سجلت وزارة الصحة خلال الثلاثين يوما الماضية 38 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا في مناطق عدة، غالبيتها بمستشفى الملك فهد التخصصي ببريدة، بواقع 15 حالة، 7 منها اكتسبتها من داخل المنشأة الصحية، بحسب أحدث البيانات الصادرة عن مركز القيادة والتحكم التي اطلعت «مكة» عليها.
وأوضح وكيل وزارة الصحة للصحة العامة الدكتور عبدالعزيز بن سعيد أن هناك تحديات صحية تواجه عملهم في مركز القيادة والتحكم التابع لوزارة الصحة في محاصرة أي فاشية لفيروس كورونا بالمستشفيات، حيث يغادر بعض المرضى المشتبه في إصابتهم بالفيروس المستشفى، على الرغم من نصيحتهم بالبقاء، حيث لا يسمح لهم المستشفى بالخروج، لكن للأسف بعض المواطنين لا ينصاعون لذلك، علما بأن الموجودين من كادر طبي يحاولون قصارى جهدهم للتعامل مع الموقف وينجحون أحيانا ويخفقون في أحيان أخرى.
وأبان أنه بعد خروج المرضى من المستشفى يذهبون للأسف لمستشفيات أخرى دون الإفصاح عن الاشتباه في إصابتهم بكورونا، وتمت ملاحظة هذه التصرفات مرتين على الأقل خلال الشهر الماضي، مما كاد أن يؤدي لمشكلة بتلك المستشفيات، إضافة إلى ملاحظة إخفاء بعض الحقائق بإعطاء بيانات أو معلومات مغلوطة من بعض أقارب المرضى، وهو ما يؤثر سلبا على جهود المكافحة، فيما تظل تلك الفئة التي تتصرف بذلك قليلة، لكنها قد تؤدي إلى كوارث صحية.
وحذر ابن سعيد من أن الذهاب لأقسام الطوارئ بالمستشفيات دون ضرورة قد يكون له آثار سلبية، وذلك بحسب الدراسات والملاحظات التي أثبتت أن خطورة انتقال فيروس كورونا تتضاعف في أقسام الطوارئ بالمستشفيات، علما بأن فريق الاستجابة السريعة وفريق التقصي موجودان بمستشفى الملك فهد التخصصي ببريدة.
وأوضح وكيل وزارة الصحة للصحة العامة الدكتور عبدالعزيز بن سعيد أن هناك تحديات صحية تواجه عملهم في مركز القيادة والتحكم التابع لوزارة الصحة في محاصرة أي فاشية لفيروس كورونا بالمستشفيات، حيث يغادر بعض المرضى المشتبه في إصابتهم بالفيروس المستشفى، على الرغم من نصيحتهم بالبقاء، حيث لا يسمح لهم المستشفى بالخروج، لكن للأسف بعض المواطنين لا ينصاعون لذلك، علما بأن الموجودين من كادر طبي يحاولون قصارى جهدهم للتعامل مع الموقف وينجحون أحيانا ويخفقون في أحيان أخرى.
وأبان أنه بعد خروج المرضى من المستشفى يذهبون للأسف لمستشفيات أخرى دون الإفصاح عن الاشتباه في إصابتهم بكورونا، وتمت ملاحظة هذه التصرفات مرتين على الأقل خلال الشهر الماضي، مما كاد أن يؤدي لمشكلة بتلك المستشفيات، إضافة إلى ملاحظة إخفاء بعض الحقائق بإعطاء بيانات أو معلومات مغلوطة من بعض أقارب المرضى، وهو ما يؤثر سلبا على جهود المكافحة، فيما تظل تلك الفئة التي تتصرف بذلك قليلة، لكنها قد تؤدي إلى كوارث صحية.
وحذر ابن سعيد من أن الذهاب لأقسام الطوارئ بالمستشفيات دون ضرورة قد يكون له آثار سلبية، وذلك بحسب الدراسات والملاحظات التي أثبتت أن خطورة انتقال فيروس كورونا تتضاعف في أقسام الطوارئ بالمستشفيات، علما بأن فريق الاستجابة السريعة وفريق التقصي موجودان بمستشفى الملك فهد التخصصي ببريدة.
الأكثر قراءة
كادي الخثعمي تروي كيف ألهمتها بيئة عسير في رحلتها نحو التميز والإبداع من خلال القراءة
افتتاح معرض مكة للفنادق والمطاعم بمشاركة شركات محلية ودولية
افتتاح "سوق الأولين" و"دونز أوف آريبيا" ضمن فعاليات موسم الرياض 2024
المملكة تستعرض جهودها في الارتقاء بصناعة الفعاليات العالمية مع ختام القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات في الرياض
عبد الله المحيسن.. ريادة سينمائية برؤية ملهمة في "الأنميشن الأول"
نادي "أمان" لليوغا: بناء مجتمع صحي يعزز التوازن الجسدي والروحاني