يقود رئيس هيئة أعضاء الشرف السابق بنادي الرائد صالح المحيميد حملة من أجل ترتيب البيت الشرفي بالنادي وجمع الصف وتوحيد الكلمة، لإنقاذ الفريق الكروي من منزلق السقوط لدوري الدرجة الأولى، وقال المحيميد: عقدت اجتماعا خاصا بالمدير التنفيذي للفريق عبدالله السبيعي أمس الأول تعرفت من خلاله على الأسباب التي أدت إلى تدهور نتائج الفريق ووصوله لهذه المرحلة الحرجة، مبينا أن تحركاته ستتمخض عنها - بإذن الله تعالى - نتائج تسعد الجميع، وتنقذ الفريق من مغبة الهبوط، وأضاف: سندعو جميع الأطياف، من رؤساء سابقين وشرفيين مبتعدين، ولن نستثني أحدا، وتابع: لا أمانع في الاجتماع برئيس النادي السابق عبدالمحسن السعيدان المبتعد، من أجل إعادته لدائرة الفعل الموجب، فمصلحة الكيان فوق كل اعتبار.
من جانبه رحب الرئيس السابق للنادي عبدالمحسن السعيدان بدعوة المحيميد له بالعودة، وقال لـ»مكة»: أنا مع الجميع ويدي بيدهم ما دامت التحركات الشرفية التي يقودها المحيميد تصب في مصلحة نادينا، ولا أمانع في العودة لبيتي الثاني الذي كان له الفضل - بعد الله - في معرفة الناس بشخصي ودخولي للوسط الرياضي، مضيفا: الاجتماعات الشرفية التي تنتهي بدون دعم مادي تصبح بلا معنى في نهاية الأمر، ولهذا السبب أنا على أتم الاستعداد لدعم النادي ماديا، والواجب علينا كرائديين الوقوف مع نادينا في وضعه الحالي الحرج حتى يتجاوز كبوته.
عبدالمحسن السعيدان في سطور
من جانبه رحب الرئيس السابق للنادي عبدالمحسن السعيدان بدعوة المحيميد له بالعودة، وقال لـ»مكة»: أنا مع الجميع ويدي بيدهم ما دامت التحركات الشرفية التي يقودها المحيميد تصب في مصلحة نادينا، ولا أمانع في العودة لبيتي الثاني الذي كان له الفضل - بعد الله - في معرفة الناس بشخصي ودخولي للوسط الرياضي، مضيفا: الاجتماعات الشرفية التي تنتهي بدون دعم مادي تصبح بلا معنى في نهاية الأمر، ولهذا السبب أنا على أتم الاستعداد لدعم النادي ماديا، والواجب علينا كرائديين الوقوف مع نادينا في وضعه الحالي الحرج حتى يتجاوز كبوته.
عبدالمحسن السعيدان في سطور
- نائب رئيس خلال فترة رئاسة أحمد العبودي حتى استقالة الأخير في 27 يوليو 2003
- تولى رئاسة النادي بالتزكية 30 سبتمبر 2003
- استقال من منصبه في 19 مايو 2004
- ابتعد عن أجواء النادي منذ استقالته 2004