آل مسلم: المهنا عدو نجران الأول وأنجوس مطلوب
الثلاثاء - 08 مارس 2016
Tue - 08 Mar 2016
شن الرئيس السابق لنادي نجران مصلح آل مسلم هجوما عنيفا على رئيس لجنة الحكام عمر المهنا واصفا إياه بالعدو الأول لنادي نجران، مشيرا إلى أنه دائما ما يبرر الأخطاء حتى وإن كانت كارثية، كما لفت انتباه إدارة ناديه إلى ضرورة التجديد مع المدرب الحالي البرازيلي هيليو أنجوس قبل أن تدخل أندية أخرى في التفاوض معه بعد أن قاد نجران إلى تحقيق نتائج جيدة بالدور الثاني لدوري عبداللطيف جميل.
1 هناك من يردد أن لجنة الحكام برئاسة عمر المهنا تترصد نادي نجران؟
عمر المهنا شخصية تكابر على العمل الخاطئ، سواء في تعيين الحكام أو في عملية التطوير، فهو دائما يتصيد ويترصد نادي نجران، ويبرر الأخطاء الكارثية التي تعصف بالفريق منذ الدور الأول، لذا أقولها بكل صراحة إن عمر المهنا يبقى العدو الأول لنادي نجران وعلى النجرانيين الوقوف بحزم أمام لجنة المهنا وإيقاف ما يقدمه من عمل غير منهجي، إضافة إلى أنه يحمل حساسية كبيرة على النادي ورؤسائه في مسألة تعيين الحكام وعدم اعترافه بالأخطاء وعمله مستفز للغاية وعلامة استفهام كبيرة.
2 لماذا ابتعدت عن دعم الإدارة الحالية برئاسة هذيل آل شرمة؟
لم أبتعد عن الإدارة الحالية بل ابتعدت عن المشهد في نادي نجران لظروفي الخاصة والمرحلة التي تمر بها المنطقة حاليا، لكني متابع جيد لمباريات الفريق وعلى تواصل دائم مع الإدارة، ومن المستحيل أن أتخلى عن نادي نجران، ولكن أشعر بأنني قدمت له كل ما لدي منذ أن كنت لاعبا ثم عضوا بمجلس الإدارة ومشرفا على الفريق بدوري الدرجة الأولى حتى وصلت إلى كرسي الرئاسة، وخلال هذه الفترة نجحنا في نقل الفريق من الدرجة الثانية إلى الأولى ثم للممتاز، وما زلت على تواصل مع رئيس النادي هذيل آل شرمة فهو وإدارته يعملون بصمت توج بتجهيز الفريق بشكل رائع أسكت الجميع.
3 رأيك في أداء الفريق خلال الموسم الحالي حتى الآن؟
في الدور الأول الذي قاده فيه فنيا المدرب التونسي فتحي الجبال حقق نجران فوزا واحدا وتعادلين ومني بتسع خسائر، والفريق لم يكن على ما يرام ولم يقدم الأداء المرضي لنا كعشاق للنادي، وأعتقد أن الإدارة لم توفق في التعاقد معه، إضافة إلى عدم التوفيق في التعاقد مع لاعبين أجانب جيدين، لكن مع بداية الدور الثاني تحسن الفريق مع المدرب البرازيلي هيليو أنجوس الذي استلم الفريق بعد نجاح الحسن اليامي في قيادة مارد الجنوب للفوز على الرائد، والتعاقد مع أنجوس يحسب للإدارة، فهو مدرب غني عن التعريف وسبق أن قاد المنتخب السعودي، حيث نجح في إحداث التناغم الفني والإداري المطلوب حتى قاد الفريق لتحقيق نتائج مميزة أمام فرق كبيرة كفوزه على النصر وإيقاف الأهلي وكذلك التعاون، وسيكون لنجران حديث آخر في الجولات المقبلة.
4 ألا تعتقد أن العمل بصمت هو من قاد نجران للبروز مجددا؟
يمكن القول إن الانتقادات التي كانت توجه للإدارة بقصد خلق بيئة صحية وعمل متطور أثمر عن المطلوب، ولم تكن هناك أية صراعات شخصية، وهناك فرق كبير وشاسع بين انتقاد العمل والشخصنة، فنحن نسهم بالخبرة المكتسبة لدينا في عملية التسهيل والإرشاد.
5 كيف تغلب الفريق على ظروف وجوده بجدة؟
لقد حظي النادي بدعم مادي ومعنوي من قبل شخصيات اعتبارية عدة، أبرزها الأمير متعب بن عبدالله والأمير الوليد بن طلال وأمير منطقة نجران جلوي بن عبدالعزيز والأمير مشعل بن عبدالله والرئيس العام لرعاية الشباب الأمير عبدالله بن مساعد، ونجحت الإدارة في استغلال هذا الدعم في صالح الفريق وتوفير كل الإمكانات التي تسهل للنادي مواصلة مشواره وإزالة العراقيل.
6 هل بإمكان نجران تحقيق لقب الدوري كما فعلها الفتح من قبل؟
متى ما توفرت الظروف الجيدة وعوامل الإعداد الجيد والاختيار الصائب للاعبين المحليين والأجانب الذين يصنعون الفارق مثل لاعب الفتح البرازيلي إيلتون جوزيه، وكذلك متى توفر الاستقرار الإداري والفني، فسيكون بإمكان نجران تحقيق لقب الدوري، فالفوز على الفرق الكبيرة أصبح سهلا جدا وليس كما كان في السابق.
7 صوتك مع المنادين بالإبقاء على أنجوس أو رحيله؟
بالطبع مع المطالبين باستمراره، وأتمنى أن تعمل الإدارة على تجديد عقده من الآن، فهو مدرب متحمس وقريب من اللاعبين، وعلى رئيس النادي طي هذا الملف مبكرا قبل أن تدخل أندية أخرى على خط التفاوض معه، فنجران في حاجة إلى مدرب مثله يعشق التحدي ويبتكر الحلول ويرفض الخسائر.
1 هناك من يردد أن لجنة الحكام برئاسة عمر المهنا تترصد نادي نجران؟
عمر المهنا شخصية تكابر على العمل الخاطئ، سواء في تعيين الحكام أو في عملية التطوير، فهو دائما يتصيد ويترصد نادي نجران، ويبرر الأخطاء الكارثية التي تعصف بالفريق منذ الدور الأول، لذا أقولها بكل صراحة إن عمر المهنا يبقى العدو الأول لنادي نجران وعلى النجرانيين الوقوف بحزم أمام لجنة المهنا وإيقاف ما يقدمه من عمل غير منهجي، إضافة إلى أنه يحمل حساسية كبيرة على النادي ورؤسائه في مسألة تعيين الحكام وعدم اعترافه بالأخطاء وعمله مستفز للغاية وعلامة استفهام كبيرة.
2 لماذا ابتعدت عن دعم الإدارة الحالية برئاسة هذيل آل شرمة؟
لم أبتعد عن الإدارة الحالية بل ابتعدت عن المشهد في نادي نجران لظروفي الخاصة والمرحلة التي تمر بها المنطقة حاليا، لكني متابع جيد لمباريات الفريق وعلى تواصل دائم مع الإدارة، ومن المستحيل أن أتخلى عن نادي نجران، ولكن أشعر بأنني قدمت له كل ما لدي منذ أن كنت لاعبا ثم عضوا بمجلس الإدارة ومشرفا على الفريق بدوري الدرجة الأولى حتى وصلت إلى كرسي الرئاسة، وخلال هذه الفترة نجحنا في نقل الفريق من الدرجة الثانية إلى الأولى ثم للممتاز، وما زلت على تواصل مع رئيس النادي هذيل آل شرمة فهو وإدارته يعملون بصمت توج بتجهيز الفريق بشكل رائع أسكت الجميع.
3 رأيك في أداء الفريق خلال الموسم الحالي حتى الآن؟
في الدور الأول الذي قاده فيه فنيا المدرب التونسي فتحي الجبال حقق نجران فوزا واحدا وتعادلين ومني بتسع خسائر، والفريق لم يكن على ما يرام ولم يقدم الأداء المرضي لنا كعشاق للنادي، وأعتقد أن الإدارة لم توفق في التعاقد معه، إضافة إلى عدم التوفيق في التعاقد مع لاعبين أجانب جيدين، لكن مع بداية الدور الثاني تحسن الفريق مع المدرب البرازيلي هيليو أنجوس الذي استلم الفريق بعد نجاح الحسن اليامي في قيادة مارد الجنوب للفوز على الرائد، والتعاقد مع أنجوس يحسب للإدارة، فهو مدرب غني عن التعريف وسبق أن قاد المنتخب السعودي، حيث نجح في إحداث التناغم الفني والإداري المطلوب حتى قاد الفريق لتحقيق نتائج مميزة أمام فرق كبيرة كفوزه على النصر وإيقاف الأهلي وكذلك التعاون، وسيكون لنجران حديث آخر في الجولات المقبلة.
4 ألا تعتقد أن العمل بصمت هو من قاد نجران للبروز مجددا؟
يمكن القول إن الانتقادات التي كانت توجه للإدارة بقصد خلق بيئة صحية وعمل متطور أثمر عن المطلوب، ولم تكن هناك أية صراعات شخصية، وهناك فرق كبير وشاسع بين انتقاد العمل والشخصنة، فنحن نسهم بالخبرة المكتسبة لدينا في عملية التسهيل والإرشاد.
5 كيف تغلب الفريق على ظروف وجوده بجدة؟
لقد حظي النادي بدعم مادي ومعنوي من قبل شخصيات اعتبارية عدة، أبرزها الأمير متعب بن عبدالله والأمير الوليد بن طلال وأمير منطقة نجران جلوي بن عبدالعزيز والأمير مشعل بن عبدالله والرئيس العام لرعاية الشباب الأمير عبدالله بن مساعد، ونجحت الإدارة في استغلال هذا الدعم في صالح الفريق وتوفير كل الإمكانات التي تسهل للنادي مواصلة مشواره وإزالة العراقيل.
6 هل بإمكان نجران تحقيق لقب الدوري كما فعلها الفتح من قبل؟
متى ما توفرت الظروف الجيدة وعوامل الإعداد الجيد والاختيار الصائب للاعبين المحليين والأجانب الذين يصنعون الفارق مثل لاعب الفتح البرازيلي إيلتون جوزيه، وكذلك متى توفر الاستقرار الإداري والفني، فسيكون بإمكان نجران تحقيق لقب الدوري، فالفوز على الفرق الكبيرة أصبح سهلا جدا وليس كما كان في السابق.
7 صوتك مع المنادين بالإبقاء على أنجوس أو رحيله؟
بالطبع مع المطالبين باستمراره، وأتمنى أن تعمل الإدارة على تجديد عقده من الآن، فهو مدرب متحمس وقريب من اللاعبين، وعلى رئيس النادي طي هذا الملف مبكرا قبل أن تدخل أندية أخرى على خط التفاوض معه، فنجران في حاجة إلى مدرب مثله يعشق التحدي ويبتكر الحلول ويرفض الخسائر.
