عمان وباريس تبحثان اللاجئين ومكافحة الإرهاب
الثلاثاء - 19 أبريل 2016
Tue - 19 Apr 2016
وصل الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند أمس إلى الأردن في زيارة تطغى عليها أزمة اللاجئين ومكافحة تنظيم داعش في سوريا.
وهذه الزيارة الرسمية هي المرحلة الأخيرة من جولة في الشرق الأوسط استمرت أربعة أيام شملت لبنان ومصر.
وبحسب مصدر في الرئاسة الفرنسية فإن هذه الزيارة الرسمية ستكون فرصة لهولاند «لإعادة تأكيد تضامن ودعم فرنسا» لهذا البلد الذي يستضيف أكثر من 600 ألف لاجئ سوري.
وأشاد هولاند خلال استقبال الملك عبدالله الثاني له في قصر الحسينية بعمان بتضامن الأردن الكبير مع اللاجئين.
وقال هولاند «ما زال هناك لاجئون سوريون يأتون من سوريا هربا من المعارك حول الرقة وتدمر، عليكم أن تمنحوهم الدعم، لكن أيضا التأكد من عدم تسلل الإرهاب بينهم».
واعتبر هولاند من جهة أخرى، أن تعليق محادثات السلام بين وفدي المعارضة والنظام السوري في جنيف «يثير القلق».
وأضاف «إذا انتهت الهدنة، فالقتال سيستأنف، وسيفر المدنيون من جديد ولن يكون هناك أمل».
كما سيشارك الرئيس الفرنسي الذي يرافقه في زيارته 30 رجل أعمال في المنتدى الاقتصادي الأردني الفرنسي الذي تستضيفه غرفة تجارة عمان.
وهذه الزيارة الرسمية هي المرحلة الأخيرة من جولة في الشرق الأوسط استمرت أربعة أيام شملت لبنان ومصر.
وبحسب مصدر في الرئاسة الفرنسية فإن هذه الزيارة الرسمية ستكون فرصة لهولاند «لإعادة تأكيد تضامن ودعم فرنسا» لهذا البلد الذي يستضيف أكثر من 600 ألف لاجئ سوري.
وأشاد هولاند خلال استقبال الملك عبدالله الثاني له في قصر الحسينية بعمان بتضامن الأردن الكبير مع اللاجئين.
وقال هولاند «ما زال هناك لاجئون سوريون يأتون من سوريا هربا من المعارك حول الرقة وتدمر، عليكم أن تمنحوهم الدعم، لكن أيضا التأكد من عدم تسلل الإرهاب بينهم».
واعتبر هولاند من جهة أخرى، أن تعليق محادثات السلام بين وفدي المعارضة والنظام السوري في جنيف «يثير القلق».
وأضاف «إذا انتهت الهدنة، فالقتال سيستأنف، وسيفر المدنيون من جديد ولن يكون هناك أمل».
كما سيشارك الرئيس الفرنسي الذي يرافقه في زيارته 30 رجل أعمال في المنتدى الاقتصادي الأردني الفرنسي الذي تستضيفه غرفة تجارة عمان.