قطعت الهيئة العامة للغذاء والدواء شوطا كبيرا في مجال تنظيم ورقابة الأجهزة الطبية، حسبما أكده الرئيس التنفيذي للهيئة البروفيسور محمد المشعل، مشيرا إلى النمو الملحوظ في الطلب على الأجهزة والمنتجات الطبية في السعودية بمعدل بلغ نحو 10% سنويا.
وقال المشعل خلال افتتاحه في الرياض أمس المؤتمر الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية المصاحب لاجتماع المكتب الإقليمي لدول شرق المتوسط المعني بتصميم وتنفيذ برنامج تنظيمي للأجهزة الطبية والذي ضم 22 دولة، إن الدولة أسندت للهيئة دورا مهما كجهاز تشريعي وتنظيمي ورقابي في مجالات الغذاء والدواء والأجهزة والمنتجات الطبية، سعيا لتعزيز وحماية الصحة العامة بالسعودية من خلال تطبيق المتطلبات والإجراءات والاشتراطات التي تعتمدها الهيئة من أجل ضمان سلامة وحماية صحة المواطنين والمقيمين والمرضى والمشغلين والمستخدمين والأطراف ذات العلاقة كافة.
وتطرق إلى النمو المطرد في عدد المنشآت الصحية والمستشفيات والمراكز الطبية الحكومية والخاصة على السواء في السنوات القليلة الماضية، والذي أدى إلى نمو ملحوظ في الطلب على الأجهزة والمنتجات الطبية بلغ معدله نحو 10% سنويا.
وبدأت فعاليات المؤتمر بالجلسة الأولى بعنوان «سياسات التنظيمات الرقابية للأجهزة والمنتجات الطبية - الإدارة والتقييم»، التي أدارها نائب الرئيس التنفيذي لقطاع الأجهزة والمنتجات الطبية في الهيئة الدكتور نزيه العثماني.
وفي الجلسة الثانية من المؤتمر التي حملت عنوان «الإطارات التنظيمية للأجهزة الطبية» وترأسها الدكتور مارث ايفرارد، من المكتب الإقليمي للشرق الأوسط بمنظمة الصحة العالمية، قدم الدكتور نزيه العثماني ورقة عمل بعنوان «لمحة عامة عن الإطار التنظيمي للأجهزة والمنتجات الطبية في المملكة العربية السعودية»، تطرق فيها إلى الأنظمة الرقابية للهيئة، مشيرا إلى أن الغرض من هذه التنظيمات والتشريعات حماية الصحة العامة في المملكة.
واستعرضت المستشارة في AHWPTC جوانا كوه الإطار التنظيمي للأجهزة الطبية في آسيا - مجموعة التجانس الآسيوي (AHWP)، كما تحدثت خوسيه هانسن من منظمة الصحة العالمية عن الإطار التنظيمي للأجهزة الطبية عالميا.
ماذا شهدت السنوات الماضية؟
وقال المشعل خلال افتتاحه في الرياض أمس المؤتمر الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية المصاحب لاجتماع المكتب الإقليمي لدول شرق المتوسط المعني بتصميم وتنفيذ برنامج تنظيمي للأجهزة الطبية والذي ضم 22 دولة، إن الدولة أسندت للهيئة دورا مهما كجهاز تشريعي وتنظيمي ورقابي في مجالات الغذاء والدواء والأجهزة والمنتجات الطبية، سعيا لتعزيز وحماية الصحة العامة بالسعودية من خلال تطبيق المتطلبات والإجراءات والاشتراطات التي تعتمدها الهيئة من أجل ضمان سلامة وحماية صحة المواطنين والمقيمين والمرضى والمشغلين والمستخدمين والأطراف ذات العلاقة كافة.
وتطرق إلى النمو المطرد في عدد المنشآت الصحية والمستشفيات والمراكز الطبية الحكومية والخاصة على السواء في السنوات القليلة الماضية، والذي أدى إلى نمو ملحوظ في الطلب على الأجهزة والمنتجات الطبية بلغ معدله نحو 10% سنويا.
وبدأت فعاليات المؤتمر بالجلسة الأولى بعنوان «سياسات التنظيمات الرقابية للأجهزة والمنتجات الطبية - الإدارة والتقييم»، التي أدارها نائب الرئيس التنفيذي لقطاع الأجهزة والمنتجات الطبية في الهيئة الدكتور نزيه العثماني.
وفي الجلسة الثانية من المؤتمر التي حملت عنوان «الإطارات التنظيمية للأجهزة الطبية» وترأسها الدكتور مارث ايفرارد، من المكتب الإقليمي للشرق الأوسط بمنظمة الصحة العالمية، قدم الدكتور نزيه العثماني ورقة عمل بعنوان «لمحة عامة عن الإطار التنظيمي للأجهزة والمنتجات الطبية في المملكة العربية السعودية»، تطرق فيها إلى الأنظمة الرقابية للهيئة، مشيرا إلى أن الغرض من هذه التنظيمات والتشريعات حماية الصحة العامة في المملكة.
واستعرضت المستشارة في AHWPTC جوانا كوه الإطار التنظيمي للأجهزة الطبية في آسيا - مجموعة التجانس الآسيوي (AHWP)، كما تحدثت خوسيه هانسن من منظمة الصحة العالمية عن الإطار التنظيمي للأجهزة الطبية عالميا.
ماذا شهدت السنوات الماضية؟
- بلغ عدد المستشفيات 390
- الطاقة الاستيعابية لها 54
- 2037 مركز رعاية صحية أولية
- 175 مركزا للكلى الصناعية
- 217 مركزا صحيا خاصا
الأكثر قراءة
كادي الخثعمي تروي كيف ألهمتها بيئة عسير في رحلتها نحو التميز والإبداع من خلال القراءة
افتتاح معرض مكة للفنادق والمطاعم بمشاركة شركات محلية ودولية
المملكة تستعرض جهودها في الارتقاء بصناعة الفعاليات العالمية مع ختام القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات في الرياض
افتتاح "سوق الأولين" و"دونز أوف آريبيا" ضمن فعاليات موسم الرياض 2024
عبد الله المحيسن.. ريادة سينمائية برؤية ملهمة في "الأنميشن الأول"
نادي "أمان" لليوغا: بناء مجتمع صحي يعزز التوازن الجسدي والروحاني