شهد المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية تذبذبات قوية خلال تعاملات أمس إثر تراجع أسعار النفط بأكثر من 4.5 %، حيث فقد نحو 115 نقطة في مستهل الجلسة، ليقلص بعد ذلك الخسائر ويتحول إلى الربحية في نهاية التداولات بواقع 12 نقطة، وبنسبة 0.20 %.
وأفاد محلل الأسواق المالية بدر البلوي أن السوق تعيش حالة من البناء السعري على المدى المتوسط والطويل، وهناك عملية ترقب لما سيظهره مشروع رؤية المملكة، والذي سيعلن في 25 أبريل المقبل ومدى تأثيرها على الاقتصاد والشركات.
وأشار إلى أن النتائج المالية كانت أفضل من التوقعات في قطاع المصارف رغم انخفاض النمو لديها بسب قلة النشاط الاقتصادي وانخفاض الودائع، مبينا أن رفع الكفاءة الاستثمارية وزيادة محفظة الإقراض لعب دورا إيجابيا في القطاع. وأضاف البلوي أن الأثر السلبي الذي تركته تراجعات النفط سيكون أكثر وضوحا في الفترة المقبلة، خاصة على شركات البتروكيماويات
وأوضح المحلل الفني للأسواق المالية إبراهيم البطي أن المؤشر العام رغم الارتفاعات التي حققها منذ قاع يناير عند 5350 نقطة وتحقيقه ما يزيد عن 1200 نقطة لم يتحرر من المسار الهابط الرئيس، فالمعطيات الأساسية لا تزال مؤثرة على حركة المؤشر وأهمها النفط، وتبقى مستويات 6305 - 6140 نقطة أبرز مناطق الدعم الرئيسة للسوق، في حين 6531 – 6600 نقطة مناطق مقاومة مهمة وأساسية على المدى القريب.
وبين البطي أن قطاع الزراعة والصناعات الغذائية يسير في قناة فرعية صاعدة على المدى القريب ومسار هابط عرضي عام على المدى الطويل، وتعد مستويات 8270 - 8440 نقطة من أبرز المقاومات على المدى القريب.
وأفاد محلل الأسواق المالية بدر البلوي أن السوق تعيش حالة من البناء السعري على المدى المتوسط والطويل، وهناك عملية ترقب لما سيظهره مشروع رؤية المملكة، والذي سيعلن في 25 أبريل المقبل ومدى تأثيرها على الاقتصاد والشركات.
وأشار إلى أن النتائج المالية كانت أفضل من التوقعات في قطاع المصارف رغم انخفاض النمو لديها بسب قلة النشاط الاقتصادي وانخفاض الودائع، مبينا أن رفع الكفاءة الاستثمارية وزيادة محفظة الإقراض لعب دورا إيجابيا في القطاع. وأضاف البلوي أن الأثر السلبي الذي تركته تراجعات النفط سيكون أكثر وضوحا في الفترة المقبلة، خاصة على شركات البتروكيماويات
وأوضح المحلل الفني للأسواق المالية إبراهيم البطي أن المؤشر العام رغم الارتفاعات التي حققها منذ قاع يناير عند 5350 نقطة وتحقيقه ما يزيد عن 1200 نقطة لم يتحرر من المسار الهابط الرئيس، فالمعطيات الأساسية لا تزال مؤثرة على حركة المؤشر وأهمها النفط، وتبقى مستويات 6305 - 6140 نقطة أبرز مناطق الدعم الرئيسة للسوق، في حين 6531 – 6600 نقطة مناطق مقاومة مهمة وأساسية على المدى القريب.
وبين البطي أن قطاع الزراعة والصناعات الغذائية يسير في قناة فرعية صاعدة على المدى القريب ومسار هابط عرضي عام على المدى الطويل، وتعد مستويات 8270 - 8440 نقطة من أبرز المقاومات على المدى القريب.
الأكثر قراءة
الساحة الاستثمارية المشتركة.. تشهد افتتاح مصنع سعودي للحديد في مصر بطاقة إنتاجية 36 ألف طن سنويًا
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
بإشراف من وزارة الطاقة الشركة السعودية للكهرباء توقّع مذكرة تفاهم لتعزيز التكامل في مجال الطاقة المتجددة والتعاون الإقليمي في مؤتمر COP29
انطلاق المؤتمر الوزاري العالمي الرابع حول مقاومة مضادات الميكروبات "الوباء الصامت" في جدة
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة