فيما هدمت أمانة منطقة نجران محال ومباسط سوق الخضار في حي البلد، للتطوير وإخراجه بصورة جمالية، تذمر عدد من الباعة المواطنين والمقيمين من القرار الذي سيؤدي إلى نقل بضائعهم إلى مكان آخر لحين انتهاء المشروع.
تنظيم السوق
وأوضح المواطن محمد آل قريع أن قرار الأمانة أتى في الوقت المناسب، وذلك لحفظ الفواكه والخضار من الغبار وأشعة الشمس، حيث تم وضع محال عدة لنقل النشاط إليها، وبدون رسوم لمدة عامين حسب الكلام المتداول بين الباعة، ورغم أن القرار تذمر منه المقيمون الذين سيطروا على سوق الخضار، إلا أنه ساعد في تنظيم السوق، وننتظر اكتمال المشروع ليتحقق الهدف منه.
ملاحقة المجهولين
وقال المواطن ناصر اليامي «يعد سوق الخضار في حي البلد من الأماكن المكتظة بالسكان ويرتاده الباعة والمستهلكون يوميا، وكان سابقا من الأماكن العشوائية التي تضم الباعة المجهولين، وبضاعة مجهولة لا ندري مصدرها، بيد أن المشروع الجديد سينظم العملية بطريقة سلسة ومناسبة للجميع».
وبين أن الجميع يعاني خاصة في الأيام الموسمية والمناسبات من الزحام والعشوائية والفوضى التي تطغى على السوق من الصباح حتى المساء، مطالبا الأمانة بتسليم المحال المستحدثة إلى الباعة النظاميين وملاحقة المجهولين الذين يسيطرون على السوق ويرفعون الأسعار نتيجة احتكار البضائع.
50 محلا تجاريا
من جهته أوضح مصدر في أمانة نجران أن القرار يهدف إلى خدمة الباعة والمستهلكين أولا وأخيرا، بعد بدء العمل في إعادة تأهيل وتطوير سوق الفواكه والخضار واللحوم بحي البلد، وبميزات حضارية وتجارية تؤهله لأن يكون أحد أهم العلامات البارزة في مدينة نجران، مشيرا إلى أن المشروع يشتمل على إنشاء نحو 50 محلا تجاريا، لأنشطة التمور والعسل والألبان والدواجن والبيض والمواد التموينية والأسماك واللحوم والفواكه والخضار والورقيات، ومواقف لسيارات المتسوقين والعاملين، ومواقف لشاحنات التحميل والتنزيل.
جذب المتسوقين
وأضاف أن المشروع يهدف إلى توفير البيئة المناسبة للبيع بالتجزئة، لجميع احتياجات السكان من المواد الغذائية، وجعل السوق إحدى نقاط الجذب الرئيسة، لاستقطاب المتسوقين والتجار والباعة، كما تهدف الأمانة إلى دعم الحركة، والأنشطة التجارية، حول محيط السوق، وتوفير أعداد كافية من مواقف السيارات لخدمة المتسوقين والزائرين، وأيضا لخدمة التحميل والتنزيل الخاصة بتجار ومستأجري المحال والمباسط بالسوق، إضافة إلى تطوير أعمال البنية التحتية بالسوق، وتوفير جميع المرافق والخدمات المطلوبة وفق أحدث المعايير الفنية والهندسية.
يذكر أن «مكة» انتقلت إلى مشروع سوق الخضار في حي البلد، وشاهدت إنجاز المرحلة قبل الأخيرة، حيث تم تسليم 10 محال للباعة مهيأة من جميع الجوانب، ومازال العمل جاريا لاستكمال المشروع.
تنظيم السوق
وأوضح المواطن محمد آل قريع أن قرار الأمانة أتى في الوقت المناسب، وذلك لحفظ الفواكه والخضار من الغبار وأشعة الشمس، حيث تم وضع محال عدة لنقل النشاط إليها، وبدون رسوم لمدة عامين حسب الكلام المتداول بين الباعة، ورغم أن القرار تذمر منه المقيمون الذين سيطروا على سوق الخضار، إلا أنه ساعد في تنظيم السوق، وننتظر اكتمال المشروع ليتحقق الهدف منه.
ملاحقة المجهولين
وقال المواطن ناصر اليامي «يعد سوق الخضار في حي البلد من الأماكن المكتظة بالسكان ويرتاده الباعة والمستهلكون يوميا، وكان سابقا من الأماكن العشوائية التي تضم الباعة المجهولين، وبضاعة مجهولة لا ندري مصدرها، بيد أن المشروع الجديد سينظم العملية بطريقة سلسة ومناسبة للجميع».
وبين أن الجميع يعاني خاصة في الأيام الموسمية والمناسبات من الزحام والعشوائية والفوضى التي تطغى على السوق من الصباح حتى المساء، مطالبا الأمانة بتسليم المحال المستحدثة إلى الباعة النظاميين وملاحقة المجهولين الذين يسيطرون على السوق ويرفعون الأسعار نتيجة احتكار البضائع.
50 محلا تجاريا
من جهته أوضح مصدر في أمانة نجران أن القرار يهدف إلى خدمة الباعة والمستهلكين أولا وأخيرا، بعد بدء العمل في إعادة تأهيل وتطوير سوق الفواكه والخضار واللحوم بحي البلد، وبميزات حضارية وتجارية تؤهله لأن يكون أحد أهم العلامات البارزة في مدينة نجران، مشيرا إلى أن المشروع يشتمل على إنشاء نحو 50 محلا تجاريا، لأنشطة التمور والعسل والألبان والدواجن والبيض والمواد التموينية والأسماك واللحوم والفواكه والخضار والورقيات، ومواقف لسيارات المتسوقين والعاملين، ومواقف لشاحنات التحميل والتنزيل.
جذب المتسوقين
وأضاف أن المشروع يهدف إلى توفير البيئة المناسبة للبيع بالتجزئة، لجميع احتياجات السكان من المواد الغذائية، وجعل السوق إحدى نقاط الجذب الرئيسة، لاستقطاب المتسوقين والتجار والباعة، كما تهدف الأمانة إلى دعم الحركة، والأنشطة التجارية، حول محيط السوق، وتوفير أعداد كافية من مواقف السيارات لخدمة المتسوقين والزائرين، وأيضا لخدمة التحميل والتنزيل الخاصة بتجار ومستأجري المحال والمباسط بالسوق، إضافة إلى تطوير أعمال البنية التحتية بالسوق، وتوفير جميع المرافق والخدمات المطلوبة وفق أحدث المعايير الفنية والهندسية.
يذكر أن «مكة» انتقلت إلى مشروع سوق الخضار في حي البلد، وشاهدت إنجاز المرحلة قبل الأخيرة، حيث تم تسليم 10 محال للباعة مهيأة من جميع الجوانب، ومازال العمل جاريا لاستكمال المشروع.
الأكثر قراءة
افتتاح معرض مكة للفنادق والمطاعم بمشاركة شركات محلية ودولية
كادي الخثعمي تروي كيف ألهمتها بيئة عسير في رحلتها نحو التميز والإبداع من خلال القراءة
افتتاح "سوق الأولين" و"دونز أوف آريبيا" ضمن فعاليات موسم الرياض 2024
عبد الله المحيسن.. ريادة سينمائية برؤية ملهمة في "الأنميشن الأول"
المملكة تستعرض جهودها في الارتقاء بصناعة الفعاليات العالمية مع ختام القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات في الرياض
نادي "أمان" لليوغا: بناء مجتمع صحي يعزز التوازن الجسدي والروحاني