحكومية يعي جيدا مدى التطور الكبير الذي حدث في شركات الأمن الخاصة التي تعمل في المملكة منذ ما يقارب الربع قرن من الزمان، وهي تعتبر مدة زمنية قصيرة مقارنة بدول أخرى تجاوز فيها عمل شركات الأمن الخاص أكثر من 150 عاما، ورغم كل ذلك إلا أن بعض الشركات الأمنية في المملكة حققت نجاحات وقفزات كبرى في الخدمات التي تقدمها واستطاعت في زمن قياسي تطبيق أحدث التقنيات والبرامج في عملها الأمني بالتعاون مع الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية، فأصبح بعضها يتوافق مع أعلى المعايير العالمية في أداء الأمن الخاص، فضلا عن رفع كفاءة ومستوى الكوادر البشرية التي تعمل فيها وأصبحت على أكبر قدر من الكفاءة والقدرة في العمل الأمني الخاص في المملكة وتتمتع بخبرات عالية.
ونستطيع الجزم بأن شركات الأمن الخاصة ستحقق نجاحات وتطورات أكبر في المرحلة المقبلة في ظل الدعم والمساندة العظيمة التي تلقاها كل الشركات من قبل وزارة الداخلية في المملكة بقيادة سمو ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد نايف بن عبدالعزيز صاحب الفكر الأمني المتطور في المملكة والذي نجح بوضع المملكة في مقدمة الدول الأكثر أمنا واستقرارا بتطبيقه أحدث المعايير الأمنية والتقنية في العالم.
نتوقع حدوث نقلات نوعية في أداء العمل الأمني الخاص في ظل الرؤية التطويرية الشاملة التي تنتهجها الشركة بالتعاون مع كبريات الجهات العاملة في مختلف المجالات.
وأعتقد أن بعض الشركات الأمنية الخاصة تسعى إلى تطوير وتحديث أدائها ورفع كفاءتها لتتوافق مع النهضة الشاملة والتطور العظيم الذي تشهده المملكة في مختلف المجالات وبخاصة الاقتصاد.
كلنا أمل في إحداث تغيير وتطوير في أداء الشركات الأمنية الخاصة ورفع كفاءة بعض الشركات التي لم تدخل مرحلة التحديث والتطوير، وأعتقد أن المرحلة المقبلة سيكون هناك دور كبير للقطاع الخاص في الاقتصاد الوطني، مما يزيد من الدور المهم الذي تقوم به شركات الأمن الخاصة في تأمين المنشآت ودورها الهام الذي يسهم في إحداث استقرار داخل المنشآت بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية في المملكة.
ونستطيع الجزم بأن شركات الأمن الخاصة ستحقق نجاحات وتطورات أكبر في المرحلة المقبلة في ظل الدعم والمساندة العظيمة التي تلقاها كل الشركات من قبل وزارة الداخلية في المملكة بقيادة سمو ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد نايف بن عبدالعزيز صاحب الفكر الأمني المتطور في المملكة والذي نجح بوضع المملكة في مقدمة الدول الأكثر أمنا واستقرارا بتطبيقه أحدث المعايير الأمنية والتقنية في العالم.
نتوقع حدوث نقلات نوعية في أداء العمل الأمني الخاص في ظل الرؤية التطويرية الشاملة التي تنتهجها الشركة بالتعاون مع كبريات الجهات العاملة في مختلف المجالات.
وأعتقد أن بعض الشركات الأمنية الخاصة تسعى إلى تطوير وتحديث أدائها ورفع كفاءتها لتتوافق مع النهضة الشاملة والتطور العظيم الذي تشهده المملكة في مختلف المجالات وبخاصة الاقتصاد.
كلنا أمل في إحداث تغيير وتطوير في أداء الشركات الأمنية الخاصة ورفع كفاءة بعض الشركات التي لم تدخل مرحلة التحديث والتطوير، وأعتقد أن المرحلة المقبلة سيكون هناك دور كبير للقطاع الخاص في الاقتصاد الوطني، مما يزيد من الدور المهم الذي تقوم به شركات الأمن الخاصة في تأمين المنشآت ودورها الهام الذي يسهم في إحداث استقرار داخل المنشآت بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية في المملكة.