8 أسباب خلف تزايد الحوادث المرورية بجازان
الأربعاء - 23 مارس 2016
Wed - 23 Mar 2016
فيما تزايدت فواجع ومآسي الحوادث المرورية في الآونة الأخيرة بمنطقة جازان، أرجع أكاديميون وتربويون وعاملون بالهلال الأحمر تلك الحوادث إلى ثمانية أسباب أبرزها عدم تفعيل نظام «ساهر» بطرق وشوارع المنطقة.
وقال الإعلامي عبدالمجيد عريبي إن تزايد الحوادث بالمنطقة يعود إلى قصور المؤسسات التربوية في التثقيف والتوعية ببعض الجوانب الاجتماعية، محملا الأسرة المسؤولية، كونها تتيح قيادة المركبات لصغار السن والمراهقين فهم لا يملكون الخبرة الكافية للتعامل مع أي طارئ وبعضهم يقود بتهور وأيضا الطرق تفتقد للوحات الإرشادية وكثرة أعمال الصيانة بالطرق واحدة من المشكلات.
وتابع «لا بد من نظام رادع من قبل المرور في مخالفة كل متهور متلاعب بأرواح عابري الطرق، كما أن تفعيل نظام ساهر مطلب ضروري بعدما أثبت جدواه بالمناطق الأخرى في تقليص نسبة الحوادث المرورية».
وعزا الأكاديمي الدكتور علوي بامهدي كثرة الحوادث إلى عدم احترام البغض لأنظمة المرور والتهور والسرعة الزائدة، إضافة إلى عدم التأكد من سلامة الإطارات والفحص الدوري للمركبة، مشيرا إلى أن الانشغال بالجوال والتجاوز الخاطئ من أبرز المسببات.
وأوضح الناطق الإعلامي لهيئة الهلال الأحمر بالمنطقة بيشي الصرخي لـ»مكة» أن نزف الدماء جراء حوادث السير مؤشر خطير ولن يوقفه إلا تفعيل نظام «ساهر» الذي أثبت فاعليته في مناطق الرياض ومكة وعسير، حيث حد كثيرا من الحوادث المميتة والخطرة، لافتا إلى أن منطقة جازان تحتاج إلى تفعيله في شوارعها وطرقها بصورة عاجلة.
وأبان أنه خلال الأسابيع الثلاثة الماضية راح 19 شابا وأصيب 70 شخصا بإصابات بليغة نتيجة الحوادث أدخلوا مستشفيات المنطقة.
01 التهور وجنون السرعة
02 عدم الالتزام بإرشادات السلامة
03 كثرة الأعمال بالطرق وغياب الإنارة واللوحات التحذيرية
04 قيادة صغار السن للمركبات
05 الانشغال بالجوال
06 سوء البنية التحتية للطرق
07 عدم التقيد بالسرعة المحددة والتجاوز الخاطئ
08 غياب نظام ساهر
وقال الإعلامي عبدالمجيد عريبي إن تزايد الحوادث بالمنطقة يعود إلى قصور المؤسسات التربوية في التثقيف والتوعية ببعض الجوانب الاجتماعية، محملا الأسرة المسؤولية، كونها تتيح قيادة المركبات لصغار السن والمراهقين فهم لا يملكون الخبرة الكافية للتعامل مع أي طارئ وبعضهم يقود بتهور وأيضا الطرق تفتقد للوحات الإرشادية وكثرة أعمال الصيانة بالطرق واحدة من المشكلات.
وتابع «لا بد من نظام رادع من قبل المرور في مخالفة كل متهور متلاعب بأرواح عابري الطرق، كما أن تفعيل نظام ساهر مطلب ضروري بعدما أثبت جدواه بالمناطق الأخرى في تقليص نسبة الحوادث المرورية».
وعزا الأكاديمي الدكتور علوي بامهدي كثرة الحوادث إلى عدم احترام البغض لأنظمة المرور والتهور والسرعة الزائدة، إضافة إلى عدم التأكد من سلامة الإطارات والفحص الدوري للمركبة، مشيرا إلى أن الانشغال بالجوال والتجاوز الخاطئ من أبرز المسببات.
وأوضح الناطق الإعلامي لهيئة الهلال الأحمر بالمنطقة بيشي الصرخي لـ»مكة» أن نزف الدماء جراء حوادث السير مؤشر خطير ولن يوقفه إلا تفعيل نظام «ساهر» الذي أثبت فاعليته في مناطق الرياض ومكة وعسير، حيث حد كثيرا من الحوادث المميتة والخطرة، لافتا إلى أن منطقة جازان تحتاج إلى تفعيله في شوارعها وطرقها بصورة عاجلة.
وأبان أنه خلال الأسابيع الثلاثة الماضية راح 19 شابا وأصيب 70 شخصا بإصابات بليغة نتيجة الحوادث أدخلوا مستشفيات المنطقة.
01 التهور وجنون السرعة
02 عدم الالتزام بإرشادات السلامة
03 كثرة الأعمال بالطرق وغياب الإنارة واللوحات التحذيرية
04 قيادة صغار السن للمركبات
05 الانشغال بالجوال
06 سوء البنية التحتية للطرق
07 عدم التقيد بالسرعة المحددة والتجاوز الخاطئ
08 غياب نظام ساهر
الأكثر قراءة
كادي الخثعمي تروي كيف ألهمتها بيئة عسير في رحلتها نحو التميز والإبداع من خلال القراءة
افتتاح معرض مكة للفنادق والمطاعم بمشاركة شركات محلية ودولية
افتتاح "سوق الأولين" و"دونز أوف آريبيا" ضمن فعاليات موسم الرياض 2024
المملكة تستعرض جهودها في الارتقاء بصناعة الفعاليات العالمية مع ختام القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات في الرياض
عبد الله المحيسن.. ريادة سينمائية برؤية ملهمة في "الأنميشن الأول"
نادي "أمان" لليوغا: بناء مجتمع صحي يعزز التوازن الجسدي والروحاني