رغم أن المؤرخ مايكل هارت صاحب كتاب « ١٠٠ شخصية في التاريخ الإنساني» وضع النبي محمد صلى الله عليه وسلم على رأس القائمة، إلا أن بعض القراء أخذوا عليه أنه لم يفرق بين الصالح والطالح، ولا بين العظيم والمجرم.
أثار ذلك غيرة الكاتب الفلسطيني جهاد الترباني فهدم ما بناه هارت، محاولا توضيح مغالطاته فأصدر كتابه «100 من عظماء أمة الإسلام» عن دار التقوى للطباعة والنشر.
ووضع فيه الترباني نبينا محمد صلى الله عليه وسلم أعظم شخصية على مر التاريخ ويليه صاحبه أبوبكر الصديق.
ويجيب الباحث في كتابه الذي وقعه بالمعرض أمس الأول على التساؤلات؛ من هم غزاة التاريخ وما هي بنود نظرية الغزو التاريخي؟ من هو البطل الصعيدي الذي فتح اليابان؟ ومن هو البربري الذي فتح 20 دولة أفريقية بمفرده؟ هل كان الهنود الحمر مسلمين قبل مجيء كولومبوس.
وتناول الترباني في كتابه تفصيلا عن الأخوين بربروسا وما المهمة المستحيلة التي نفذاها؟، وما هي أكبر معركة بحرية في تاريخ الإسلام والتي يصورها لنا الإعلام الغربي وغزاة التاريخ في وقتنا الحاضر من خلال إنتاج أفلام سينمائية وتشويه أبطال المسلمين، كأفلام قراصنة البحر التي رسخت في الذهنية أن القرصان ذا اللحية الحمراء والعين الواحدة واليد المقطوعة والقدم الخشبية هو (بربروسا)، والحقيقة هي أنه بطل من أبطال المسلمين وصور لنا بهذه الصورة المخيفة.
أثار ذلك غيرة الكاتب الفلسطيني جهاد الترباني فهدم ما بناه هارت، محاولا توضيح مغالطاته فأصدر كتابه «100 من عظماء أمة الإسلام» عن دار التقوى للطباعة والنشر.
ووضع فيه الترباني نبينا محمد صلى الله عليه وسلم أعظم شخصية على مر التاريخ ويليه صاحبه أبوبكر الصديق.
ويجيب الباحث في كتابه الذي وقعه بالمعرض أمس الأول على التساؤلات؛ من هم غزاة التاريخ وما هي بنود نظرية الغزو التاريخي؟ من هو البطل الصعيدي الذي فتح اليابان؟ ومن هو البربري الذي فتح 20 دولة أفريقية بمفرده؟ هل كان الهنود الحمر مسلمين قبل مجيء كولومبوس.
وتناول الترباني في كتابه تفصيلا عن الأخوين بربروسا وما المهمة المستحيلة التي نفذاها؟، وما هي أكبر معركة بحرية في تاريخ الإسلام والتي يصورها لنا الإعلام الغربي وغزاة التاريخ في وقتنا الحاضر من خلال إنتاج أفلام سينمائية وتشويه أبطال المسلمين، كأفلام قراصنة البحر التي رسخت في الذهنية أن القرصان ذا اللحية الحمراء والعين الواحدة واليد المقطوعة والقدم الخشبية هو (بربروسا)، والحقيقة هي أنه بطل من أبطال المسلمين وصور لنا بهذه الصورة المخيفة.