توظيف قدرات جيل الألفية في هزيمة داعش

الجمعة - 15 أبريل 2016

Fri - 15 Apr 2016

u0648u0632u064au0631 u0627u0644u062fu0641u0627u0639 u0627u0644u0641u0631u0646u0633u064a u064au062au062du062fu062b u0645u0639 u0646u0627u0632u062du0629 u0645u0646 u0627u0644u0645u0648u0635u0644   (u0623 u0641 u0628)
وزير الدفاع الفرنسي يتحدث مع نازحة من الموصل (أ ف ب)
أكد تقرير حديث أن تفوق جيل الألفية على الكبار في كثير من المجالات السياسية، يعزز من فرص الاستفادة من قدراتهم في هزيمة تنظيم داعش، وذكر موقع فيدراليست أن إتاحة الفرصة لهذا الجيل في وضع خطط واستراتيجيات لهزيمة داعش ستلقى نجاحا باهرا.

التكامل في العمل

لا يمكن الانتصار على الإرهاب المتزايد بالتركيز على عدد من الشخصيات في محاربتهم، حيث يتطلب الأمر التعاون بين جميع الأفراد والرتب الوظيفية وزيادة معدلات المشاركة في تلك الحرب مما سيزيد من روح العمل في مناقشة القضية والعمل على حلها.

الثقة في قرار الحشود

أثبت الخبراء المسؤولون عن حل هذه الأزمة فشلهم في استهداف الإرهابيين وحل الأزمة الإرهابية، ويستدعي ذلك البدء في استراتيجيات التعهيد الجماعي في وضع الخطط والأهداف من أجل التنوع وزيادة القوة في محاربة التنظيم الإرهابي.

التوزيع العادل للأسلحة

أدى التفاوت بين قدرات حلفاء مكافحة الإرهاب إلى نتائج مأساوية في القدرات التدميرية، كما أن دعم قدرات الحلفاء بالقنابل والأسلحة والطائرات بدون طيار سيقلل من ذلك الفارق ويرفع من مستوى التعهيد الجماعي.

وجود غرض ثقافي وفكري

يتمسك الإرهابيون بأفكار ومعتقدات لينفذوها حرفيا، ويمكن استغلال ذلك الجانب الفكري لهزيمتهم وإقناع الشباب بإنجاز مهمات أكثر أهمية من مجرد كسب لقمة العيش.