بعد الحلى يرموك يا ناعم
الرأي الرياضي
الرأي الرياضي
الخميس - 14 أبريل 2016
Thu - 14 Apr 2016
تذكرت المثل المكاوي العتيق الذي يقول بما معناه إنه عندما يذهب الجمال يرمون صاحبه إلى الآوت.
والناعم هنا المقصود به «المشمش» الفاكهة الطائفية اللذيذة التي وجدت أنها مناسبة، وأنها تتناسب مع وضع المهاجم الشمراني الذي يخوض حربا غير متكافئة مع مدرب الهلال الذي ضمر في نفسه أن يعاقب ناصر الذي أشار إليه في إحدى المباريات وعقب تسجيله هدفا، أن ذهب إلى مكان تواجد المدرب وأشار بكلتا يديه بأنه القادر على التسجيل وحده وأنه المنقذ للأزرق.
فأصرها المدرب والله أعلم بالضمائر، فأبعد ناصر ولم يسمح له أحيانا إلا بدقائق معلومة ومحسوبة بالكمبيوتر.
ترى هل أفلس الشمراني؟
أعتقد أن ناصر يعرف قدر نفسه أكثر مني.
فإذا كان يعتقد أنه لو عاد للوحدة ستجعل المدرب الأزرق يعض أصابع الندم.
وهذا في تقديري اعتقاد خاطئ.
لماذا؟
لأن بالهلال تنافسا محموما بين القحطاني وابن الشرقية صاحب F16، إضافة إلى الثنائي الأجنبي والجناح المشاكس الشهري والمهاجم الآخر الذي يسجل كثيرا من أنصاف الفرص.
أقصد أن من ينافس ناصر أكثر من خمسة لاعبين.
ومن يتحمل العبء مع ناصر أكثر أيضا.
ومن يتمنى أن تتاح له الفرصة كالعابد مثلا يريد أن يبتعد ناصر أو غيره، وهناك من شباب وبراعم الأزرق ينتظرون الدعوة لإثبات الذات.
وأرجو من الإدارة الحمراء أن تغض الطرف عن ناصر.. لماذا؟
لأنه في الرمق الأخير.
ولأنه لن يجد في الوحدة من يصنع له الفرص كالهلال.
فالوحدة تعاني قاعدته الشبابية من العقم، ومن عدم وجود الكفاءات، فأكثر من لديهم بصيص من الشعور بأنهم نجوم يتجهون لجدة والرياض.
لماذا؟
لأن الوحدة فقير ماديا.
بل معدوم ويحتاج إلى ملايين كثيرة، قولوا معي يا رزاق
يا كريم.. أكرم الوحدة من واسع فضلك فأنت العون يا رب العباد.
والناعم هنا المقصود به «المشمش» الفاكهة الطائفية اللذيذة التي وجدت أنها مناسبة، وأنها تتناسب مع وضع المهاجم الشمراني الذي يخوض حربا غير متكافئة مع مدرب الهلال الذي ضمر في نفسه أن يعاقب ناصر الذي أشار إليه في إحدى المباريات وعقب تسجيله هدفا، أن ذهب إلى مكان تواجد المدرب وأشار بكلتا يديه بأنه القادر على التسجيل وحده وأنه المنقذ للأزرق.
فأصرها المدرب والله أعلم بالضمائر، فأبعد ناصر ولم يسمح له أحيانا إلا بدقائق معلومة ومحسوبة بالكمبيوتر.
ترى هل أفلس الشمراني؟
أعتقد أن ناصر يعرف قدر نفسه أكثر مني.
فإذا كان يعتقد أنه لو عاد للوحدة ستجعل المدرب الأزرق يعض أصابع الندم.
وهذا في تقديري اعتقاد خاطئ.
لماذا؟
لأن بالهلال تنافسا محموما بين القحطاني وابن الشرقية صاحب F16، إضافة إلى الثنائي الأجنبي والجناح المشاكس الشهري والمهاجم الآخر الذي يسجل كثيرا من أنصاف الفرص.
أقصد أن من ينافس ناصر أكثر من خمسة لاعبين.
ومن يتحمل العبء مع ناصر أكثر أيضا.
ومن يتمنى أن تتاح له الفرصة كالعابد مثلا يريد أن يبتعد ناصر أو غيره، وهناك من شباب وبراعم الأزرق ينتظرون الدعوة لإثبات الذات.
وأرجو من الإدارة الحمراء أن تغض الطرف عن ناصر.. لماذا؟
لأنه في الرمق الأخير.
ولأنه لن يجد في الوحدة من يصنع له الفرص كالهلال.
فالوحدة تعاني قاعدته الشبابية من العقم، ومن عدم وجود الكفاءات، فأكثر من لديهم بصيص من الشعور بأنهم نجوم يتجهون لجدة والرياض.
لماذا؟
لأن الوحدة فقير ماديا.
بل معدوم ويحتاج إلى ملايين كثيرة، قولوا معي يا رزاق
يا كريم.. أكرم الوحدة من واسع فضلك فأنت العون يا رب العباد.