لعبت التوزيعات النقدية والاستحقاقات دورا في الضغط على المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية خلال تعاملات أمس ليتراجع بنسبة 0.54 % خاسرا 34 نقطة، وكانت الأنظار متجهة أمس نحو استحقاقات سهم سابك، والتي سيكون تأثيرها بشكل أكبر في تعاملات اليوم، وهو ما قد يدفع إلى تراجع قطاع البتروكيماويات والسوق بشكل عام. وقد نشهد شركات أخرى تلعب دورا دفاعيا في إبقاء السوق أعلى من مناطق الدعم الرئيسة على المدى القريب.
وأفاد محلل الأسواق المالية سالم الشويمان بأن المؤشر العام دخل في الموجة الخامسة الفرعية، والتي تستهدف اختراق مستويات 6525 نقطة، وتتأخر هذه الموجة بالنتائج المالية وأحقية سهم سابك، وتعتبر مستويات 6285 نقطة أهم مناطق الدعم الأولى للسوق، وأي تداولات دونها ستكون مستويات 6202 نقطة الهدف الفني الثاني للسوق.
وبين الشويمان أن متوسط أسعار النفط للربع الأول من العام الحالي مقارنة بنفس الربع المماثل العام الماضي يعطي إشارة أولية إلى تراجع ربحية شركات قطاع البتروكيماويات خلال هذا الربع، مشيرا إلى أن رفع الدعم عن الطاقة أحد المؤثرات الأخرى على نتائج الشركات باستثناء سهمي اللجين والمتقدمة.
وأشار الشويمان إلى سهم كيان والتي أعلنت أمس البدء في تشغيل مصنع جلايكول الإيثلين، مبينا أن النتائج المالية لن تتغير كثيرا عما كانت عليه في الأرباع الماضية خاصة أن أسعار النفط لا تزال تواصل تذبذباتها.
وأوضح المحلل الفني فيصل العتيبي أن عدم محافظة المؤشر على مستويات 6320 نقطة سيسهم في تراجع السوق مرة أخرى إلى 6150 نقطة، على المدى القريب، مبينا أن العودة أعلى منها تعني الصعود إلى 6375 -6430 نقطة.
وذكر أن قطاع التشييد والبناء يشهد تداولات في مسار أفقي حاليا، مشيرا إلى أن أي تداول دون 1870 نقطة يرشح القطاع للتراجع إلى مستويات 1800 – 1700 نقطة، في حين البقاء أعلى منها سيستهدف مناطق 2026 – 2344 نقطة.
وعن سهم الفخارية التي أعلنت أمس عن اتفاقية شراء كامل حصص الملكية في أكوابايب أشار العتيبي إلى أن بقاءه أعلى من مستويات 80 ريالا يعطيه مساحة أكبر للصعود إلى مستويات بين 89 – 94 ريالا.
وأفاد محلل الأسواق المالية سالم الشويمان بأن المؤشر العام دخل في الموجة الخامسة الفرعية، والتي تستهدف اختراق مستويات 6525 نقطة، وتتأخر هذه الموجة بالنتائج المالية وأحقية سهم سابك، وتعتبر مستويات 6285 نقطة أهم مناطق الدعم الأولى للسوق، وأي تداولات دونها ستكون مستويات 6202 نقطة الهدف الفني الثاني للسوق.
وبين الشويمان أن متوسط أسعار النفط للربع الأول من العام الحالي مقارنة بنفس الربع المماثل العام الماضي يعطي إشارة أولية إلى تراجع ربحية شركات قطاع البتروكيماويات خلال هذا الربع، مشيرا إلى أن رفع الدعم عن الطاقة أحد المؤثرات الأخرى على نتائج الشركات باستثناء سهمي اللجين والمتقدمة.
وأشار الشويمان إلى سهم كيان والتي أعلنت أمس البدء في تشغيل مصنع جلايكول الإيثلين، مبينا أن النتائج المالية لن تتغير كثيرا عما كانت عليه في الأرباع الماضية خاصة أن أسعار النفط لا تزال تواصل تذبذباتها.
وأوضح المحلل الفني فيصل العتيبي أن عدم محافظة المؤشر على مستويات 6320 نقطة سيسهم في تراجع السوق مرة أخرى إلى 6150 نقطة، على المدى القريب، مبينا أن العودة أعلى منها تعني الصعود إلى 6375 -6430 نقطة.
وذكر أن قطاع التشييد والبناء يشهد تداولات في مسار أفقي حاليا، مشيرا إلى أن أي تداول دون 1870 نقطة يرشح القطاع للتراجع إلى مستويات 1800 – 1700 نقطة، في حين البقاء أعلى منها سيستهدف مناطق 2026 – 2344 نقطة.
وعن سهم الفخارية التي أعلنت أمس عن اتفاقية شراء كامل حصص الملكية في أكوابايب أشار العتيبي إلى أن بقاءه أعلى من مستويات 80 ريالا يعطيه مساحة أكبر للصعود إلى مستويات بين 89 – 94 ريالا.
الأكثر قراءة
الساحة الاستثمارية المشتركة.. تشهد افتتاح مصنع سعودي للحديد في مصر بطاقة إنتاجية 36 ألف طن سنويًا
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
بإشراف من وزارة الطاقة الشركة السعودية للكهرباء توقّع مذكرة تفاهم لتعزيز التكامل في مجال الطاقة المتجددة والتعاون الإقليمي في مؤتمر COP29
انطلاق المؤتمر الوزاري العالمي الرابع حول مقاومة مضادات الميكروبات "الوباء الصامت" في جدة
الشركة السعودية للكهرباء وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) تدعمان المملكة لتحقيق أهدافها في خفض الانبعاثات الكربونية عبر تقنية جديدة في رابغ
جامعة الأعمال تطلق أيام كلية ادارة الأعمال بأكثر من ٥٠ خبير ومؤثر ينقلون تجاربهم في التقنية والابتكار والاستدامة