أجمع خبراء في الأرصاد والمناخ أن منسوب الأمطار على معظم مدن السعودية حاليا لم يخرج عن معدلاته الطبيعية في كل دورة مناخية تحدث كل 30 عاما، وأن العوامل البيئية والحضارية بالمدن هي التي تغيرت، وأسهمت ببقاء المياه في الشوارع لساعات طويلة.
وأوضح وكيل شؤون الأرصاد بالرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة الدكتور أيمن غلام للصحيفة أن كمية الأمطار الحالية موقتة وتحدث كل 30 عاما، وستنتهي مع انتهاء الدورة المناخية العالمية، وهي دورة معروفة للمختصين في الشأن المناخي، ولكبار السن الذين عاصروا تلك الأجواء.
وأكد أن هذا التغير المناخي للدورة لم تصاحبه كميات كبيرة أو مغايرة عن الدورات السابقة، مرجعا حدوث ذلك للتغيير البيئي بالمدن، كزيادة البنيان بالشوارع، ما قلل من مسارات السيول.
في حين توقعت الأرصاد في بيان أمس استمرار هطول الأمطار الرعدية من متوسطة إلى غزيرة، تصاحبها رياح سطحية قد تصل سرعتها إلى 60 كلم في الساعة، على مناطق (الحدود الشمالية، القصيم، حائل، الرياض، الشرقية، الباحة، عسير، نجران، جازان، المدينة المنورة، مكة المكرمة) وستشمل الأجزاء الساحلية منها.
عوامل جريان الأمطار في الشوارع
وأوضح وكيل شؤون الأرصاد بالرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة الدكتور أيمن غلام للصحيفة أن كمية الأمطار الحالية موقتة وتحدث كل 30 عاما، وستنتهي مع انتهاء الدورة المناخية العالمية، وهي دورة معروفة للمختصين في الشأن المناخي، ولكبار السن الذين عاصروا تلك الأجواء.
وأكد أن هذا التغير المناخي للدورة لم تصاحبه كميات كبيرة أو مغايرة عن الدورات السابقة، مرجعا حدوث ذلك للتغيير البيئي بالمدن، كزيادة البنيان بالشوارع، ما قلل من مسارات السيول.
في حين توقعت الأرصاد في بيان أمس استمرار هطول الأمطار الرعدية من متوسطة إلى غزيرة، تصاحبها رياح سطحية قد تصل سرعتها إلى 60 كلم في الساعة، على مناطق (الحدود الشمالية، القصيم، حائل، الرياض، الشرقية، الباحة، عسير، نجران، جازان، المدينة المنورة، مكة المكرمة) وستشمل الأجزاء الساحلية منها.
عوامل جريان الأمطار في الشوارع
- زيادة التوسع العمراني
- ضعف البنى التحتية.
- وجود مخلفات بلاستيك بأنابيب الصرف
- الدورة المناخية كل 30 عاما
- التغير المناخي العالمي