اشتكى زوار مهرجان ربيع المدينة المقام بحديقة الملك فهد من تراكم النفايات في الحديقة، وحتى النافورة الموجودة أصبحت مكبا للنفايات، وتشكلت المستنقعات المائية حول أماكن إعداد الطعام وبيعه في الحديقة، المتناثرة في محيط النافورة.
كما شكا الزوار من عدم وجود أماكن مخصصة للجلوس تستوعب أعداد الزوار، فيما خلا ركن الأمانة بموقع المهرجان من الموظفين، للرد على زوار المهرجان وتقديم الشكاوى، وبدت دورات المياه الأكثر احتياجا من قبل المتنزهين، وغابت عنها النظافة والصيانة، إضافة إلى قلة عددها.
مياه مقطوعة
وتقول أم عبدالعزيز لـ»مكة«: لم أستطع إدخال ابني لدورات المياه بسبب القذارة الشديدة فيها، وانبعاث الروائح الكريهة، وعدم توفر الماء.
نظافة مفقودة
وتوضح خلود الحربي أنها انتظرت لأكثر من ساعة لدخول دورات المياه، وصدمت بما شاهدته من إهمال، مستغربة من عدم توظيف عاملات نظافة لذلك.
نافورة غير آمنة
وأوضح المواطن حمزة محمد أن النافورة غير آمنة، وعدم تسويرها يشكل خطرا على الأطفال خاصة، مطالبا المنظمين بمراعاة شروط الأمن والسلامة، ومراعاة وجود الأطفال مع أهاليهم، إضافة إلى عدم مراعاة بائعي الأطعمة للنظافة، ويلاحظ ذلك عبر تجمع المياه تحت الأكشاك الموجودة في محيط النافورة.
فيما قال سالمة عبدالعزيز: أحاول منذ ساعتين إيجاد كرسي واحد على الأقل للجلوس بلا فائدة، وحتى الكراسي الموجودة قليلة ومكسرة ولا تكفي.
بعوض مزعج
وأشار خالد الحربي إلى أنه سأل عن الأماكن الترفيهية عند زيارته للمدينة المنورة، وأخبروه عن المهرجان، وعقب حضوره فوجئ بعدم وجود أماكن للجلوس، وقلة نظافة الموقع وعدم الاهتمام بدورات المياه وتكاثر البعوض.
إلى ذلك قال المتحدث الإعلامي لأمانة المدينة خالد بن متعب إن الأمانة تتتابع بشكل مكثف أعمال النظافة في الحديقة طوال العام وتزيد من كوادر وآليات النظافة خلال أيام الإجازات كإجازة نهاية الأسبوع والمواسم التي تشهد خلالها كثافة المتنزهين.
وأوضح أن موقع فعاليات مهرجان الربيع حاليا بالحديقة تم دعمه بكوادر وآليات لعملية النظافة والغسيل بشكل يومي، وذلك عبر خطة عمل وبرنامج ممنهج، حيث إنه في بعض الأحيان ينفذ العمال عمليات التنظيف ورفع المخالفات بعد خلو الحديقة من الزوار كي يسهل عليهم عمليه التنظيف والغسيل وكي تكون في اليوم التالي نظيفة ومهيأة للاستقبال.
كما شكا الزوار من عدم وجود أماكن مخصصة للجلوس تستوعب أعداد الزوار، فيما خلا ركن الأمانة بموقع المهرجان من الموظفين، للرد على زوار المهرجان وتقديم الشكاوى، وبدت دورات المياه الأكثر احتياجا من قبل المتنزهين، وغابت عنها النظافة والصيانة، إضافة إلى قلة عددها.
مياه مقطوعة
وتقول أم عبدالعزيز لـ»مكة«: لم أستطع إدخال ابني لدورات المياه بسبب القذارة الشديدة فيها، وانبعاث الروائح الكريهة، وعدم توفر الماء.
نظافة مفقودة
وتوضح خلود الحربي أنها انتظرت لأكثر من ساعة لدخول دورات المياه، وصدمت بما شاهدته من إهمال، مستغربة من عدم توظيف عاملات نظافة لذلك.
نافورة غير آمنة
وأوضح المواطن حمزة محمد أن النافورة غير آمنة، وعدم تسويرها يشكل خطرا على الأطفال خاصة، مطالبا المنظمين بمراعاة شروط الأمن والسلامة، ومراعاة وجود الأطفال مع أهاليهم، إضافة إلى عدم مراعاة بائعي الأطعمة للنظافة، ويلاحظ ذلك عبر تجمع المياه تحت الأكشاك الموجودة في محيط النافورة.
فيما قال سالمة عبدالعزيز: أحاول منذ ساعتين إيجاد كرسي واحد على الأقل للجلوس بلا فائدة، وحتى الكراسي الموجودة قليلة ومكسرة ولا تكفي.
بعوض مزعج
وأشار خالد الحربي إلى أنه سأل عن الأماكن الترفيهية عند زيارته للمدينة المنورة، وأخبروه عن المهرجان، وعقب حضوره فوجئ بعدم وجود أماكن للجلوس، وقلة نظافة الموقع وعدم الاهتمام بدورات المياه وتكاثر البعوض.
إلى ذلك قال المتحدث الإعلامي لأمانة المدينة خالد بن متعب إن الأمانة تتتابع بشكل مكثف أعمال النظافة في الحديقة طوال العام وتزيد من كوادر وآليات النظافة خلال أيام الإجازات كإجازة نهاية الأسبوع والمواسم التي تشهد خلالها كثافة المتنزهين.
وأوضح أن موقع فعاليات مهرجان الربيع حاليا بالحديقة تم دعمه بكوادر وآليات لعملية النظافة والغسيل بشكل يومي، وذلك عبر خطة عمل وبرنامج ممنهج، حيث إنه في بعض الأحيان ينفذ العمال عمليات التنظيف ورفع المخالفات بعد خلو الحديقة من الزوار كي يسهل عليهم عمليه التنظيف والغسيل وكي تكون في اليوم التالي نظيفة ومهيأة للاستقبال.
الأكثر قراءة
كادي الخثعمي تروي كيف ألهمتها بيئة عسير في رحلتها نحو التميز والإبداع من خلال القراءة
افتتاح معرض مكة للفنادق والمطاعم بمشاركة شركات محلية ودولية
المملكة تستعرض جهودها في الارتقاء بصناعة الفعاليات العالمية مع ختام القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات في الرياض
افتتاح "سوق الأولين" و"دونز أوف آريبيا" ضمن فعاليات موسم الرياض 2024
عبد الله المحيسن.. ريادة سينمائية برؤية ملهمة في "الأنميشن الأول"
نادي "أمان" لليوغا: بناء مجتمع صحي يعزز التوازن الجسدي والروحاني