جددت السعودية رفضها وإدانتها للأعمال الإرهابية بجميع أشكالها وأيا كانت أهدافها أو مصادرها، مؤكدة أن حماية المدنيين من الاحتلال والقتل الممنهج والامتناع عن نشر النعرات الطائفية ليست التزامات أخلاقية وقانونية فحسب وإنما هي مطالب حيوية.
جاء ذلك في كلمة السعودية أمس الأول أمام مجلس الأمن حول بند تهديد الأمن والسلم الدوليين والتي ألقاها المندوب الدائم للسعودية لدى الأمم المتحدة السفير عبدالله بن يحيى المعلمي.
وقال «أضحى الإرهاب من أهم التحديات المعاصرة التي تهدد الدول والمجتمعات، ومن هذا المنطلق، فإن السعودية تؤكد مجددا رفضها وإدانتها للأعمال الإرهابية بجميع أشكالها».
جاء ذلك في كلمة السعودية أمس الأول أمام مجلس الأمن حول بند تهديد الأمن والسلم الدوليين والتي ألقاها المندوب الدائم للسعودية لدى الأمم المتحدة السفير عبدالله بن يحيى المعلمي.
وقال «أضحى الإرهاب من أهم التحديات المعاصرة التي تهدد الدول والمجتمعات، ومن هذا المنطلق، فإن السعودية تؤكد مجددا رفضها وإدانتها للأعمال الإرهابية بجميع أشكالها».