كشف الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير عبدالله بن مساعد أنه منح فريق عمل دراسة واقع الأندية حرية طرح كل الرؤى التي يراها مناسبة دون أن تكون ملزمة لرعاية الشباب، كونها ستراجعها فيما تبقى من أشهر خلال هذا الموسم لإعلان المعايير النهائية لها، على أن يبدأ العمل بها مطلع الموسم المقبل، بحيث تحدد في نهايته الأندية المنافسة والممارسة وفقا للمعايير التي ستطبق فعليا، وفي ذات الوقت ستكون اللوائح الخاصة بالأندية التجارية قد اكتملت.
ونفى الأمير عبدالله بن مساعد خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد أمس بمجمع الأمير فيصل بن فهد الأولمبي بالرياض لإعلان النتائج النهائية لفريق العمل أن يكون هناك أي توجه لإلغاء أو دمج أي أندية، مؤكدا حرص الدولة على رفع معدلات الرياضة المجتمعية في كل مناطق ومحافظات المملكة، لافتا في الوقت نفسه إلى أن ذلك يعد واحدا من أهم الأهداف التي يجري العمل على تحقيقها كرؤية مستقبلية.
وأوضح الرئيس العام أن العامل الجغرافي من أهم المعايير العشرة التي قدمها الفريق، مشيرا إلى أنهم لن يلزموا الأندية بإنشاء ألعاب جديدة لديها، إلا أنهم سيحفزونها لتمارس دورها المطلوب، مؤكدا أن مراكز التميز هي أحد المشاريع الكبيرة للجنة الأولمبية العربية السعودية لتطوير الرياضة السعودية في كل منطقة تمتلك اعتبارات ومميزات تسهم في بروز لاعبين وأبطال متميزين.
وكان المؤتمر الصحفي قد استهل بكلمة لرئيس فريق عمل دراسة واقع الأندية عادل البطي أوضح خلالها أنهم قدموا مقترحا يتضمن إعداد معايير لتقييم الأندية وتصنيفها من عشرة عناصر، وتحويل هذه المعايير إلى قيم وأرقام وفقا لأهمية كل معيار، وإعداد دليل تفسيري للمعايير، وتكليف فريق عمل مكون من وكالة شؤون الرياضة، واللجنة الأولمبية، وفريق عمل دراسة عدد الأندية المناسبة، والاستشاريين والخبراء لوضع الضوابط والقياسات التنفيذية ومتابعة التنفيذ.
ونفى الأمير عبدالله بن مساعد خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد أمس بمجمع الأمير فيصل بن فهد الأولمبي بالرياض لإعلان النتائج النهائية لفريق العمل أن يكون هناك أي توجه لإلغاء أو دمج أي أندية، مؤكدا حرص الدولة على رفع معدلات الرياضة المجتمعية في كل مناطق ومحافظات المملكة، لافتا في الوقت نفسه إلى أن ذلك يعد واحدا من أهم الأهداف التي يجري العمل على تحقيقها كرؤية مستقبلية.
وأوضح الرئيس العام أن العامل الجغرافي من أهم المعايير العشرة التي قدمها الفريق، مشيرا إلى أنهم لن يلزموا الأندية بإنشاء ألعاب جديدة لديها، إلا أنهم سيحفزونها لتمارس دورها المطلوب، مؤكدا أن مراكز التميز هي أحد المشاريع الكبيرة للجنة الأولمبية العربية السعودية لتطوير الرياضة السعودية في كل منطقة تمتلك اعتبارات ومميزات تسهم في بروز لاعبين وأبطال متميزين.
وكان المؤتمر الصحفي قد استهل بكلمة لرئيس فريق عمل دراسة واقع الأندية عادل البطي أوضح خلالها أنهم قدموا مقترحا يتضمن إعداد معايير لتقييم الأندية وتصنيفها من عشرة عناصر، وتحويل هذه المعايير إلى قيم وأرقام وفقا لأهمية كل معيار، وإعداد دليل تفسيري للمعايير، وتكليف فريق عمل مكون من وكالة شؤون الرياضة، واللجنة الأولمبية، وفريق عمل دراسة عدد الأندية المناسبة، والاستشاريين والخبراء لوضع الضوابط والقياسات التنفيذية ومتابعة التنفيذ.