قاد قطاعا الاتصالات وتقنية المعلومات والصناعات البتروكيماوية المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية للصعود بنسبة 1.45 % رابحا 88 نقطة، حيث لعب سهما «سابك» و»موبايلي» دورا كبيرا في قيادة القطاع والمؤشرات الرئيسة بشكل عام، بعد أن ارتفع الأول 1.75 %، في حين حلق الثاني بنسبة 6.20 %.
وأفاد الخبير الاقتصادي عبدالله الغامدي أن الأسواق المالية بدأت دخول مرحلة إيجابية نوعا ما نتيجة إلى الاستقرار الجيوسياسي وتحسن أسعار النفط وعودتها للصعود مرة أخرى، وهذا الأمر أعاد السيولة مرة أخرى للسوق واقتناص الفرص الجيدة ذات النمو والعوائد.
وبين الغامدي أن النتائج المالية للربع الأول ستكون مهمة لكثير من المستثمرين، خاصة وأن الشركات ستواجه تحديات كبيرة بسبب تراجع النمو وارتفاع التكاليف، مشيرا إلى أن سياسة رفع الدعم لن تكون ثابتة، وبالتالي لن يكون هناك دعم من قبل الحكومة.
ولفت إلى أن القطاع المصرفي عليه حمل كبير خلال الفترة المقبلة من حيث شراء السندات أو الصكوك الحكومية أو التمويل تجاه القطاعات العقارية أو الصناعية، مبينا أن المؤشرات الاقتصادية لا تزال متباينة في ظل تذبذبات أسعار النفط، وأيضا الفائدة.
وأوضح محلل الأسواق المالية صالح اليحيى أن سوق الأسهم السعودية تأثر إيجابا بتحركات أسعار النفط والتي ارتفعت بعد تصريحات المملكة والتي تسعى إلى تحقيق الاستقرار في أسواق النفط مما دفع الأسعار إلى 37 دولارا للبرميل، وهذا الأمر أعطى دفعة قوية للمؤشر العام لتجاوز الهدف الأول للمرحلة الحالية عند 6147 نقطة، ومن المهم المحافظة عليه للوصول إلى 6405 نقاط، مرورا بدعم الترند الزمني المهم عند 6276 نقطة.
وبين اليحيى أن قطاع «الصناعات البتروكيماوية» كون قاعين بعد الارتداد من مستويات 3391 نقطة، ليعطي دفعة إيجابية للاتجاه الصاعد، مشيرا إلى أن مكونات القطاع لم تعط القطاع كامل الإيجابية للوصول إلى مستويات 4009 نقاط والتي تعتبر أهم مناطق المقاومة على المدى القريب.
وأشار اليحيى إلى أن سهم «التصنيع»، والتي أعلنت أمس عن بدء التشغيل التجريبي لمشروع معالجة الألمنيت خلال النصف الأول، كون قاعين وقمتين أعلى من بعضهما، وهذا مؤشر إيجابي لتكوين مسار صاعد فرعي للسهم، مبينا أن سهم الشركة تأثر سلبا بنتائجها المالية في الفترة الماضية، وتعد مستويات 8.55 ريالات مناطق دعم مهمة.
وأفاد الخبير الاقتصادي عبدالله الغامدي أن الأسواق المالية بدأت دخول مرحلة إيجابية نوعا ما نتيجة إلى الاستقرار الجيوسياسي وتحسن أسعار النفط وعودتها للصعود مرة أخرى، وهذا الأمر أعاد السيولة مرة أخرى للسوق واقتناص الفرص الجيدة ذات النمو والعوائد.
وبين الغامدي أن النتائج المالية للربع الأول ستكون مهمة لكثير من المستثمرين، خاصة وأن الشركات ستواجه تحديات كبيرة بسبب تراجع النمو وارتفاع التكاليف، مشيرا إلى أن سياسة رفع الدعم لن تكون ثابتة، وبالتالي لن يكون هناك دعم من قبل الحكومة.
ولفت إلى أن القطاع المصرفي عليه حمل كبير خلال الفترة المقبلة من حيث شراء السندات أو الصكوك الحكومية أو التمويل تجاه القطاعات العقارية أو الصناعية، مبينا أن المؤشرات الاقتصادية لا تزال متباينة في ظل تذبذبات أسعار النفط، وأيضا الفائدة.
وأوضح محلل الأسواق المالية صالح اليحيى أن سوق الأسهم السعودية تأثر إيجابا بتحركات أسعار النفط والتي ارتفعت بعد تصريحات المملكة والتي تسعى إلى تحقيق الاستقرار في أسواق النفط مما دفع الأسعار إلى 37 دولارا للبرميل، وهذا الأمر أعطى دفعة قوية للمؤشر العام لتجاوز الهدف الأول للمرحلة الحالية عند 6147 نقطة، ومن المهم المحافظة عليه للوصول إلى 6405 نقاط، مرورا بدعم الترند الزمني المهم عند 6276 نقطة.
وبين اليحيى أن قطاع «الصناعات البتروكيماوية» كون قاعين بعد الارتداد من مستويات 3391 نقطة، ليعطي دفعة إيجابية للاتجاه الصاعد، مشيرا إلى أن مكونات القطاع لم تعط القطاع كامل الإيجابية للوصول إلى مستويات 4009 نقاط والتي تعتبر أهم مناطق المقاومة على المدى القريب.
وأشار اليحيى إلى أن سهم «التصنيع»، والتي أعلنت أمس عن بدء التشغيل التجريبي لمشروع معالجة الألمنيت خلال النصف الأول، كون قاعين وقمتين أعلى من بعضهما، وهذا مؤشر إيجابي لتكوين مسار صاعد فرعي للسهم، مبينا أن سهم الشركة تأثر سلبا بنتائجها المالية في الفترة الماضية، وتعد مستويات 8.55 ريالات مناطق دعم مهمة.
الأكثر قراءة
مدينة المعرفة الاقتصادية تُسلط الضوء على أبرز مشاريعها الاستثمارية في معرض "سيتي سكيب العالمي 2024"
الساحة الاستثمارية المشتركة.. تشهد افتتاح مصنع سعودي للحديد في مصر بطاقة إنتاجية 36 ألف طن سنويًا
*محافظ "منشآت" يُعبّر عن اعتزازه بإشادة مجلس الوزراء لما حققه ملتقى بيبان24 من نجاح*
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
بإشراف من وزارة الطاقة الشركة السعودية للكهرباء توقّع مذكرة تفاهم لتعزيز التكامل في مجال الطاقة المتجددة والتعاون الإقليمي في مؤتمر COP29
بهدف تعزيز مهارات جيل جديد من المبتكرين ومواءمتها مع الأولويات الوطنية "ندلب" الشريك الاستراتيجي لطلاب ماجستير "كاوست" للابتكار التقني وريادة الأعمال