أوضح مدير مركز الجودة الشاملة للتدريب والاستشارات في الشرق الأوسط الدكتور مصطفى الكامل أن فريق الأبحاث بالمركز أجرى دراسة متكاملة عن الأندية الخليجية ورصد مدى توفر احتياجاتها الاقتصادية والرياضية والثقافية والاجتماعية، مشيرا إلى أن هناك أندية تعيش ظروفا صعبة ولا تتجاوز ميزانيتها العامة 30 ألف دولار خلال موسم كامل، الأمر الذي يجعل مساهماتها في ميدان المنافسات متواضعة للغاية بسبب ضعف مداخيلها.
وأوضح أن المركز يسعى إلى اختيار أسماء عالمية لها مساهماتها المشهودة في مجال الاقتصاد الرياضي وتطوير الألعاب، وذلك بمشاركة 200 شركة عالمية مختصة في هذا المجال لفتح أبواب التواصل والتعاون مع الأندية العالمية وعقد شراكات مع الأندية الخليجية ذات عوائد ربحية عالية المردود، مشيرا إلى أن الدراسة لهذا المنتدى استغرقت 4 سنوات انطلاقا من السعودية لتنتهي في دولة قطر وأن التكلفة الكلية للمنتدى تتجاوز المليوني دولار.
يذكر أن المركز يستعد لتنظيم منتدى عالمي في دبي تحت شعار (نحو تفعيل الأدوار الاقتصادية للأندية المحدودة الدخل) حيث يعقد مؤتمر صحفي اليوم بهذا الشأن.
وأوضح أن المركز يسعى إلى اختيار أسماء عالمية لها مساهماتها المشهودة في مجال الاقتصاد الرياضي وتطوير الألعاب، وذلك بمشاركة 200 شركة عالمية مختصة في هذا المجال لفتح أبواب التواصل والتعاون مع الأندية العالمية وعقد شراكات مع الأندية الخليجية ذات عوائد ربحية عالية المردود، مشيرا إلى أن الدراسة لهذا المنتدى استغرقت 4 سنوات انطلاقا من السعودية لتنتهي في دولة قطر وأن التكلفة الكلية للمنتدى تتجاوز المليوني دولار.
يذكر أن المركز يستعد لتنظيم منتدى عالمي في دبي تحت شعار (نحو تفعيل الأدوار الاقتصادية للأندية المحدودة الدخل) حيث يعقد مؤتمر صحفي اليوم بهذا الشأن.