ضربة انتخابية لترامب وكلينتون
الأربعاء - 06 أبريل 2016
Wed - 06 Apr 2016
فاز الجمهوري السناتور تيد كروز والديمقراطي بيرني ساندرز في الانتخابات التمهيدية التي أجريت في ولاية ويسكونسن لاختيار مرشحي الحزبين لخوض سباق الرئاسة الأمريكية المقرر في نوفمبر المقبل.
وحصل كروز على 51% مقابل 30% لمنافسه رجل الأعمال دونالد ترامب، فيما حل ثالثا حاكم ولاية أوهايو جون كيسيك بنسبة 15%.
وفي المعسكر الديمقراطي فاز ساندرز بـ53% مقابل 45% لهيلاري كلينتون.
وفوز كروز يوجه ضربة لآمال ترامب متصدر سباق الحزب الجمهوري في حشد عدد المندوبين الذين يحتاجهم للفوز بترشيح الحزب قبل مؤتمر يوليو.
وكان فوز كروز نجاحا للقوى في الحزب الجمهوري التي تسعى جاهدة للحيلولة دون فوز الملياردير المثير للجدل المقبل من نيويورك، وزاد من احتمال معركة طويلة قد تستمر حتى مؤتمر يوليو.
وقال كروز لأنصاره إنه واثق في الفوز بترشيح الحزب الجمهوري. وأضاف «تزداد قناعتي بأن حملتنا ستجمع 1237 مندوبا من أجل الفوز بترشح الحزب الجمهوري. سواء قبل كليفلاند أو في المؤتمر في كليفلاند معا سنفوز بأغلبية المندوبين ومعا سنهزم هيلاري كلينتون في نوفمبر».
وفاز أيضا الديمقراطي بيرني ساندرز الذي ينافس ليكون مرشحا لحزبه في انتخابات الرئاسة في ويسكونسن مما يعطيه زخما في تنافسه مع كلينتون التي تتصدر السباق في الحزب الديمقراطي ويحد من تفوقها في عدد المندوبين المؤيدين لها.
وحصل كروز على 51% مقابل 30% لمنافسه رجل الأعمال دونالد ترامب، فيما حل ثالثا حاكم ولاية أوهايو جون كيسيك بنسبة 15%.
وفي المعسكر الديمقراطي فاز ساندرز بـ53% مقابل 45% لهيلاري كلينتون.
وفوز كروز يوجه ضربة لآمال ترامب متصدر سباق الحزب الجمهوري في حشد عدد المندوبين الذين يحتاجهم للفوز بترشيح الحزب قبل مؤتمر يوليو.
وكان فوز كروز نجاحا للقوى في الحزب الجمهوري التي تسعى جاهدة للحيلولة دون فوز الملياردير المثير للجدل المقبل من نيويورك، وزاد من احتمال معركة طويلة قد تستمر حتى مؤتمر يوليو.
وقال كروز لأنصاره إنه واثق في الفوز بترشيح الحزب الجمهوري. وأضاف «تزداد قناعتي بأن حملتنا ستجمع 1237 مندوبا من أجل الفوز بترشح الحزب الجمهوري. سواء قبل كليفلاند أو في المؤتمر في كليفلاند معا سنفوز بأغلبية المندوبين ومعا سنهزم هيلاري كلينتون في نوفمبر».
وفاز أيضا الديمقراطي بيرني ساندرز الذي ينافس ليكون مرشحا لحزبه في انتخابات الرئاسة في ويسكونسن مما يعطيه زخما في تنافسه مع كلينتون التي تتصدر السباق في الحزب الديمقراطي ويحد من تفوقها في عدد المندوبين المؤيدين لها.
