عضو بلجنة الحكام: سنتجاوز النظام وسنسمح بطلب أكثر من 5 أجانب
الاثنين - 21 مارس 2016
Mon - 21 Mar 2016
خاضت فرق دوري عبداللطيف جميل لكرة القدم في الموسم الحالي (2015-2016) 140 مباراة في 20 جولة، بواقع 7 مباريات لكل جولة.
وشهدت 13 مباراة فقط طواقم تحكيم أجنبية، وهو ما يمثل نسبة 9% من طواقم التحكيم المحلية التي أدارت المباريات.
وشارك في تحكيم المباريات الـ13 اثنا عشر حكم ساحة، ويعد الحكم المجري فيكتور كاساي هو الوحيد الذي أدار مباراتين بواقع مباراة في كل دور، حيث أدار لقاء الذهاب بين التعاون والرائد، ولقاء الإياب بين الهلال والاتحاد.
أما على صعيد جنسيات الحكام الأجانب فجميعهم كانوا من القارة الأوروبية ومن 11 دولة، تتصدرها السويد التي شاركت بحكمين أدارا مباراة النصر والأهلي 1/1، والقادسية والهلال 0/0.
ومن المتوقع أن ترتفع نسبة التحكيم الأجنبي لتصل إلى 18.5% بنهاية مباريات الدوري المتبقي منه 34 مباراة، وذلك حسب استمرار المنافسة، سواء على صعيد القمة أو القاع.
وكما هو معلوم فإن النظام يسمح لكل فريق باستقطاب 5 طواقم تحكيم أجنبية لخمس مباريات فقط على أرضه، ويبدو أن هذه النسبة لن يصل إليها سوى فريق واحد وهو الأهلي، والذي طالب بحكام أجانب لكل مبارياته الـ6 المقبلة، سواء التي ستقام على أرضه أو خارجها والتي سيتكفل بمصاريفها ونفقتها.
ويلي الأهلي فريق القادسية الذي قد يصل إلى تكليف 4 حكام أجانب لأربع مباريات، تليه فرق عدة قد تصل إلى 3 مباريات مثل التعاون والرائد وهجر والوحدة.
وهناك فريقان لن يحتاجا نهائياً إلى طلب حكام أجانب ولم يسبق لهما الطلب في هذا الموسم، وهما فريقا الشباب والفتح.
«مكة» سألت عضو لجنة الحكام الدولي السابق علي المطلق عن إمكان إتاحة إسناد طاقم تحكيم أجنبي سادس لأي فريق فقال: النظام حدد 5 مباريات لكل فريق على أرضه، وباستطاعة الفريق طلب حكام أجانب بالاتفاق مع الفريق الآخر صاحب الأرض، أما إذا كانت المباراة على أرضه وقد وصل للعدد 5 فلن يسمح له، ونحن في هذا الموسم لم يصل أي فريق إلى العدد 5.
وأضاف: ربما في حالة وجود مباريات فاصلة تحدد هوية الهابطين قد يلجأ لطاقم حكام أجنبي حتى لو تعدى العدد المسموح به، كون التكليف سيأتي من لجنة الحكام مباشرة، وذلك وفقا للمصلحة العامة، أما إذا كان هناك طلب من أحد الفريقين أو كليهما فسيتحملان كل التكاليف المترتبة على إحضار طاقم التحكيم الأجنبي.
وشهدت 13 مباراة فقط طواقم تحكيم أجنبية، وهو ما يمثل نسبة 9% من طواقم التحكيم المحلية التي أدارت المباريات.
وشارك في تحكيم المباريات الـ13 اثنا عشر حكم ساحة، ويعد الحكم المجري فيكتور كاساي هو الوحيد الذي أدار مباراتين بواقع مباراة في كل دور، حيث أدار لقاء الذهاب بين التعاون والرائد، ولقاء الإياب بين الهلال والاتحاد.
أما على صعيد جنسيات الحكام الأجانب فجميعهم كانوا من القارة الأوروبية ومن 11 دولة، تتصدرها السويد التي شاركت بحكمين أدارا مباراة النصر والأهلي 1/1، والقادسية والهلال 0/0.
ومن المتوقع أن ترتفع نسبة التحكيم الأجنبي لتصل إلى 18.5% بنهاية مباريات الدوري المتبقي منه 34 مباراة، وذلك حسب استمرار المنافسة، سواء على صعيد القمة أو القاع.
وكما هو معلوم فإن النظام يسمح لكل فريق باستقطاب 5 طواقم تحكيم أجنبية لخمس مباريات فقط على أرضه، ويبدو أن هذه النسبة لن يصل إليها سوى فريق واحد وهو الأهلي، والذي طالب بحكام أجانب لكل مبارياته الـ6 المقبلة، سواء التي ستقام على أرضه أو خارجها والتي سيتكفل بمصاريفها ونفقتها.
ويلي الأهلي فريق القادسية الذي قد يصل إلى تكليف 4 حكام أجانب لأربع مباريات، تليه فرق عدة قد تصل إلى 3 مباريات مثل التعاون والرائد وهجر والوحدة.
وهناك فريقان لن يحتاجا نهائياً إلى طلب حكام أجانب ولم يسبق لهما الطلب في هذا الموسم، وهما فريقا الشباب والفتح.
«مكة» سألت عضو لجنة الحكام الدولي السابق علي المطلق عن إمكان إتاحة إسناد طاقم تحكيم أجنبي سادس لأي فريق فقال: النظام حدد 5 مباريات لكل فريق على أرضه، وباستطاعة الفريق طلب حكام أجانب بالاتفاق مع الفريق الآخر صاحب الأرض، أما إذا كانت المباراة على أرضه وقد وصل للعدد 5 فلن يسمح له، ونحن في هذا الموسم لم يصل أي فريق إلى العدد 5.
وأضاف: ربما في حالة وجود مباريات فاصلة تحدد هوية الهابطين قد يلجأ لطاقم حكام أجنبي حتى لو تعدى العدد المسموح به، كون التكليف سيأتي من لجنة الحكام مباشرة، وذلك وفقا للمصلحة العامة، أما إذا كان هناك طلب من أحد الفريقين أو كليهما فسيتحملان كل التكاليف المترتبة على إحضار طاقم التحكيم الأجنبي.