جاسوس البندقية على قائمة ديلي تلجراف لأفضل الروايات التاريخية
السبت - 09 أبريل 2016
Sat - 09 Apr 2016
حددت ديلي تلجراف رواية «جاسوس البندقية» ضمن قائمة أفضل الروايات التاريخية في 2016، وتدور أحداثها في عام 1585 بإنجلترا، وبها شخصيات تاريخية حقيقية وأخرى خيالية، ويصف فيها المؤلف الأماكن وصفا حيا.
وإلى جانب هذه الرواية اختيرت رماد لندن، وماتت شابة، وتأتي الساعة، ضمن القائمة:
جاسوس البندقية
تبدأ أحداث الرواية عام 1585 في إنجلترا، وهو العام الذي ظهر فيه الكاتب الإنجليزي الشهير وليام شكسبير للمرة الأخيرة في السجلات التاريخية، قبل أن يختفي ويعود للظهور مرة أخرى في لندن عام 1592. فماذا فعل وليام شكسبير خلال هذه السنوات الغامضة من حياته؟
تستكشف الرواية الطريقة التي تعلم بها شكسبير الكتابة المسرحية خلال السنوات التي سبقت وصوله إلى لندن.
رماد لندن
لندن، سبتمبر 1666، تمتد ألسنة لهب «الحريق الكبير» في شتى أرجاء المدينة، وتدمر كل شيء في طريقها، بين الحشود التي تشاهد الدمار مخبر للحكومة اسمه ريتشارد ماروود.
بعد الحريق، تكتشف جثة رجل بين رماد كاتدرائية (سانت بول).
بأمر من الحكومة يكلف ماروود بالعثور على القاتل، ولكن في وقت تكثر فيه المعارضة وخطر الغزو الخارجي يجد ماروود أن تحقيقاته تقوده إلى مياه.
ماتت شابة
يعثر على جثة فتاة، وقد تحطمت رقبتها، لكن الصحفي جيري بلاكستون يعتقد أن هناك أمرا غامضا، لا تهتم شرطة سكوتلانديارد بالقضية، لكن بلاكستون يتمكن من إقناع المحقق ماكجوفرن بالاهتمام بالأمر.
في نفس الوقت تمتلئ أكسفورد بمهاجرين هنجاريين، ويكلف المحقق ماكجوفرن بمراقبة اللاجئين.
عندما يبدأ تحقيقاته يتضح أن هناك روابط تجمع بين كثير من الأمور التي تبدو منفصلة في الظاهر.
تأتي الساعة
تبدأ الرواية بقراءة رسالة انتحار يكون لها آثار كارثية على هاري وإيما كليفتون، وجايلز بارينجتون، والليدي فيرجينيا.
على جايلز أن يقرر ما إذا كان عليه أن ينسحب من السياسة ويحاول إنقاذ كارين، المرأة التي يحبها، ولكن هل كارين تحبه بالفعل، أم أنها جاسوسة؟
وإلى جانب هذه الرواية اختيرت رماد لندن، وماتت شابة، وتأتي الساعة، ضمن القائمة:
جاسوس البندقية
- الكاتب: بينيت براندريث
- الناشر: توينتي، 2016
تبدأ أحداث الرواية عام 1585 في إنجلترا، وهو العام الذي ظهر فيه الكاتب الإنجليزي الشهير وليام شكسبير للمرة الأخيرة في السجلات التاريخية، قبل أن يختفي ويعود للظهور مرة أخرى في لندن عام 1592. فماذا فعل وليام شكسبير خلال هذه السنوات الغامضة من حياته؟
تستكشف الرواية الطريقة التي تعلم بها شكسبير الكتابة المسرحية خلال السنوات التي سبقت وصوله إلى لندن.
رماد لندن
- الكاتب: أندرو تايلور
- الناشر: هاربر كولينز، 2016
لندن، سبتمبر 1666، تمتد ألسنة لهب «الحريق الكبير» في شتى أرجاء المدينة، وتدمر كل شيء في طريقها، بين الحشود التي تشاهد الدمار مخبر للحكومة اسمه ريتشارد ماروود.
بعد الحريق، تكتشف جثة رجل بين رماد كاتدرائية (سانت بول).
بأمر من الحكومة يكلف ماروود بالعثور على القاتل، ولكن في وقت تكثر فيه المعارضة وخطر الغزو الخارجي يجد ماروود أن تحقيقاته تقوده إلى مياه.
ماتت شابة
- الكاتب: إليزابيث ويلسون
- الناشر: سيربنتز تيل، 2016
يعثر على جثة فتاة، وقد تحطمت رقبتها، لكن الصحفي جيري بلاكستون يعتقد أن هناك أمرا غامضا، لا تهتم شرطة سكوتلانديارد بالقضية، لكن بلاكستون يتمكن من إقناع المحقق ماكجوفرن بالاهتمام بالأمر.
في نفس الوقت تمتلئ أكسفورد بمهاجرين هنجاريين، ويكلف المحقق ماكجوفرن بمراقبة اللاجئين.
عندما يبدأ تحقيقاته يتضح أن هناك روابط تجمع بين كثير من الأمور التي تبدو منفصلة في الظاهر.
تأتي الساعة
- الكاتب: جيفري آرتشر
- الناشر: ماكميلان، 2016
تبدأ الرواية بقراءة رسالة انتحار يكون لها آثار كارثية على هاري وإيما كليفتون، وجايلز بارينجتون، والليدي فيرجينيا.
على جايلز أن يقرر ما إذا كان عليه أن ينسحب من السياسة ويحاول إنقاذ كارين، المرأة التي يحبها، ولكن هل كارين تحبه بالفعل، أم أنها جاسوسة؟