«قاب عينين أو أدنى» رواية تحاول من خلالها الكاتبة سمر الحماد توظيف السرد في بناء نص يجمع بين تتبع مسارات العاطفة بين نماذج إنسانية مختلفة، مع استكشاف الحالة الخاصة لكل منها، وكيفية تأثر علاقاتها مع الآخرين بما يفرضه الواقع الاجتماعي والمعيشي.
العمل الثاني للروائية الحمد، والصادر في 308 صفحات، عن دار كلمات، هو أحد الإصدارات التي تتضمن مساحة كبيرة من حوارات الإنسان الذاتية والتي لا يؤثر طابعها الفرداني المتأمل على البعد الاجتماعي في القصة ولا على وتيرتها الدرامية، كما عملت الكاتبة على ربطه بالواقع المعاصر ليكون أكثر قربا لذهن القارئ.
وقد جاءت الرواية على لسان فتاة تحكي جملة من المواقف التي ظهرت فيها قضايا عدة مثل قسوة الآباء، وانعدام المسؤولية، كما تطرقت إلى حياة الشباب، وإلى طبيعة العواطف بين فتاة فقيرة وشاب غني، بالإضافة إلى بعض التفاصيل اليومية في حياة البسطاء والمهمشين.
من الكتاب
«لا أملك في يدي حيلة أن أكون مثل الجميع، أن أتعايش بالعيش الملزوم علي كعقاب بلا خطيئة، أن أكون اللون الأفتح في اللوحة الغامقة، الحمامة الهاربة عن السرب، النوتة ذات اللحن النشاز، يرفض عقلي التأقلم حتى بعد هذه السنين».
«الحب لا ينمو بعدد الساعات المحسوبة، ما ينمي الحب هو الشعور المتفرد الذي يعيشه المتحابان على مر الأزمنة، في تغير النظرة الحياتية للطرفين المتحابين، الحب شعور سام والسمو هو الارتفاع وكل الأشياء المرفوعة لم توجد عبثا في السماء إنما تدرجت حتى ارتفعت حتى اعتلت حتى سمت في مكانها العالي».
العمل الثاني للروائية الحمد، والصادر في 308 صفحات، عن دار كلمات، هو أحد الإصدارات التي تتضمن مساحة كبيرة من حوارات الإنسان الذاتية والتي لا يؤثر طابعها الفرداني المتأمل على البعد الاجتماعي في القصة ولا على وتيرتها الدرامية، كما عملت الكاتبة على ربطه بالواقع المعاصر ليكون أكثر قربا لذهن القارئ.
وقد جاءت الرواية على لسان فتاة تحكي جملة من المواقف التي ظهرت فيها قضايا عدة مثل قسوة الآباء، وانعدام المسؤولية، كما تطرقت إلى حياة الشباب، وإلى طبيعة العواطف بين فتاة فقيرة وشاب غني، بالإضافة إلى بعض التفاصيل اليومية في حياة البسطاء والمهمشين.
من الكتاب
«لا أملك في يدي حيلة أن أكون مثل الجميع، أن أتعايش بالعيش الملزوم علي كعقاب بلا خطيئة، أن أكون اللون الأفتح في اللوحة الغامقة، الحمامة الهاربة عن السرب، النوتة ذات اللحن النشاز، يرفض عقلي التأقلم حتى بعد هذه السنين».
«الحب لا ينمو بعدد الساعات المحسوبة، ما ينمي الحب هو الشعور المتفرد الذي يعيشه المتحابان على مر الأزمنة، في تغير النظرة الحياتية للطرفين المتحابين، الحب شعور سام والسمو هو الارتفاع وكل الأشياء المرفوعة لم توجد عبثا في السماء إنما تدرجت حتى ارتفعت حتى اعتلت حتى سمت في مكانها العالي».