1000 لوحة يعرضها جاليري أجنحة عربية في مهرجانه الثالث
الاثنين - 18 أبريل 2016
Mon - 18 Apr 2016
أطلق جاليري أجنحة عربية للفنون الجميلة بجدة للسنة الثالثة على التوالي «مهرجان الألف»، وعرض فيه 1000 لوحة فنية متنوعة المدارس والاتجاهات، من ضمنها أنواع الفنون البصرية لتشمل الفن التشكيلي والرقمي والفوتوجرافي والخط وكل ما ينتجه الفنانون ويلائم مختلف أذواق الزائرين.
وجذب المعرض الذي افتتح أمس الأول ما يزيد عن 400 زائر وزائرة في الساعة الأولى لافتتاحه، ويستمر حتى 30 أبريل الجاري.
وعن فكرته أوضح رئيس الجاليري محمد بحراوي أنها تتمثل في عرض مجموعة من الأعمال صغيرة الحجم بهدف التعريف بالفنانين الناشئين والتسويق لأعمالهم.
من جهتها بينت المديرة الفنية للمهرجان نجلاء فلمبان أن المشاركين من مختلف الأعمار والجنسيات، وتعرض أعمالهم بأسعار تتراوح بين 2000-3000 ريال.
مؤكدة أن المهرجان يساعد في التعرف على عدد أكبر من الفنانين، وهو بمثابة بوابة لشركات التصميم الداخلي لإيجاد لوحات فنية قيمة تناسب أذواق عملائهم.
«مشاركتي تشمل أربع صور فوتوجرافية مفاهيمية، ذات مضمون متعلق بوضع المرأة في مجتمعنا، وأعبر فيها عن طريقة التعامل السلبية التي تتعرض لها المرأة، لذلك فهي مكبلة وأمامها جدران ورغم ذلك تحاول غلق أذنيها عما يحبطها، ولكن دائما هناك نافذة تنطلق منها»
منال هندي ـ مصورة فوتوجرافية
«رسوماتي الست بعنوان تطهير، تتحدث عن الذات البشرية بكل ما فيها من جمال وقبح، وأحاول أن أطرح مشاعري على اللوحة كي تبقى روحي نقية لا يثقلها أي ألم أو حزن، كل عنصر في أعمالي يرمز لمعنى، وأترك التفسير للمتلقي ليفكك رموز العمل بما يتناسب مع حالته الشعورية والوجدانية»
مهنا طيب ـ فنان تشكيلي
«بدأت بالفن التجريدي، ثم تحولت للتعبيرية الحديثة، فهي أقرب إلى نفسي في التعبير عن رؤيتي للحياة والناس وما يشغل وجدانهم ووجداني أيضا، رسمت المرأة المتسامية والتي تتطلع إلى الأعلى رغم الحزن الألم الذي يعتريها، وعبرت عن ذلك بامرأة طويلة العنق وفي عينيها دموع»
سارة الأحدب ـ تشكيلية
وجذب المعرض الذي افتتح أمس الأول ما يزيد عن 400 زائر وزائرة في الساعة الأولى لافتتاحه، ويستمر حتى 30 أبريل الجاري.
وعن فكرته أوضح رئيس الجاليري محمد بحراوي أنها تتمثل في عرض مجموعة من الأعمال صغيرة الحجم بهدف التعريف بالفنانين الناشئين والتسويق لأعمالهم.
من جهتها بينت المديرة الفنية للمهرجان نجلاء فلمبان أن المشاركين من مختلف الأعمار والجنسيات، وتعرض أعمالهم بأسعار تتراوح بين 2000-3000 ريال.
مؤكدة أن المهرجان يساعد في التعرف على عدد أكبر من الفنانين، وهو بمثابة بوابة لشركات التصميم الداخلي لإيجاد لوحات فنية قيمة تناسب أذواق عملائهم.
«مشاركتي تشمل أربع صور فوتوجرافية مفاهيمية، ذات مضمون متعلق بوضع المرأة في مجتمعنا، وأعبر فيها عن طريقة التعامل السلبية التي تتعرض لها المرأة، لذلك فهي مكبلة وأمامها جدران ورغم ذلك تحاول غلق أذنيها عما يحبطها، ولكن دائما هناك نافذة تنطلق منها»
منال هندي ـ مصورة فوتوجرافية
«رسوماتي الست بعنوان تطهير، تتحدث عن الذات البشرية بكل ما فيها من جمال وقبح، وأحاول أن أطرح مشاعري على اللوحة كي تبقى روحي نقية لا يثقلها أي ألم أو حزن، كل عنصر في أعمالي يرمز لمعنى، وأترك التفسير للمتلقي ليفكك رموز العمل بما يتناسب مع حالته الشعورية والوجدانية»
مهنا طيب ـ فنان تشكيلي
«بدأت بالفن التجريدي، ثم تحولت للتعبيرية الحديثة، فهي أقرب إلى نفسي في التعبير عن رؤيتي للحياة والناس وما يشغل وجدانهم ووجداني أيضا، رسمت المرأة المتسامية والتي تتطلع إلى الأعلى رغم الحزن الألم الذي يعتريها، وعبرت عن ذلك بامرأة طويلة العنق وفي عينيها دموع»
سارة الأحدب ـ تشكيلية