سعود بن نايف: أعمال الملك فهد ما زالت شاهدا على مواقفه المشرفة
الأربعاء - 23 مارس 2016
Wed - 23 Mar 2016
افتتح أمير المنطقة الشرقية سعود بن نايف معرض وفعاليات تاريخ الملك فهد بن عبدالعزيز «الفهد.. روح القيادة» أمس الأول، وذلك بمقر جامعة الملك فهد للبترول والمعادن.
وتجول في المعرض المصاحب للفعاليات، واستمع لشرح تفصيلي من رئيس اللجنة التنفيذية للمعرض الأمير تركي بن محمد بن فهد عن محتوياته التي تستعرض سيرة الفهد منذ ولادته حتى وفاته ومجموعة من مقتنياته الشخصية والأوسمة والأوشحة التي تقلدها ووثائق رسمية ومخطوطات عدة وأفلام وثائقية و1000 صورة، بعضها تنشر للمرة الأولى.
وذكر الأمير سعود بن نايف خلال جولته أن المشاريع العملاقة التي تحمل اسم «الفهد» في المنطقة الشرقية لا تزال باقية باسمه وستكون شاهدا من شواهد عصره، مبينا بأن كل مواقفه العالمية والوطنية والشخصية مشرفة، مضيفا «لا أستطيع أن أحصي أعمال الملك فهد فقد كانت كلها عظيمة ومشرفة».
وأكد رئيس اللجنة العليا المنظمة لمعرض تاريخ الملك فهد بن عبدالعزيز الأمير محمد بن فهد على أن المعرض مستمر بنهجه الذي وضعته اللجنة العليا بالتركيز على المخرجات التي تصب في صالح المجتمع بجميع قطاعاته، خاصة الشباب.
وأضاف: كان لكلمة الملك سلمان الأبوية في حفل افتتاح المعرض في الرياض أثر بالغ علي شخصيا وعلى بقية إخوتي، فنهج الملوك ابتدأ من الجد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن، ثم الملك فيصل، وسعود وخالد وفهد وعبدالله، فكانت الوحدة الوطنية والأمن والتنمية».
740 طالبا يزورون المعرض
وفي ذات السياق زار أمس أكثر من 700 طالب من مختلف مدارس الشرقية المعرض، إلى جانب 40 طالبا من جامعة الدمام، للتعرف على الصفات القيادية المعروضة لشخصية للملك فهد.
واستمعوا خلال جولتهم إلى شرح تفصيلي عن ما يحتويه من مقتنيات خاصة للفهد والتعرف عن قرب على الشخصية القيادية والأوسمة والأوشحة التي تقلدها ووثائق رسمية ومخطوطات عدة وأفلام وثائقية.
كما شاهد الطلاب الأفلام التعريفية عن الأدوار التي كان يقوم بها والتعرف عن قرب على دوره القيادي في جميع المجالات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والثقافية.
فعاليات المعرض
بدوره، ثمن محمد بن فهد استضافة المنطقة الشرقية للنسخة الثالثة منه، وبين أنه سيتضمن:
وتجول في المعرض المصاحب للفعاليات، واستمع لشرح تفصيلي من رئيس اللجنة التنفيذية للمعرض الأمير تركي بن محمد بن فهد عن محتوياته التي تستعرض سيرة الفهد منذ ولادته حتى وفاته ومجموعة من مقتنياته الشخصية والأوسمة والأوشحة التي تقلدها ووثائق رسمية ومخطوطات عدة وأفلام وثائقية و1000 صورة، بعضها تنشر للمرة الأولى.
وذكر الأمير سعود بن نايف خلال جولته أن المشاريع العملاقة التي تحمل اسم «الفهد» في المنطقة الشرقية لا تزال باقية باسمه وستكون شاهدا من شواهد عصره، مبينا بأن كل مواقفه العالمية والوطنية والشخصية مشرفة، مضيفا «لا أستطيع أن أحصي أعمال الملك فهد فقد كانت كلها عظيمة ومشرفة».
وأكد رئيس اللجنة العليا المنظمة لمعرض تاريخ الملك فهد بن عبدالعزيز الأمير محمد بن فهد على أن المعرض مستمر بنهجه الذي وضعته اللجنة العليا بالتركيز على المخرجات التي تصب في صالح المجتمع بجميع قطاعاته، خاصة الشباب.
وأضاف: كان لكلمة الملك سلمان الأبوية في حفل افتتاح المعرض في الرياض أثر بالغ علي شخصيا وعلى بقية إخوتي، فنهج الملوك ابتدأ من الجد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن، ثم الملك فيصل، وسعود وخالد وفهد وعبدالله، فكانت الوحدة الوطنية والأمن والتنمية».
740 طالبا يزورون المعرض
وفي ذات السياق زار أمس أكثر من 700 طالب من مختلف مدارس الشرقية المعرض، إلى جانب 40 طالبا من جامعة الدمام، للتعرف على الصفات القيادية المعروضة لشخصية للملك فهد.
واستمعوا خلال جولتهم إلى شرح تفصيلي عن ما يحتويه من مقتنيات خاصة للفهد والتعرف عن قرب على الشخصية القيادية والأوسمة والأوشحة التي تقلدها ووثائق رسمية ومخطوطات عدة وأفلام وثائقية.
كما شاهد الطلاب الأفلام التعريفية عن الأدوار التي كان يقوم بها والتعرف عن قرب على دوره القيادي في جميع المجالات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والثقافية.
فعاليات المعرض
بدوره، ثمن محمد بن فهد استضافة المنطقة الشرقية للنسخة الثالثة منه، وبين أنه سيتضمن:
- ندوات عن شخصية الملك فهد
- البرامج التدريبية الموجهة للشباب عن سمات القيادة
- برامج تعليم القيادة بالترفيه الموجهة للأطفال
- مقتنيات الملك فهد الشخصية والأوسمة التي تقلدها
- وثائق رسمية ومخطوطات عدة وأفلام وثائقية
- نحو ألف صورة تعرض للمرة الأولى