إغلاق أبواب المعرض 50 دقيقة
الاثنين - 14 مارس 2016
Mon - 14 Mar 2016
لم يشعر أحد بالدقائق الخمسين التي أغلقت فيها البوابات الخارجية بمعرض الرياض للكتاب الساعة 6:15 الجمعة، بعد أن وصل عدد الزوار إلى 7 آلاف شخص، وهو الحد الافتراضي لطاقة المعرض الاستيعابية، وحينها تم منع الزوار من الدخول ريثما تلتقط المساحة أنفاسها قليلا.
كان هذا طبيعيا فالمعرض ولأسباب مفهومة، ليس بمعزل عن حدوث ازدحام في أي لحظة، ولكن هذه النسخة صممت بحيث لا تتعرض غالبا لحالات اختناق جماهيري كما حدث في دورات سابقة، وذلك بعد اتباع أسلوب لإدارة الحشود والتحكم في العدد الموجود داخل أرض المعرض.
الكاميرات تتحدث عن 4000 داخل عبر البوابات في وقت الذروة، ما بين السادسة والثامنة مساء، وهي لا تتوقف عن إجراء عمليات حسابية لحظية على مدار الساعة، مما يساعد 15 منظما على البوابات الأربع على تقدير الوضع الاستيعابي للمكان، وإبقاء الزحام في حدود الفيزياء والمنطق.
كان هذا طبيعيا فالمعرض ولأسباب مفهومة، ليس بمعزل عن حدوث ازدحام في أي لحظة، ولكن هذه النسخة صممت بحيث لا تتعرض غالبا لحالات اختناق جماهيري كما حدث في دورات سابقة، وذلك بعد اتباع أسلوب لإدارة الحشود والتحكم في العدد الموجود داخل أرض المعرض.
الكاميرات تتحدث عن 4000 داخل عبر البوابات في وقت الذروة، ما بين السادسة والثامنة مساء، وهي لا تتوقف عن إجراء عمليات حسابية لحظية على مدار الساعة، مما يساعد 15 منظما على البوابات الأربع على تقدير الوضع الاستيعابي للمكان، وإبقاء الزحام في حدود الفيزياء والمنطق.