هل نحن كفو (مرحباً بالعالم)؟!
بعد النسيان
بعد النسيان
الثلاثاء - 15 مارس 2016
Tue - 15 Mar 2016
أم المشاكل البيروقراطية أنك إن وجدت الرجل المناسب لم تجده في المكان المناسب! وإن وجدت الرجل المناسب، في المكان المناسب، لم تجده في الوقت المناسب! وإن وجدته في المكان المناسب في الوقت المناسب لم تجد الإنجاز المناسب! وإن وجدت الرجل المناسب، في المكان المناسب، في الوقت المناسب، يتخذ القرار المناسب؛ فتأكد أنه ليس (فيذا)! وإن تأكدت أنه (فيذا) ولم يهاجر بعد مع (المليون)؛ فلأنه ليس في (التعليم)! فإن حدثت المعجزة؛ ووجدت في التعليم، الرجل المناسب، في المكان المناسب، في الوقت المناسب، يتخذ الإجراءات المناسبة فإياك أن تعلن اسمه؛ ليس خوفاً عليه من العين أو الحسد «اسم الله علينا»، ولكن من (فطن) الذي (قد) لا يتورع عن (لطش) أفكاره، وتضييع جهده، بل وعقد الورشة تلو الورشة للوقاية منه ومن أمثاله، باللعبة الشعبية النجدية الشهيرة: (من قام عكرفوا له)!
ولهذا لن نذكر اسم أستاذنا القدير، مدير الإعلام التربوي بالوزارة، الذي يؤكد كل من عمل معه في الجامعة، ثم في وزارة التعليم العالي البائدة، أنه الرجل المناسب، في المكان المناسب، في الوقت المناسب، وينجز العمل المناسب، وسنكتفي بالإشارة إليه بالحرفين الأولين من اسمه اللامع: (M) من الدكتور (محمد) و(H) من (الحيزان)!
ومن آخر إبداعاته الإعلامية مقطع (يو تيوب) يدعو العالم كله، وبكل اللغات ـ ما عدا العربية طبعاً ـ لزيارة المملكة، والوقوف على الجوانب المشرقة الكثيرة فيها، والاحتكاك مع العقول الشابة المبدعة فيها ومنها، ولها؛ وبالتالي: تصحيح النظرة الخاطئة التي صورها وما زال يشوِّهها الإعلام الغربي تحديداً!
وسنترك للزميل (فطن) أن يعقد ما شاء من الورش لتعداد إيجابيات هذا التوجه الإعلامي الشجاع، ولكن الدكتور/ محمـ... عفواً: (M.H) يعرف أن المدعوِّين سيأخذون الأمر بكل جدية، ولعله تلقى الآحاد والعشرات والألوف ومئات الألوف من تلبيات الدعوة، فور تغريده بهذا المقطع على حسابه في الزميلة (تويتر)! فهل يضمن أن إمكانيات الوزارة المادية لن تخذله في استقبال الضيوف في فنادق مهيبة لا يهوَّب نحوها (جمس بوند)، الذي فشَّلتنا تجاوزات بعض منسوبيه الفردية، في مناسبات مشابهة؛ كمنتدى جدة الاقتصادي؟!
والأهم من ذلك: هل نسق (M.H) مع الآنسة (منيفة)؛ لتسهيل تنقل الضيوف بين المتاهات العجيبة في الرياض؟!
[email protected]
ولهذا لن نذكر اسم أستاذنا القدير، مدير الإعلام التربوي بالوزارة، الذي يؤكد كل من عمل معه في الجامعة، ثم في وزارة التعليم العالي البائدة، أنه الرجل المناسب، في المكان المناسب، في الوقت المناسب، وينجز العمل المناسب، وسنكتفي بالإشارة إليه بالحرفين الأولين من اسمه اللامع: (M) من الدكتور (محمد) و(H) من (الحيزان)!
ومن آخر إبداعاته الإعلامية مقطع (يو تيوب) يدعو العالم كله، وبكل اللغات ـ ما عدا العربية طبعاً ـ لزيارة المملكة، والوقوف على الجوانب المشرقة الكثيرة فيها، والاحتكاك مع العقول الشابة المبدعة فيها ومنها، ولها؛ وبالتالي: تصحيح النظرة الخاطئة التي صورها وما زال يشوِّهها الإعلام الغربي تحديداً!
وسنترك للزميل (فطن) أن يعقد ما شاء من الورش لتعداد إيجابيات هذا التوجه الإعلامي الشجاع، ولكن الدكتور/ محمـ... عفواً: (M.H) يعرف أن المدعوِّين سيأخذون الأمر بكل جدية، ولعله تلقى الآحاد والعشرات والألوف ومئات الألوف من تلبيات الدعوة، فور تغريده بهذا المقطع على حسابه في الزميلة (تويتر)! فهل يضمن أن إمكانيات الوزارة المادية لن تخذله في استقبال الضيوف في فنادق مهيبة لا يهوَّب نحوها (جمس بوند)، الذي فشَّلتنا تجاوزات بعض منسوبيه الفردية، في مناسبات مشابهة؛ كمنتدى جدة الاقتصادي؟!
والأهم من ذلك: هل نسق (M.H) مع الآنسة (منيفة)؛ لتسهيل تنقل الضيوف بين المتاهات العجيبة في الرياض؟!
[email protected]