أكد ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان أن المملكة قادرة على رفع إنتاجها بشكل كبير وعاجل إذا ما دعت الحاجة إلى ذلك إلا أنها لا تنتج فوق الطلب المتوقع على نفطها حفاظا على تماسك الأسواق، لافتا إلى أن المملكة ليست قلقة من انخفاض أسعار البترول، لأن برامجها لا تحتاج إلى سعر نفط عال حتى يتم تنفيذها.
وقال الأمير محمد في حوار أجراه مع وكالة بلومبيرج العالمية الخميس الماضي إن المملكة لا تنتج بشكل كبير فوق مستوى الطلب لأنها إذا فعلت ذلك فهي «سوف تدمر أسواقا كثيرة».
وأضاف لهذا السبب فإن المملكة تنتج بأقل من قدرتها الحقيقية، موضحا «نحن نتعامل مع الطلب متى ما نتلقاه».
ونشرت «بلومبيرج» المتخصصة في الأخبار المالية والاقتصادية أمس التصريحات الجديدة للأمير محمد الذي يشغل كذلك منصب رئيس المجلس الأعلى لأرامكو السعودية.
وأكد ولي ولي العهد أن المملكة ستحافظ على حصة سوقية قدرها 10.3 إلى 10.4 ملايين برميل يوميا في حال تم التوصل إلى اتفاق لتثبيت الإنتاج خلال اجتماع المنتجين في الدوحة اليوم.
وباستطاعة السعودية زيادة مليون برميل من إنتاجها النفطي بشكل فوري «إذا أردنا ذلك»، وفقا لولي ولي العهد الذي شدد على أن المملكة ستوافق على تثبيت الإنتاج إذا فعلت الدول المنتجة الكبرى الأخرى بما في ذلك إيران. أما في حال عدم التوصل إلى اتفاق فإن الأمير محمد يؤكد على أن المملكة «لن تفوت أي فرصة لبيع نفطها».
وكانت مصادر إيرانية أوضحت لوكالة رويترز أمس أن إيران ليست لديها النية في حضور اجتماع المنتجين في الدوحة الذي سيضم نحو 18 دولة نفطية من خارج وداخل أوبك.
وأوضح ولي ولي العهد أن السعودية ليست قلقة من انخفاض أسعار النفط، معللا ذلك بالقول «لدينا برامجنا التي لا تحتاج إلى سعر نفط عال حتى يتم تنفيذها»، مضيفا «إن معركة أسعار النفط ليست معركتنا.. بل معركة الدول التي تعاني من الأسعار المنخفضة».
وجدد الأمير محمد بن سلمان التأكيد أن المملكة لن تثبّت إنتاج النفط حتى يفعل البقية، مؤكدا أن الرياض ستدعم أي اتفاق جماعي لمنظمة «أوبك».
وتستطيع المملكة الوصول إلى إنتاج 12.5 مليون برميل يوميا خلال ستة إلى تسعة أشهر بحسب ولي ولي العهد، الذي أضاف: إذا أرادت المملكة أن تزيد استثمارها في النفط، فإن الطاقة الإنتاجية القصوى قد ترتفع إلى 20 مليون برميل يوميا، لكنه تابع موضحا «لا أرى أننا بحاجة إلى زيادة الإنتاج، لكننا نستطيع زيادته».
وقال الأمير محمد في حوار أجراه مع وكالة بلومبيرج العالمية الخميس الماضي إن المملكة لا تنتج بشكل كبير فوق مستوى الطلب لأنها إذا فعلت ذلك فهي «سوف تدمر أسواقا كثيرة».
وأضاف لهذا السبب فإن المملكة تنتج بأقل من قدرتها الحقيقية، موضحا «نحن نتعامل مع الطلب متى ما نتلقاه».
ونشرت «بلومبيرج» المتخصصة في الأخبار المالية والاقتصادية أمس التصريحات الجديدة للأمير محمد الذي يشغل كذلك منصب رئيس المجلس الأعلى لأرامكو السعودية.
وأكد ولي ولي العهد أن المملكة ستحافظ على حصة سوقية قدرها 10.3 إلى 10.4 ملايين برميل يوميا في حال تم التوصل إلى اتفاق لتثبيت الإنتاج خلال اجتماع المنتجين في الدوحة اليوم.
وباستطاعة السعودية زيادة مليون برميل من إنتاجها النفطي بشكل فوري «إذا أردنا ذلك»، وفقا لولي ولي العهد الذي شدد على أن المملكة ستوافق على تثبيت الإنتاج إذا فعلت الدول المنتجة الكبرى الأخرى بما في ذلك إيران. أما في حال عدم التوصل إلى اتفاق فإن الأمير محمد يؤكد على أن المملكة «لن تفوت أي فرصة لبيع نفطها».
وكانت مصادر إيرانية أوضحت لوكالة رويترز أمس أن إيران ليست لديها النية في حضور اجتماع المنتجين في الدوحة الذي سيضم نحو 18 دولة نفطية من خارج وداخل أوبك.
وأوضح ولي ولي العهد أن السعودية ليست قلقة من انخفاض أسعار النفط، معللا ذلك بالقول «لدينا برامجنا التي لا تحتاج إلى سعر نفط عال حتى يتم تنفيذها»، مضيفا «إن معركة أسعار النفط ليست معركتنا.. بل معركة الدول التي تعاني من الأسعار المنخفضة».
وجدد الأمير محمد بن سلمان التأكيد أن المملكة لن تثبّت إنتاج النفط حتى يفعل البقية، مؤكدا أن الرياض ستدعم أي اتفاق جماعي لمنظمة «أوبك».
وتستطيع المملكة الوصول إلى إنتاج 12.5 مليون برميل يوميا خلال ستة إلى تسعة أشهر بحسب ولي ولي العهد، الذي أضاف: إذا أرادت المملكة أن تزيد استثمارها في النفط، فإن الطاقة الإنتاجية القصوى قد ترتفع إلى 20 مليون برميل يوميا، لكنه تابع موضحا «لا أرى أننا بحاجة إلى زيادة الإنتاج، لكننا نستطيع زيادته».
الأكثر قراءة
الساحة الاستثمارية المشتركة.. تشهد افتتاح مصنع سعودي للحديد في مصر بطاقة إنتاجية 36 ألف طن سنويًا
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
بإشراف من وزارة الطاقة الشركة السعودية للكهرباء توقّع مذكرة تفاهم لتعزيز التكامل في مجال الطاقة المتجددة والتعاون الإقليمي في مؤتمر COP29
انطلاق المؤتمر الوزاري العالمي الرابع حول مقاومة مضادات الميكروبات "الوباء الصامت" في جدة
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة