أمير مكة يسلم 33 شهادة للمشاركين في برنامج تطوير القيادات
الثلاثاء - 12 أبريل 2016
Tue - 12 Apr 2016
سلم مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة خالد الفيصل أمس شهادات برنامج قيادات لـ33 شابا وشابة ممن شاركوا في برنامج خالد الفيصل لإعداد وتطوير القيادات الإدارية واجتازوا فترة التدريب التي امتدت لثمانية أشهر.
وقال الفيصل في كلمة للخريجين «هذه أسعد لحظات حياتي، فصناعة القادة هي ما نحتاج إليه ولاسيما أن الإنسان السعودي مبدع متى ما أتيحت له الفرصة»، مستشهدا بما أنجزه الشباب السعودي في مراكز الأبحاث بجامعة أم القرى والتي أثبتت من خلالها هذه الفئة قدرتها على الخروج من أسوار الجامعة والمشاركة بالاختراعات التي تخدم البشرية، وتحمل بصمة صنع في مكة.
وأكد أن حمل لواء المرحلة المقبلة مهمة الشباب، وأن على عاتقهم يقع الأمل في تحقيق التنمية لوطنهم والنهوض به، لافتا إلى أن مشروع قيادات صناعة سعودية تدعو للفخر وأن هذا البرنامج لن ينتهي بمجرد التخرج، بل سيستمر في نفوس الخريجين وسينعكس على أعمالهم في المستقبل.
وأشار إلى أهمية أن يكون شعار الشباب الاعتزاز بالدين والانتماء للوطن، لأنهم من سيثبتون للعالم أن الإسلام صالح لكل زمان ومكان، مع الحرص على التزود بالعلم ليكونوا في الصدارة بين الأمم.
وانطلقت فكرة برنامج خالد الفيصل لإعداد وتطوير القيادات الإدارية من رؤيته لبناء الإنسان وتنمية المكان التي واكبت الخطة العشرية لاستراتيجية منطقة مكة المكرمة لتحقيق التنمية المستدامة من خلال تمكين وإعداد قيادات شابة شعارها «الاعتزاز بالدين والانتماء للوطن».
ويهدف البرنامج لإعداد وتطوير نخبة من طلاب و طالبات الجامعات ليكونوا كوادر قيادية وإدارية في المستقبل. وأعد البرنامج من قبل الهيئة السنغافورية (SCE) بإشراف إداري و أكاديمي ودعم شركة منارة العلوم للبحوث المحدودة ونفذت مرحلة من البرنامج بجامعة الملك عبدالعزيز والمرحلة الثانية بالجامعة الوطنية في سنغافورة.
ويسعى البرنامج إلى تنمية وتطوير المهارات القيادية لدى طلبة وطالبات الجامعة المتميزين ليصبحوا قادة مؤهلين وفاعلين يسهمون في بناء الوطن وخدمة المجتمع.
وقال الفيصل في كلمة للخريجين «هذه أسعد لحظات حياتي، فصناعة القادة هي ما نحتاج إليه ولاسيما أن الإنسان السعودي مبدع متى ما أتيحت له الفرصة»، مستشهدا بما أنجزه الشباب السعودي في مراكز الأبحاث بجامعة أم القرى والتي أثبتت من خلالها هذه الفئة قدرتها على الخروج من أسوار الجامعة والمشاركة بالاختراعات التي تخدم البشرية، وتحمل بصمة صنع في مكة.
وأكد أن حمل لواء المرحلة المقبلة مهمة الشباب، وأن على عاتقهم يقع الأمل في تحقيق التنمية لوطنهم والنهوض به، لافتا إلى أن مشروع قيادات صناعة سعودية تدعو للفخر وأن هذا البرنامج لن ينتهي بمجرد التخرج، بل سيستمر في نفوس الخريجين وسينعكس على أعمالهم في المستقبل.
وأشار إلى أهمية أن يكون شعار الشباب الاعتزاز بالدين والانتماء للوطن، لأنهم من سيثبتون للعالم أن الإسلام صالح لكل زمان ومكان، مع الحرص على التزود بالعلم ليكونوا في الصدارة بين الأمم.
وانطلقت فكرة برنامج خالد الفيصل لإعداد وتطوير القيادات الإدارية من رؤيته لبناء الإنسان وتنمية المكان التي واكبت الخطة العشرية لاستراتيجية منطقة مكة المكرمة لتحقيق التنمية المستدامة من خلال تمكين وإعداد قيادات شابة شعارها «الاعتزاز بالدين والانتماء للوطن».
ويهدف البرنامج لإعداد وتطوير نخبة من طلاب و طالبات الجامعات ليكونوا كوادر قيادية وإدارية في المستقبل. وأعد البرنامج من قبل الهيئة السنغافورية (SCE) بإشراف إداري و أكاديمي ودعم شركة منارة العلوم للبحوث المحدودة ونفذت مرحلة من البرنامج بجامعة الملك عبدالعزيز والمرحلة الثانية بالجامعة الوطنية في سنغافورة.
ويسعى البرنامج إلى تنمية وتطوير المهارات القيادية لدى طلبة وطالبات الجامعة المتميزين ليصبحوا قادة مؤهلين وفاعلين يسهمون في بناء الوطن وخدمة المجتمع.