هذه هي الحرب.. تفوز بجائزة ويندهام كامبل

الأربعاء - 23 مارس 2016

Wed - 23 Mar 2016

أعلنت جائزة ويندهام كامبل أسماء الفائزين لعام 2016، في ثلاث فئات، الرواية والمسرح والكتب غير الروائية، والجائزة تديرها «مكتبة بينيك للكتب والمخطوطات النادرة» التابعة لجامعة يال، وتكرم الكتاب الذين ينشرون مؤلفاتهم بالإنجليزية بغض النظر عن جنسياتهم وأماكن إقامتهم، وتعد من الجوائز الأكثر قيمة من الناحية المادية في العالم، حيث تمنح 150 ألف دولار لكل فائز.

الفائزون

الرواية


  • سي أي مورجان

  • تيسا هادلي

  • جيري بينتو


المسرح


  • هنا موسكوفيتش

  • آبي سبولن

  • براندن جاكوبز


الكتب غير الروائية


  • ستانلي كراوتش

  • هيلين جارنر

  • هيلتون ألس


وفيما يلي نماذج من مؤلفات بعضهم.

الماضي


  • الكاتب: تيسا هادلي

  • الناشر: هاربر، 2016


تدور أحداث الرواية حول ثلاث أخوات وأخ مع أطفالهم خلال اجتماعهم في منزل العائلة الريفي على مدى ثلاثة أسابيع. ويعرف الجميع أن هذه ربما تكون آخر مرة يجتمعون في المنزل، لأن تكاليف صيانته مرتفعة، وسيضطرون لبيعه، وبالرغم من الجمال والبساطة الريفية التي تحيط بهم، إلا أن هناك عواطف خفية وأسرارا رهيبة وخصومات خطيرة تهدد بنسف العلاقات بين الإخوة.

منزل الأحزان هذا


  • الكاتب: هيلين جارنر

  • الناشر: تيكست بوبليشينج كومباني، 2015


في مساء 4 سبتمبر 2005، يقود روبرت فاركوهارسون سيارته ومعه أبناؤه الثلاثة وهم في طريقهم إلى منزل زوجته التي انفصل عنها، عندما تعرضت السيارة لحادث مروع وسقطت في بحيرة خلف أحد السدود المائية. الأبناء، وأعمارهم عشر، سبع سنوات، سنتان، غرقوا جميعا. فهل كانت تلك الحادثة عملا انتقاميا متعمدا أم حادثا مأساويا؟

مناسب ومسرحيات أخرى


  • الكاتب: براندن جاكوبز

  • الناشر: ثياتر كوميونيكيشن، 2016


باهتمام بالغ بتفاصيل العلاقات العائلية المركبة والوقائع الاجتماعية – السياسية التي تؤثر على حياة كل فرد من أفراد الأسرة بشكل مباشر أو غير مباشر، يقدم براندن جاكوبز هذا العمل المسرحي المثير الذي يلامس المسرح العبثي من جوانب كثيرة.

تناقش المجموعة مواضيع متنوعة، لكنها تركز بشكل أساسي على الجانب التاريخي والسياسة العرقية.

هذه هي الحرب


  • الكاتب:هانا موسكوفيتش

  • الناشر: بليرايتس كندا بريس، 2014


تضم شخصيات المسرحية عدة جنود مروا معا بتجربة فظيعة يسقط فيها عدد من الضحايا، من بينهم بعض الأبرياء في أفغانستان. وتلتقي إحدى المؤسسات الإعلامية مع كل واحد من هؤلاء الجنود على حدة ليروي الحادثة الرهيبة من وجهة نظره الخاصة. من خلال أحداث المسرحية، تتشكل صورة تبين آثار الإحساس بالذنب والثمن النفسي الباهظ لاستخدام العنف.