حاولت الكاتبة ندى ناصر أن تمزج بين تخصصها في العلوم وقراءتها النفسية وميلها للكتابة الأدبية والرسم في كتابها «على متن حقيبة» الذي وقعته في إحدى منصات توقيع معرض الرياض الدولي، مع روايتها في كل قلب مقبرة.
الكتاب عبارة عن نصوص سردية تشبه إلى حد ما حديث النفس أو مخاطبة الذات والتفكير بصوت مسموع، كما أوضحت الكاتبة أن نصوصه متسلسلة بترتيب مقصود، تتوافق مع تدرج زمني، ستشعر معه بوجود حكاية من غير شخوص، يمكنك أن تقحم أي شخص من مخيلتك في فراغه.
ولفتت المؤلفة إلى أن العنوان يصف حالة من التنقل وعدم الاستقرار، والبحث المستمر عن خيار آخر
لربما يلامس الأشخاص الذين يتأخرون في اتخاذ موقفهم، ويترددون في حسم قرارهم أكثر من غيرهم العالقين في مرحلة ما بعد النهاية وما قبل البدء من جديد.
عن الكتاب
الكتاب عبارة عن نصوص سردية تشبه إلى حد ما حديث النفس أو مخاطبة الذات والتفكير بصوت مسموع، كما أوضحت الكاتبة أن نصوصه متسلسلة بترتيب مقصود، تتوافق مع تدرج زمني، ستشعر معه بوجود حكاية من غير شخوص، يمكنك أن تقحم أي شخص من مخيلتك في فراغه.
ولفتت المؤلفة إلى أن العنوان يصف حالة من التنقل وعدم الاستقرار، والبحث المستمر عن خيار آخر
لربما يلامس الأشخاص الذين يتأخرون في اتخاذ موقفهم، ويترددون في حسم قرارهم أكثر من غيرهم العالقين في مرحلة ما بعد النهاية وما قبل البدء من جديد.
عن الكتاب
- استغرق العمل عليه نحو سنتين
- صفحاته الـ ٣٧٨ مقسمة إلى فصول معنونة بعناوين فرعية
- بداخله لوحات فنية تقف جنبا إلى جنب مع المضمون
- يحتوي على رسائل بريدية متنوعة