Amid a growing refugee crisis and ongoing political bickering about the proposed quota system, the European Union (EU) continues to look for a solution to what may be the biggest humanitarian crisis since World War II. At the same time, the United States has been dealing with its own Central American migrant and refugee crisis at the southern border. In November 2015, the Bipartisan Policy Center published an analysis explaining the differences between the legal frameworks of the humanitarian admission systems in the United States and the EU. This post compares the scale of the situations faced in Europe and here in America.
لا يزال الاتحاد الأوروبي يبحث عن حل لازمة اللاجئين المتفاقمة والمرشحة لأن تكون أكبر أزمة إنسانية منذ الحرب العالمية الثانية، وذلك وسط تجاذب بشأن نظام الحصص المقترح.
وتضاعف عدد طالبي اللجوء مقارنة بـ2014 فيما ظلت ألمانيا هي الوجهة الأكثر شعبية للاجئين.
وبقيت اليونان هي نقطة الدخول المشتركة والتي تحملت العبء الأكبر.
وارتفع عدد طالبي اللجوء في 2015 إلى 1.2 مليون وبلغت نسبة المتقدمين للمرة الأولى 95% من المجموع. وتلقت أمريكا 84,236 طلبا للجوء في 2015 وفقا لخدمات الهجرة الأمريكية، بزيادة عن 2014 والتي بلغت 56,912 طلبا للجوء.
كما قبلت الولايات المتحدة بلجوء 69,987 في 2014 ولكن يظل هذا الرقم صغيرا مقارنة بعدد طالبي اللجوء بالاتحاد الأوروبي لـ2015 والذي يبلغ 1,118,385 طلبا.
ويأتي اللاجئون إلى دول الاتحاد الأوروبي من 150 دولة، وشكل لاجئو سوريا والعراق وأفغانستان العدد الأكبر بين المتقدمين، بينما تتصدر سوريا القائمة بضعف عدد لاجئي أفغانستان.
ويعود السبب لهذا العدد الكبير من تلك الدول، لقرب المسافة الجغرافية من الشرق الأوسط إلى أوروبا.
وشهدت الولايات المتحدة حالة مشابهة في الحدود الجنوبية مع ازدياد أعداد الأطفال والعائلات اللاجئة في 2014، حيث وصل عدد الأطفال إلى 68,451 وعدد العائلات إلى 68,445 إلى الحدود كان 86% منهم من جواتيمالا والسلفادور وهندوراس والمكسيك.
لا يزال الاتحاد الأوروبي يبحث عن حل لازمة اللاجئين المتفاقمة والمرشحة لأن تكون أكبر أزمة إنسانية منذ الحرب العالمية الثانية، وذلك وسط تجاذب بشأن نظام الحصص المقترح.
وتضاعف عدد طالبي اللجوء مقارنة بـ2014 فيما ظلت ألمانيا هي الوجهة الأكثر شعبية للاجئين.
وبقيت اليونان هي نقطة الدخول المشتركة والتي تحملت العبء الأكبر.
وارتفع عدد طالبي اللجوء في 2015 إلى 1.2 مليون وبلغت نسبة المتقدمين للمرة الأولى 95% من المجموع. وتلقت أمريكا 84,236 طلبا للجوء في 2015 وفقا لخدمات الهجرة الأمريكية، بزيادة عن 2014 والتي بلغت 56,912 طلبا للجوء.
كما قبلت الولايات المتحدة بلجوء 69,987 في 2014 ولكن يظل هذا الرقم صغيرا مقارنة بعدد طالبي اللجوء بالاتحاد الأوروبي لـ2015 والذي يبلغ 1,118,385 طلبا.
ويأتي اللاجئون إلى دول الاتحاد الأوروبي من 150 دولة، وشكل لاجئو سوريا والعراق وأفغانستان العدد الأكبر بين المتقدمين، بينما تتصدر سوريا القائمة بضعف عدد لاجئي أفغانستان.
ويعود السبب لهذا العدد الكبير من تلك الدول، لقرب المسافة الجغرافية من الشرق الأوسط إلى أوروبا.
وشهدت الولايات المتحدة حالة مشابهة في الحدود الجنوبية مع ازدياد أعداد الأطفال والعائلات اللاجئة في 2014، حيث وصل عدد الأطفال إلى 68,451 وعدد العائلات إلى 68,445 إلى الحدود كان 86% منهم من جواتيمالا والسلفادور وهندوراس والمكسيك.