2.4 مليار خسائر إيران في 76 يوما لعدم سفر السعوديين إليها
جراء منع السعوديين من السفر إليها
جراء منع السعوديين من السفر إليها
السبت - 19 مارس 2016
Sat - 19 Mar 2016
أكثر من 2.4 مليار ريال إجمالي الخسائر المتوقعة على الجانب الإيراني بسبب منع سفر السعوديين إلى إيران منذ 76 يوما، شاملة خسائر تذاكر السفر على متن شركتي خطوط طيران إيرانية، ومتوسط الإنفاق اليومي للسائح السعودي في إيران، ومتوسط سعر الليلة الواحدة التي يقضيها السائح السعودي في فنادقها، مع عدم احتساب خسائر أخرى جانبية مثل خسائر القطاع الصحي من توقف عمليات التجميل والعلاج.
ولفت المتحدث باسم الخطوط الجوية السعودية عبدالرحمن الفهد لـ»مكة» إلى أن السعودية كانت تشغل 4 رحلات أسبوعية منتظمة بالاتجاهين بين الدمام ومشهد على طائرات الشركة، وهي طائرات من نوع أ 320 سعتها 145 راكبا، كما كانت تشغل رحلات غير مجدولة لنقل الحجاج والمعتمرين بين عدد من المدن والعاصمة الإيرانية بطائرات مستأجرة، وهي رحلات كان يتعاقد عليها سنويا قبل توقفها، وكانت سعتها ما بين 250 إلى 400 راكب.
من جانبه قال المتحدث باسم مطار الملك فهد الدولي بالدمام أحمد العباسي إن مجموع الرحلات التي كانت تغادر إلى طهران ومشهد أسبوعيا من خطوط شركات الطيران السعودية وطيران ماهان والطيران الإيراني كانت 16 رحلة، وسعة الطائرات الإيرانية 400 راكب.
في حين أفاد مسؤول في وكالة سفر وسياحة في القطيف، فضل عدم التصريح باسمه، بأن سعر التذكرة على شركات الطيران الإيرانية يتراوح بين 1200 ريال إلى 2800 ريال بحسب الموسم، في حين يتراوح سعر الليلة الواحدة في غرف فنادق ثلاث نجوم إلى خمس نجوم بين 100 ريال إلى 200 ريال، وحجم الإنفاق الأسبوعي للشخص الواحد نحو 1000 ريال، لافتا إلى أن إيران خسرت أعدادا كبيرة من السياح السعوديين الذين يتردد بعضهم مرات عدة سنويا على إيران لغرض السياحة الدينية وسياحة الاستجمام في الطبيعة وزيارة الأماكن التاريخية والأثرية والسياحة العلاجية لا سيما في عمليات التجميل، وأن الخسائر تشمل قطاعات المواصلات، والطيران الإيراني، والفنادق، والعلاج، وتذاكر دخول الأماكن السياحية، والأسواق والمطاعم.
ولفت المتحدث باسم الخطوط الجوية السعودية عبدالرحمن الفهد لـ»مكة» إلى أن السعودية كانت تشغل 4 رحلات أسبوعية منتظمة بالاتجاهين بين الدمام ومشهد على طائرات الشركة، وهي طائرات من نوع أ 320 سعتها 145 راكبا، كما كانت تشغل رحلات غير مجدولة لنقل الحجاج والمعتمرين بين عدد من المدن والعاصمة الإيرانية بطائرات مستأجرة، وهي رحلات كان يتعاقد عليها سنويا قبل توقفها، وكانت سعتها ما بين 250 إلى 400 راكب.
من جانبه قال المتحدث باسم مطار الملك فهد الدولي بالدمام أحمد العباسي إن مجموع الرحلات التي كانت تغادر إلى طهران ومشهد أسبوعيا من خطوط شركات الطيران السعودية وطيران ماهان والطيران الإيراني كانت 16 رحلة، وسعة الطائرات الإيرانية 400 راكب.
في حين أفاد مسؤول في وكالة سفر وسياحة في القطيف، فضل عدم التصريح باسمه، بأن سعر التذكرة على شركات الطيران الإيرانية يتراوح بين 1200 ريال إلى 2800 ريال بحسب الموسم، في حين يتراوح سعر الليلة الواحدة في غرف فنادق ثلاث نجوم إلى خمس نجوم بين 100 ريال إلى 200 ريال، وحجم الإنفاق الأسبوعي للشخص الواحد نحو 1000 ريال، لافتا إلى أن إيران خسرت أعدادا كبيرة من السياح السعوديين الذين يتردد بعضهم مرات عدة سنويا على إيران لغرض السياحة الدينية وسياحة الاستجمام في الطبيعة وزيارة الأماكن التاريخية والأثرية والسياحة العلاجية لا سيما في عمليات التجميل، وأن الخسائر تشمل قطاعات المواصلات، والطيران الإيراني، والفنادق، والعلاج، وتذاكر دخول الأماكن السياحية، والأسواق والمطاعم.
