شكك اللاعب الدولي السابق وقائد فريق القادسية في عصره الذهبي أحمد البيشي في سيناريو إيقاف قائد الفريق الأول لكرة القدم بنادي الاتحاد محمد نور لمدة 4 سنوات بعد تطابق العينة A مع B، ولم يستبعد وجود مؤامرة خلفها أطراف خفية.
وقال لـ»مكة»: «قضية نور حسب تحليل المختبرات وقرار لجنة المنشطات وأمام الرأي العام تبدو قانونية في كل تفاصيلها ولكني أعتقد أن هناك شيئا في الخفاء وقد تكون مدبرة بفعل فاعل ومن شخص قريب من محمد نور وبأمر أحد ما».
وأضاف «المؤامرة مرت علينا مع المنتخب السعودي الأول في البطولة العربية بالمغرب 1985 أو 1986، حيث تسمم لاعبو المنتخب السعودي ولم يفتح تحقيق ولا استفسار عما حصل في الموضوع، والهدف كان معروفا وهو أن نخسر في نصف النهائي أمام العراق، وأتذكر وقتها أن الكابتن صالح النعيمة كاد يموت أمامنا من شدة الآلام وكذلك أنا والعديد من لاعبي المنتخب، وتكررت ذات المؤامرة للاعبي الأخضر أيضا في كأس العرب بالطائف وكأن شيئا لم يكن».
وأكد البيشي أنه لا يستبعد أن تكون هنالك مؤامرة من شخص ما ضد اللاعب الكبير محمد نور من خلال وضع هذه المادة المنشطة في مأكله أو مشربه وبالتأكيد هنالك أطراف أخرى في الموضوع واللاعب لا يمكن أن يشعر بشيء بخلاف قضية تسمم لاعبي المنتخب، وقال «إذا كان هناك من حاول أن يوقع نور في هذه القضية فلا نقول سوى حسبنا الله ونعم الوكيل وسوف يلقى الظالم جزاءه في الدنيا والآخرة أما إذا كان اللاعب هو من فعل ذلك فأعتقد أنه أخذ جزاءه بالكامل».
وقال لـ»مكة»: «قضية نور حسب تحليل المختبرات وقرار لجنة المنشطات وأمام الرأي العام تبدو قانونية في كل تفاصيلها ولكني أعتقد أن هناك شيئا في الخفاء وقد تكون مدبرة بفعل فاعل ومن شخص قريب من محمد نور وبأمر أحد ما».
وأضاف «المؤامرة مرت علينا مع المنتخب السعودي الأول في البطولة العربية بالمغرب 1985 أو 1986، حيث تسمم لاعبو المنتخب السعودي ولم يفتح تحقيق ولا استفسار عما حصل في الموضوع، والهدف كان معروفا وهو أن نخسر في نصف النهائي أمام العراق، وأتذكر وقتها أن الكابتن صالح النعيمة كاد يموت أمامنا من شدة الآلام وكذلك أنا والعديد من لاعبي المنتخب، وتكررت ذات المؤامرة للاعبي الأخضر أيضا في كأس العرب بالطائف وكأن شيئا لم يكن».
وأكد البيشي أنه لا يستبعد أن تكون هنالك مؤامرة من شخص ما ضد اللاعب الكبير محمد نور من خلال وضع هذه المادة المنشطة في مأكله أو مشربه وبالتأكيد هنالك أطراف أخرى في الموضوع واللاعب لا يمكن أن يشعر بشيء بخلاف قضية تسمم لاعبي المنتخب، وقال «إذا كان هناك من حاول أن يوقع نور في هذه القضية فلا نقول سوى حسبنا الله ونعم الوكيل وسوف يلقى الظالم جزاءه في الدنيا والآخرة أما إذا كان اللاعب هو من فعل ذلك فأعتقد أنه أخذ جزاءه بالكامل».