حدد الأمين العام للجنة الوطنية لمكافحة المخدرات عبدالاله الشريف تسعة عوامل تؤدي إلى تعاطي المخدرات في السعودية، مبينا أن دراسات أجريت على فئة النشء أثبتت أن وسائل التواصل الاجتماعي أصبحت أحد عوامل تعاطي المخدرات.
وقال الشريف لـ»مكة»، إن لوسائل التواصل الاجتماعي إيجابيات جيدة، بيد أن جزءا مما يتم تداوله بها تحمل صفة السلبية، إذ تؤثر على صغار السن في تغير المفاهيم تجاه تعاطي المخدرات، مشيرا إلى أن الدراسات وجدت أن من وقع في المخدرات كان نتيجة المفاهيم الإيجابية للحشيش والكبتاجون التي تبثها هذه الوسائل.
وألمح إلى أن أكثر من بدأ في تعاطي المخدرات كتجربة أولى هم من الفئة العمرية ما بين 12 إلى 18 عاما، وهذه الفئة وقعت بالإدمان تحت تأثير وسائل التواصل الاجتماعي، مؤكدا أن وسائل التواصل الاجتماعي باتت أكثر تأثيرا من التربية والتعليم.
وحول ما يتم تداوله بأن مادة الأمفيتامين موجودة في مستحضرات دوائية وعلاجية، شدد الشريف على أنه لا وجود لمادة الأمفيتامين في أي دواء بالسعودية ولو بنسبة بسيطة، ولا صحة للأخبار المتداولة بأنه يدخل في «الفيكس» وأكثر من 50 ألف دواء، داعيا من يرغب بالحصول على معلومة عن المخدرات أو التركيبات التواصل مع إدارة الدراسات والمعلومات باللجنة أوالمديرية.
وأبان أن اللجنة والمديرية العامة لمكافحة المخدرات يواجهان قضية المخدرات من محاور عدة منها الجانب الأمني محليا ودوليا وإقليميا، إلى جانب العمل على المحور الوقائي والتثقيفي، إضافة إلى المحور العلاجي والتأهيلي.
وذكر أن التعامل مع وسائل التواصل الاجتماعي يتم من خلال هذه المحاور:
وقال الشريف لـ»مكة»، إن لوسائل التواصل الاجتماعي إيجابيات جيدة، بيد أن جزءا مما يتم تداوله بها تحمل صفة السلبية، إذ تؤثر على صغار السن في تغير المفاهيم تجاه تعاطي المخدرات، مشيرا إلى أن الدراسات وجدت أن من وقع في المخدرات كان نتيجة المفاهيم الإيجابية للحشيش والكبتاجون التي تبثها هذه الوسائل.
وألمح إلى أن أكثر من بدأ في تعاطي المخدرات كتجربة أولى هم من الفئة العمرية ما بين 12 إلى 18 عاما، وهذه الفئة وقعت بالإدمان تحت تأثير وسائل التواصل الاجتماعي، مؤكدا أن وسائل التواصل الاجتماعي باتت أكثر تأثيرا من التربية والتعليم.
وحول ما يتم تداوله بأن مادة الأمفيتامين موجودة في مستحضرات دوائية وعلاجية، شدد الشريف على أنه لا وجود لمادة الأمفيتامين في أي دواء بالسعودية ولو بنسبة بسيطة، ولا صحة للأخبار المتداولة بأنه يدخل في «الفيكس» وأكثر من 50 ألف دواء، داعيا من يرغب بالحصول على معلومة عن المخدرات أو التركيبات التواصل مع إدارة الدراسات والمعلومات باللجنة أوالمديرية.
وأبان أن اللجنة والمديرية العامة لمكافحة المخدرات يواجهان قضية المخدرات من محاور عدة منها الجانب الأمني محليا ودوليا وإقليميا، إلى جانب العمل على المحور الوقائي والتثقيفي، إضافة إلى المحور العلاجي والتأهيلي.
وذكر أن التعامل مع وسائل التواصل الاجتماعي يتم من خلال هذه المحاور:
- من يحاول ترويج المخدرات في سناب شات أو تويتر أو غيرها من الوسائط سوف تتخذ حياله الإجراءات القضائية والأمنية، حيث ضبطت أخيرا ثلاثة حسابات في تويتر ومثلها في سناب شات روجت للمخدرات تحت أسماء وهمية.
- مواجهة نكات الحشيش من خلال إيقاف نكات المحششين وتغيير مصطلح محشش حتى لا تكون هناك مفاهيم إيجابية خاصة لدى فئة الأطفال والنشء والتواصل مع أصحاب حسابات تحمل أسماء مخدرات لتغييرها.
- من يسجل حسابا بقصد التأثير أوالدعوة لتعاطي المخدرات لفئة النشء يطبق بحقه قانون الجرائم المعلوماتية.
الأكثر قراءة
افتتاح معرض مكة للفنادق والمطاعم بمشاركة شركات محلية ودولية
كادي الخثعمي تروي كيف ألهمتها بيئة عسير في رحلتها نحو التميز والإبداع من خلال القراءة
صندوق نيوم للاستثمار يستثمر في روبوتات البناء المتقدمة لتسريع وتيرة المشاريع
افتتاح "سوق الأولين" و"دونز أوف آريبيا" ضمن فعاليات موسم الرياض 2024
"Joy Awards" 2025 تعلن أسماء المرشحين في فئاتها بعد ختام مرحلة التسميات بمشاركة ملايين المصوتين
عبد الله المحيسن.. ريادة سينمائية برؤية ملهمة في "الأنميشن الأول"