حلول للحد من حوادث طريق البيضاء وممشى الهجرة بالمدينة
الأربعاء - 06 أبريل 2016
Wed - 06 Apr 2016
تدرس لجنة مشكلة من قطاعات حكومية بالمدينة تحويل طريق البيضاء وممشى الهجرة من طرق سوداء إلى بيضاء، ضمن حلول للحد من الحوادث المرورية فيهما.
وبحسب معلومات توفرت للصحيفة فإن الهلال الأحمر بالمدينة، صنف الموقعين ضمن النقاط السوداء، بناء على بشاعة الحوادث فيهما، وخطورة الإصابات ووجود وفيات، مما يتطلب إرسال مركبات إسعاف أكثر للموقعين بأقصى سرعة ممكنة لإنقاذ المصابين، كما أن أغلب حوادث الممشى عبارة عن دهس لعابري الطريق مشيا، تؤدي للوفاة، في حين يمتد طريق البيضاء لنحو 35 كلم، بطريق زراعي، وتنجم عن أغلب حوادث التصادم وفيات فورية.
لجنة متابعة
ووفقا لمدير مرور المدينة العميد نواف المحمدي المكلف فإن هناك لجنة مشكلة من الأمانة، وإدارة النقل والطرق، وهيئة تطوير المدينة، والمرور، وإمارة المنطقة، لمتابعة الموقعين وغيرهما، لوضع الحلول السريعة.
وأبان أن ممشى طريق الهجرة بدأ بالتحول للون الأبيض، بعد فتح جزء من طريق الهجرة، ووضع نظام ساهر، مع تكثيف الدوريات المرورية بالمنطقة، وغير ذلك من وسائل التنبيه.
وأرجع كثرة الحوادث بالممشى لتحول الطريق إلى الصفة الدولية، بعد أن كان مخصصا لساكني المخططات، مع وجود ممشى بالجزيرة الوسطية، لكن مع إغلاق طريق الهجرة الرئيس، وتحويله لطريق الممشى زادت الحركة عليه، وأصبح يشهد أرتالا من المركبات خلال الدقيقة.
وأشار المحمدي إلى أن طريق متنزه البيضاء وضع فيه نظام ساهر، وإشارات تنبيه مع توسعة أكتاف الطريق، كما كثفت دوريات المرور وجودها خلال نهايات الأسبوع والمواسم، ووقت الأمطار، مبينا أن تقيد السائقين بتعليمات المرور يجنبهم الحوادث.
وبحسب معلومات توفرت للصحيفة فإن الهلال الأحمر بالمدينة، صنف الموقعين ضمن النقاط السوداء، بناء على بشاعة الحوادث فيهما، وخطورة الإصابات ووجود وفيات، مما يتطلب إرسال مركبات إسعاف أكثر للموقعين بأقصى سرعة ممكنة لإنقاذ المصابين، كما أن أغلب حوادث الممشى عبارة عن دهس لعابري الطريق مشيا، تؤدي للوفاة، في حين يمتد طريق البيضاء لنحو 35 كلم، بطريق زراعي، وتنجم عن أغلب حوادث التصادم وفيات فورية.
لجنة متابعة
ووفقا لمدير مرور المدينة العميد نواف المحمدي المكلف فإن هناك لجنة مشكلة من الأمانة، وإدارة النقل والطرق، وهيئة تطوير المدينة، والمرور، وإمارة المنطقة، لمتابعة الموقعين وغيرهما، لوضع الحلول السريعة.
وأبان أن ممشى طريق الهجرة بدأ بالتحول للون الأبيض، بعد فتح جزء من طريق الهجرة، ووضع نظام ساهر، مع تكثيف الدوريات المرورية بالمنطقة، وغير ذلك من وسائل التنبيه.
وأرجع كثرة الحوادث بالممشى لتحول الطريق إلى الصفة الدولية، بعد أن كان مخصصا لساكني المخططات، مع وجود ممشى بالجزيرة الوسطية، لكن مع إغلاق طريق الهجرة الرئيس، وتحويله لطريق الممشى زادت الحركة عليه، وأصبح يشهد أرتالا من المركبات خلال الدقيقة.
وأشار المحمدي إلى أن طريق متنزه البيضاء وضع فيه نظام ساهر، وإشارات تنبيه مع توسعة أكتاف الطريق، كما كثفت دوريات المرور وجودها خلال نهايات الأسبوع والمواسم، ووقت الأمطار، مبينا أن تقيد السائقين بتعليمات المرور يجنبهم الحوادث.