أنهى المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية تعاملات أمس على ارتفاع طفيف جدا بنسبة 0.01 رابحا أقل من نصف نقطة وسط ارتفاع 4 قطاعات تصدرها «الاسمنت» 1.39 %، في حين تراجعت 11 قطاعا كان أبرزها «الإعلام والنشر» بنسبة 1.38%.
وأفاد محلل الأسواق المالية حسام التركاوي أن المؤشر استطاع الإغلاق أعلى من مستويات 6 آلاف نقطة وسجل قمة جديدة أعلى من قمته الهابطة الأخيرة، مما أعطى مزيدا من الإيجابية لمواصلة الصعود إلى مستويات 6350 - 6750 نقطة على المدى المتوسط، مدفوعا بالتفاؤل حيال الأزمة السورية وتحسن أسعار النفط خاصة بعد الانخفاض القياسي لمنصات الحفر الأمريكية، وتبقى مستويات 5962 - 5750 نقطة دعوما مهمة على المدى القريب.
وبين أن سهم «البحر الأحمر» يستهدف صعودا مستويات 24 - 27 ريالا بعد المحافظة على مستويات 21 ريالا.
وأشار إلى أن سهم «العربية للأنابيب» يتداول عند مستويات 9.50 ريالات وتجاوزها يؤكد إيجابية السهم للصعود إلى 13 ريالا، وتعد مستويات 9 ريالات مستويات دعم مهمة للسهم.
وأوضح المحلل الفني للأسواق المالية إبراهيم البطي أن الارتفاعات التي حققها المؤشر العام لا تعطيه الإيجابية للخروج من السلبية، فالمسار الرئيس ما زال هابطا على المدى المتوسط. ويأتي تفاعل المؤشر بسبب تحسن أسعار النفط التي لم تشهد إلى الآن استقرارا فعليا، مما يعني عدم استقرار المؤشر العام على المدى القريب.
وبين البطي أن قطاع النقل يسير في مسارات عرضية هابطة ولديه مناطق مقاومة ما بين مستويات 6685 - 6871 نقطة، مشيرا إلى أن مستوى 6331 نقطة أول مناطق الدعم المهمة وكسرها يستهدف مستويات 6137 نقطة كدعم ثان.
وأشار البطي إلى أن سهم النقل البحري التي أعلنت أمس الأول عن توقيع اتفاقية لشراء ناقلة نفط مستخدمة بـ 281 مليون ريال يسير في قناة مثلث متماثل ولديه دعم عند مستويات 37.70 - 36.60 ريالا، مبينا أن أقرب مناطق المقاومة تكمن عند مستويات 38.90 - 40.15 ريالا.
وأفاد محلل الأسواق المالية حسام التركاوي أن المؤشر استطاع الإغلاق أعلى من مستويات 6 آلاف نقطة وسجل قمة جديدة أعلى من قمته الهابطة الأخيرة، مما أعطى مزيدا من الإيجابية لمواصلة الصعود إلى مستويات 6350 - 6750 نقطة على المدى المتوسط، مدفوعا بالتفاؤل حيال الأزمة السورية وتحسن أسعار النفط خاصة بعد الانخفاض القياسي لمنصات الحفر الأمريكية، وتبقى مستويات 5962 - 5750 نقطة دعوما مهمة على المدى القريب.
وبين أن سهم «البحر الأحمر» يستهدف صعودا مستويات 24 - 27 ريالا بعد المحافظة على مستويات 21 ريالا.
وأشار إلى أن سهم «العربية للأنابيب» يتداول عند مستويات 9.50 ريالات وتجاوزها يؤكد إيجابية السهم للصعود إلى 13 ريالا، وتعد مستويات 9 ريالات مستويات دعم مهمة للسهم.
وأوضح المحلل الفني للأسواق المالية إبراهيم البطي أن الارتفاعات التي حققها المؤشر العام لا تعطيه الإيجابية للخروج من السلبية، فالمسار الرئيس ما زال هابطا على المدى المتوسط. ويأتي تفاعل المؤشر بسبب تحسن أسعار النفط التي لم تشهد إلى الآن استقرارا فعليا، مما يعني عدم استقرار المؤشر العام على المدى القريب.
وبين البطي أن قطاع النقل يسير في مسارات عرضية هابطة ولديه مناطق مقاومة ما بين مستويات 6685 - 6871 نقطة، مشيرا إلى أن مستوى 6331 نقطة أول مناطق الدعم المهمة وكسرها يستهدف مستويات 6137 نقطة كدعم ثان.
وأشار البطي إلى أن سهم النقل البحري التي أعلنت أمس الأول عن توقيع اتفاقية لشراء ناقلة نفط مستخدمة بـ 281 مليون ريال يسير في قناة مثلث متماثل ولديه دعم عند مستويات 37.70 - 36.60 ريالا، مبينا أن أقرب مناطق المقاومة تكمن عند مستويات 38.90 - 40.15 ريالا.
الأكثر قراءة
مدينة المعرفة الاقتصادية تُسلط الضوء على أبرز مشاريعها الاستثمارية في معرض "سيتي سكيب العالمي 2024"
الساحة الاستثمارية المشتركة.. تشهد افتتاح مصنع سعودي للحديد في مصر بطاقة إنتاجية 36 ألف طن سنويًا
*محافظ "منشآت" يُعبّر عن اعتزازه بإشادة مجلس الوزراء لما حققه ملتقى بيبان24 من نجاح*
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
بإشراف من وزارة الطاقة الشركة السعودية للكهرباء توقّع مذكرة تفاهم لتعزيز التكامل في مجال الطاقة المتجددة والتعاون الإقليمي في مؤتمر COP29
بهدف تعزيز مهارات جيل جديد من المبتكرين ومواءمتها مع الأولويات الوطنية "ندلب" الشريك الاستراتيجي لطلاب ماجستير "كاوست" للابتكار التقني وريادة الأعمال