السو (شال) ميديا..!!
بدون عقال
بدون عقال
الثلاثاء - 05 أبريل 2016
Tue - 05 Apr 2016
السوشال ميديا (راع) علاقاتنا الاجتماعية الجديد..
قنوات الوصل التي شاعت بـ(سخا) طرحها..
فحكمت المتابع الذي (ساح) بين نوافذها..
و(سبح) في بحرها..
بعد أن عكست له (أروع) صورها..
بعرض (تام) من أول وهلة..
لتبرهن أنها (فتح) جديد للوصل الاجتماعي الحقيقي..
فـ(رسخ) مفهوم العلاقات بها..
و(ساد) وقعها على الواقع الاجتماعي..
و(رتب) فرح اللقاء بالطريقة السوشالية..
جاءت بوسائلها..
وصنعت نجمها الخاص الذي أقنعتنا أنه (خلد) بيننا في ثوب نجم..
لتكشف لنا (فرق) ما نعيشه من أحوال..
فـ(ناخ) بها الرأي..
الذي (يشفي) علل المجتمع..
ورأينا (نفع) محتواها المتواصل..
ذلك المحتوى الذي (رضي) به المتلقي..
لأنه (مس) فكره ووجهة نظره..
فرسم (طبعا) جديدا له..
ليكون (مجالا) للوعي الرصين والهادف..
وكي يصبح طوفان (مده) للقيم الإنسانية السامية فقط..!!
تنبيه:
كثيرة هي الأحوال المنتكسة..
وكثيرة هي الأخطاء التي باشرنا علاجها فزادت واتسعت..
هنا كتبت شعوري بعيداً عن المباشرة..
غلفت (أمواس) تشريحي لجراحنا في قطعة قماش ناعمة..
من أراد أن يرى الأمواس عليه أن يقرأ ما بين الأقواس..
من اليسار إلى اليمين..
لعله يجد الرأي الحقيقي لحال هذا المقال..
بعد أن أجبرنا هذا الواقع المعكوس للهرب منه إلى عكسه..!!
قنوات الوصل التي شاعت بـ(سخا) طرحها..
فحكمت المتابع الذي (ساح) بين نوافذها..
و(سبح) في بحرها..
بعد أن عكست له (أروع) صورها..
بعرض (تام) من أول وهلة..
لتبرهن أنها (فتح) جديد للوصل الاجتماعي الحقيقي..
فـ(رسخ) مفهوم العلاقات بها..
و(ساد) وقعها على الواقع الاجتماعي..
و(رتب) فرح اللقاء بالطريقة السوشالية..
جاءت بوسائلها..
وصنعت نجمها الخاص الذي أقنعتنا أنه (خلد) بيننا في ثوب نجم..
لتكشف لنا (فرق) ما نعيشه من أحوال..
فـ(ناخ) بها الرأي..
الذي (يشفي) علل المجتمع..
ورأينا (نفع) محتواها المتواصل..
ذلك المحتوى الذي (رضي) به المتلقي..
لأنه (مس) فكره ووجهة نظره..
فرسم (طبعا) جديدا له..
ليكون (مجالا) للوعي الرصين والهادف..
وكي يصبح طوفان (مده) للقيم الإنسانية السامية فقط..!!
تنبيه:
كثيرة هي الأحوال المنتكسة..
وكثيرة هي الأخطاء التي باشرنا علاجها فزادت واتسعت..
هنا كتبت شعوري بعيداً عن المباشرة..
غلفت (أمواس) تشريحي لجراحنا في قطعة قماش ناعمة..
من أراد أن يرى الأمواس عليه أن يقرأ ما بين الأقواس..
من اليسار إلى اليمين..
لعله يجد الرأي الحقيقي لحال هذا المقال..
بعد أن أجبرنا هذا الواقع المعكوس للهرب منه إلى عكسه..!!